مؤتمر جماهيري حاشد لحزب حماة الوطن بالبحيرة لدعم الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية| صور
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
نظمت أمانة حزب حماة الوطن بمحافظة البحيرة، المؤتمر الأول لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية مقبلة، بحضور الفريق جلال هريدي رئيس الحزب، اللواء طارق بركات، رئيس قطاع شمال وغرب الدلتا، ودكتور محمود صلاح سعد، عضو مجلس الشيوخ أمين المحافظة، واللواء جمال عبد العاطي، أمين تنظيم المحافظة.
وعدد كبير من أعضاء مجلس النواب والشيوخ بمحافظة البحيرة، ووكلاء وزارات المديريات الخدمية بالمحافظة، لفيف من قيادات الحزب والأمانة في مدن ومراكز المحافظة.
بدأ المؤتمر بالسلام الوطني، وتلاوة آيات من القرآن الكريم، وعرض لإنجازات الدولة المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وفي كلمته رحب النائب محمود صلاح، أمين حزب حماة الوطن في البحيرة، بالحضور، مُشيرًا إلى أنهم يمثلون تحالف المجتمع المصري بكل فئاته وأطيافه، قائلا أتشرف بكم ممثلين عن محافظة البحيرة.
مُؤكدًا على دعم الحزب الكامل للرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، معلنا عن دعم الحزب للرئيس عبد الفتاح السيسي مُرشحًا للرئاسة لفترة رئاسية مقبلة لاستكمال الإنجازات.
وخلال الفعاليات أكد المشاركون في المؤتمر، على دعمهم للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، لاستكمال مسيرة التنمية وللحفاظ على ما حققته مصر في عهده من إنجازات، مؤكدين أهمية المشاركة الإيجابية في الاستحقاق الدستوري المرتقب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حزب حزب حماة الوطن مؤتمر حاشد مؤتمر جماهيري حاشد حزب حماة الوطن بالبحيرة عبد الفتاح السیسی
إقرأ أيضاً:
بدء التوصيت في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ التصويت، اليوم /الأحد/، في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور بين 16 مرشحا؛ أبرزهم الرئيس المنتهية ولايته دانييل نوبوا، ومرشحة المعارضة اليسارية لويزا جونزاليس.
وتتجه الانتخابات في الإكوادور إلى تكرار سباق عام 2023، عندما اختار الناخبون الشاب المليونير نوبوا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وتعهد جميع المرشحين لرئاسة الإكوادور بالعمل على الحد من الجريمة المنتشرة التي غيرت حياتهم إلى وضع جديد مزعج قبل أربعة أعوام.
ويرتبط ارتفاع العنف في جميع أنحاء الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية بتهريب الكوكايين المنتج في دولتي كولومبيا وبيرو المجاورتين لها.
وأصبح العديد من الناخبين ضحايا للجريمة لدرجة أن خسائرهم ستكون عاملا حاسما في تحديد ما إذا كان الرئيس الثالث في غضون أربعة أعوام قادرا على تغيير الإكوادور، أو ما إذا كان نوبوا يستحق المزيد من الوقت في منصبه.
يُشار إلى أن التصويت إلزامي في الإكوادور، ومن المقرر أن يدلي أكثر من 7ر13 مليون ناخب بأصواتهم في الانتخابات الجارية.