التموين: التحوط وارتفاع سعر الأونصة سبب زيادة أسعار الذهب محليا
إمبابي: أسعار الذهب استقرت محليا خلال تعاملات اليوم مقارنة بالأمس
مستشار وزير التموين: سعر الذهب محليا تأثر بارتفاع السعر العالمي

 

  


 

شهدت أسعار الذهب بالأسواق المحلية، حالة من الاستقرار خلال تعاملات اليوم الأربعاء، وسط تجاوز الأوقية لمستوى 2000 دولار بالبورصة العالمية، بفعل التوقعات باقتراب الفيدرالي الأمريكي من إنهاء دورة التشديد النقدي، والتوجه نحو التيسير الكمي، إبقاء أو خفضًا لأسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة.

وأرجع الدكتور هاني فرج مستشار وزير التموين لشئون الذهب، ارتفاع أسعار الذهب محليا إلى الزيادة في سعر الذهب العالمي، مشيرا إلى تخطي اونصة الذهب في البورصة العالمية مستويات 2000 دولار لأول مرة.

وأضاف مستشار وزير التموين والتجارة الداخلية لشئون الذهب في تصريحات خاصة لـ "صدى البلد" أن سعر الذهب محليا تأثر بارتفاع السعر العالمي ليصل إلى 2800 جنيه عيار 21 و2400 جنيه سعر عيار 18 و3200 جنيه سعر عيار 24 واقترب سعر الجنيه الذهب من مستوى 23 ألف جنيه.

وتابع أن استمرار اتجاه عدد كبير من المواطنين إلى التحوط من ارتفاع معدلات التضخم عن طريق اقتناء الذهب بمختلف أنواعه الجنيه الذهب أو السبائك أو المشغولات الذهبية، ساهم أيضا في زيادة أسعار الذهب محليا.

وأوضح أنه تم تجديد مبادرة زيرو جمارك لمدة 6 أشهر جديدة بعد انتهاء فترة المبادرة الأولى نوفمبر الجاري، لافتا إلى أن المبادرة ساهمت بشكل كبير في إحداث توازن في سوق الذهب، متوقعا أن تشهد أسعار الذهب بعض التراجع الفترة المقبلة لكن لن يكون نزول كبير وسط المتغيرات والأحداث الجيوسياسية العالمية.


استقرار الأسعار مقارنة بالأمس


و من جانبه قال سعيد إمبابي، عضو شعبة الذهب باتحاد الصناعات ، في تصريحات خاصة لـ "صدى البلد"، إن أسعار الذهب شهدت حالة من الاستقرار بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم، مقارنة بختام تعاملات أمس، ليستقر سعر جرام الذهب عيار 21 عند مستوى 2800 جنيه، في حين ارتفعت الأوقية بنحو 3 دولارات دولارات، لتسجل 2002 دولارًا.


وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 3200 جنيه، وجرام الذهب عيار 18 سجل 2400 جنيه، فيما سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 1867 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 22400 جنيه.

ارتفاع أسعار الذهب محليا


كانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 35 جنيهًا، خلال تعاملات أمس الثلاثاء، حيث افتتح جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 2765 جنيه، ولامس مستوى 2810 جنيهات، واختتم التعاملات عند مستوى 2800 جنيه، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بقيمة 25 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 1978 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 1999 دولارًا.

في سياق متصل، أظهر محضر اجتماع الفيدرالي الأمريكي المنعقد في الفترة من 31 أكتوبر حتى 1 نوفمبر، اتفاق الأعضاء على أن الموقف الحالي للسياسة النقدية كان متشددًا ويمارس ضغوطًا هبوطية على النشاط الاقتصادي والتضخم.

وأشار أعضاء اللجنة إلى أن التضخم قد اعتدل خلال العام الماضي، لكنهم شددوا على أن التضخم لا يزال مرتفعا بشكل غير مقبول، كما أنه أعلى بكثير من هدف الفيدرالي الأمريكي والبالغ 2%.

وشدد الأعضاء على ضرورة وجود مزيد من الأدلة ليكونوا واثقين من أن التضخم يسير بشكل واضح، وتحقيق هدف الوصول إلى 2%.

وأوضح محضر الاجتماع، أن الفيدرالي الأمريكي لا يزال يري أن هناك تراجع في النمو في إجمالي الناتج المحلي وأن التباطؤ في سوق العمل من العوامل الضرورية التي يجب تحقيقها لخفض ضغوط التضخم المرتفع.

وأظهر المحضر أن الأعضاء يعتقدون بإمكانية التحرك وفقًا ‏لمجمل البيانات الواردة وتأثيراتها على التوقعات الاقتصادية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ارتفاع اسعار الذهب ارتفاع معدلات التضخم أسباب ارتفاع أسعار الذهب أسعار الذهب أسعار الذهب بالأسواق التعاملات عند مستوى الفیدرالی الأمریکی أسعار الذهب محلیا جرام الذهب عیار خلال تعاملات دولار ا جنیه ا

إقرأ أيضاً:

سيناريوهات مرعبة للمعدن الأصفر فى 2025

 

 

خبراء: زيادة الطلب على الشراء مرتبطة بضعف الاقتصاد العالمى وتراجع معدلات النموالصراعات الدولية والعقوبات الاقتصادية قد تدفع الذهب لأسعار قياسية.. واستقرار الأسعار مرهون بسياسات نقدية متوازنة

 

مع بداية 2025، خرجت العديد من التكهنات حول أسعار الذهب، البعض يرى استمراره فى مسلسل غليان الأسعار وسط مخاوف من حدوث تضخم جديد، خاصة مع زيادة الإقبال عليه من قبل المستثمرين والمواطنين على حد سواء، باعتباره الوعاء الادخارى الأكثر أمانا، لذلك زيادة الإقبال على شراء السبائك لتجنب أقل خسائر ممكنة، حتى إن عمليات الشراء نشطت على كل المستويات.

يستند البعض فى هذه التوقعات إلى مساعى الحكومة لرفع أجور العاملين فى الدولة من جديد، بينما يرى آخرون أن سعر الذهب سيشهد انخفاضًا ولكن هذا مرتبط بعدة عوامل منها تشديد السياسات النقدية وتعافى الاقتصاد العالمى.

«الوفد» قامت بجولة على عدد من محلات الذهب، وحاورت أصحابها بشأن رؤيتهم مصير الأسعار خلال الفترة المقبلة، وسردوا ثلاثة سيناريوهات.

السيناريو الأول يكمن فى توقعات بارتفاع أسعار الذهب، وذلك لعدة أسباب بحسب ما أفاد به أصحاب المحلات منها تباطؤ الاقتصاد العالمى، وقالوا إن حال استمرار الاقتصاد العالمى فى مواجهة مخاطر الركود أو ضعف النمو، قد يزيد الطلب على الذهب كملاذ آمن، خاصة مع تراجع النمو فى الاقتصادات الكبرى، مثل الصين أو الولايات المتحدة، ما قد يدفع المستثمرين للبحث عن أصول آمنة مثل الذهب.

وقال سمير جرجس، جواهرجى، إذا قامت البنوك المركزية، مثل الاحتياطى الفيدرالى أو البنك المركزى الأوروبى، بخفض أسعار الفائدة أو استمرت فى طباعة النقود لدعم الاقتصاد، فسيؤدى ذلك إلى انخفاض قيمة الدولار وزيادة جاذبية الذهب.

وأشار الجواهرجى إلى أن التوترات الجيوسياسية قد تكون ضمن أسباب رفع أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، وقال إن أى تصعيد للتوترات الدولية، مثل الصراعات الإقليمية أو العقوبات الاقتصادية، قد يزيد من الطلب على الذهب كأصل آمن، مضيفا: فى هذا السيناريو، يمكن أن تصل أسعار الذهب إلى مستويات قياسية جديدة.

السيناريو الثانى بحسب حديث بعض البائعين يشير إلى استقرار أسعار الذهب، حال توافر عدة شروط منها استمرار السياسات النقدية المتوازنة، وقال مازن السيد، جواهرجى، إذا نجحت البنوك المركزية فى تحقيق التوازن بين مكافحة التضخم وتحفيز النمو الاقتصادى، فقد يؤدى ذلك إلى استقرار أسعار الذهب.

ثانى شرط لاستقرار الأسعار هو ثبات الطلب الصناعى، وفقا لما قاله السيد مشيرا إلى أن استقرار الطلب على الذهب من قبل القطاع الصناعى والمجوهرات قد يحد من التقلبات الحادة فى الأسعار، فضلًا عن ضرورة تحسن الظروف الجيوسياسية، وقال إن أى تطورات إيجابية على الساحة الدولية قد تخفف من مخاوف المستثمرين، ما يؤدى إلى استقرار أسعار الذهب.

السيناريو الثالث، لرؤية بائعى الذهب للأسعار الفترة المقبلة تكمن فى تراجع الأسعار حال تشديد السياسة النقدية، وقال هشام حمدى، جواهرجى، إذا استمر الاحتياطى الفيدرالى والبنوك المركزية الأخرى فى رفع أسعار الفائدة بشكل حاد لكبح التضخم، فسيزيد ذلك من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب، ما يؤدى إلى تراجع الطلب عليه.

ومن ضمن الشروط بحسب ما قاله هشام لتراجع أسعار الذهب: تعافى الاقتصاد العالمى، مثل انخفاض البطالة وتحسن النشاط الصناعى، ما قد يدفع المستثمرين إلى الأصول الخطرة مثل الأسهم بعيدا عن الذهب.

مضيفا: إذا استمر الدولار فى الارتفاع مقابل العملات الأخرى نتيجة سياسات نقدية قوية، فسيؤدى ذلك إلى انخفاض أسعار الذهب، حيث يصبح أقل جاذبية لحاملى العملات الأخرى، وفى هذا السيناريو، قد تنخفض أسعار الذهب إلى نطاق 1750 و1850 دولارًا للأوقية.

وأجمع بائعو الذهب على بعض العوامل الذى يجب مراقبتها فى فبراير 2025، منها بيانات التضخم العالمية، وقالوا إن أى تغيرات فى معدلات التضخم ستؤثر على قرارات البنوك المركزية، وبالتالى على أسعار الذهب.

كما أشاروا إلى ضرورة مراقبة قرارات البنوك المركزية، وقالوا إن مراقبة تصريحات الاحتياطى الفيدرالى والبنك المركزى الأوروبى والبنك المركزى الصينى بشأن الفائدة والسيولة ضرورة حتمية لترقب أسعار الذهب مع متابعة التوترات فى مناطق مثل الشرق الأوسط وآسيا وتأثيرها على السوق، والحذر من العلاقة العكسية بين الذهب والدولار ستظل حاسمة فى تحديد الاتجاه السعرى للذهب.

5 آلاف جنيه

حقائق صادمة كشف عنها أمير رزق، عضو شعبة الذهب باتحاد الغرف التجارية، والذى قال إن هناك توقعات بوصول سعر جرام الذهب عيار 21 إلى 5 آلاف جنيه مع نهاية 2025.

وأضاف أمير رزق، لـ«الوفد»، أن سعر الذهب يشهد حالة من عدم الاستقرار بين الصعود والهبوط خلال الفترة الحالية، مشيرا إلى أن البنك الفيدرالى الأمريكى يستهدف إحداث اضطراب فى سعر الذهب بينما الأحداث الجارية التى يشهدها العالم تسبب حالة من الصعود.

وأشار «رزق» إلى أن هناك العديد من الدول اتخذت من الذهب مخزونا استراتيجيا لها مثلما حدث فى الصين والهند وتايوان حيث قاموا بشراء كميات ضخمة منه، فضلا على أن كل أسعار السلع عالميا تشهد زيادة ولذا تكون زيادة سعر الذهب مقبولة.

يقول الخبير الاقتصادى، أسامة زرعى، إن أسواق المعادن مرت فى عام 2024 باضطرابات عديدة فى حين كان الذهب هو صاحب الأداء الأبرز، لكن فشلت الكثير من المعادن الأخرى فى تحقيق انطلاقة قوية.

وأكد أنه فى بداية العام الحالى كان هناك استطلاع رأى لـ 208 تجار تجزئة حول مسار الذهب المتوقع خلال العام وأظهر الاستطلاع ان 106 من تجار التجزئة أى ما يعادل 51% يتوقعون أن يتفوق المعدن الأصفر على جميع المعادن الأخرى، وتوقع 36% منهم أى ما يعادل 74 مستثمرا أن تكون الفضة هى الرابح الأكبر بينما توقع 8% أو 17 مشاركا أن يسجل النحاس أقوى أداء ويرى 11 تاجرا ويمثلون 5% أن أسعار البلاتين والبلاديوم ستتفوق هذا العام.

وأوضح «زرعي» أن المؤشرات تقول إن الإتجاه العالمى الآن لشراء الذهب تشير إلى أنه أصبح ملاذا آمنًا فى مواجهة تقلبات الأسواق، فضلا عن أن كثيرا من رجال الأعمال يعتبرون الذهب بمثابة محفظة يدخرون أموالهم بها بعيدا عن غدر التضخم.

وأوضح الخبير الاقتصادى، لـ«الوفد»، أن السيناريو الأساسى لشركة ستيت ستريت هو أن يتداول الذهب بين 2600 و2900 دولار أمريكى للأوقية هذا العام، فقد أعطت الشركة احتمالية بنسبة 30 فى المائة لسيناريو الصعود حيث من المتوقع أن يصل المعدن الثمين إلى 3100 دولار أمريكى للأوقية، مشيرا إلى أن بنوك أوف أمريكا وجيه بى مورجان وسيتى توقعت أن يصل سعر الذهب إلى 3000 دولار للأوقية بحلول نهايه هذا العام.

كما توقع بنك يو بى إس ان يصل الذهب إلى 2900 دولار للأوقية، فى حين اصدر بنك جولدمان ساكس توقعاته هذا الأسبوع بأن الأسعار ستصل إلى 3000 دولار للأوقية بحلول منتصف عام 2026.

وأكد «زرعي» أن التوقعات الصعودية تفترض أن الذهب سيقفز لأكثر من 13 فى المائة هذا العام عن السعر الحالى البالغ 2649.38 دولار للأوقية، مشيرا إلى أن الذهب ما زال يواجه بعض الضغط الهبوطى بحثا عن دعم مناسب لتحركات الاسعار، وما زال لدينا مستهدفات طويلة الأجل عند مستويات 2800 دولار و2920 كمستهدفات طويلة الأجل واتوقع فى الفترة القادمة أن ترتفع الأسعار إلى مستويات 2670 ومن ثم الهبوط مرة أخرى باستهداف مستويات 2650 وقد تصل إلى مستويات 2620 دولارا للأونصة.

التضخم الكبير

وحذر الخبير الاقتصادى جون لوكا من أن العالم على وشك أن يشهد أكبر تضخم فى التاريخ، محملا الاحتياطى الفيدرالى والبنك المركزى الأمريكى والبنك المركزى الأوروبى مسئولية هذا الأمر، مشيرًا إلى أن الذهب والفضة سيكونان أبرز المستفيدين من هذا التضخم.

وقال «لوكا» لـ«الوفد»: على مدى الأشهر الثمانية الماضية، وبينما كان بنك الاحتياطى الفيدرالى والبنك المركزى الأوروبى يخفضان أسعار الفائدة ويطمئنان الجمهور بأن التضخم يتجه نحو 2 فى المائة، ارتفع مؤشر سى أر بى للسلع الأساسية بنسبة 33 فى المائة عند قياس الأسعار بالدولار و38 فى المائة باليورو ليغلق عند أعلى مستوى له فى 14 عامًا، معقبًا نحن على أعتاب أكبر تضخم عالمى فى التاريخ.

ودعا «لوكا» إلى سرعة الاستثمار فى الذهب، موضحًا أن أسعار الذهب ترتفع مع هبوط أسعار السندات، وتدرك الأسواق أن ارتفاع التضخم مفيد للذهب وسيئ للسندات، عندما يكون التضخم هو التهديد فإن السندات ليست ملاذًا آمنًا، وسيكون الذهب والفضة آخر ملاذين آمنين قائمين.

وتابع «لوكا»: إن أسعار السلع الأساسية ترتفع بقيادة النفط الذى ارتفع 3.5 فى المائة، كذلك فإن إعادة البناء بعد حرائق كاليفورنيا من شأنها أن تزيد بشكل كبير من الضغوط على الأسعار، ويضاف إليها الطلب الناتج عن الوظائف فى قطاع الخدمات التى تحل محل الوظائف المفقودة فى قطاع التصنيع، معقبًا أن سياسة بنك الاحتياطى الفيدرالى متساهلة للغاية وسوف يرتفع التضخم بشكل كبير.

وأوضح أن تمويل الخسائر الناتجة عن حرائق كاليفورنيا تعد مشكلة كبيرة، وسيتعين على شركات التأمين بيع الأسهم والسندات ورفع أقساط التأمين لتلبية المطالبات، وستتكبد الولايات المتحدة عجزًا أكبر لتمويل الإغاثة من الكوارث.

ويرى «لوكا» أن التضخم فى أمريكا يأتى من الإنفاق بالعجز وطباعة النقود، وسوف يزداد الأمر سوءًا خلال السنوات المقبلة مؤكدًا أن النجاة حاليًا فى الذهب والفضة وبالأخص الذهب.

وقال «لوكا» إن بنك جولدمان ساكس قد صنف الذهب مؤخرًا كأحد أفضل الفرص الاستثمارية فى قطاع السلع لعام 2025، مشيرًا إلى أن زيادة مشتريات البنوك المركزية والاتجاه لخفض معدل الفائدة عالميًا وزيادة التوترات السياسية على الساحة الدولية كأبرز العوامل التى تدعم ارتفاع المعدن النفيس.

ومن هنا توقع «لوكا» أن يبلغ سعر الذهب 3000 دولار للأوقية بحلول نهاية 2025، مشيرًا إلى أن فترة حكم الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب ستكون جيدة للمستثمرين فى الذهب.

 

مقالات مشابهة

  • سعر الذهب عيار 21 اليوم الإثنين 27-1-2025 .. آخر تحديث
  • 15 جنيها تراجع في أسعار الذهب بمنتصف تعاملات اليوم
  • مع ارتفاعها عالميا.. تراجع أسعار الفضة في مصر 4.5%
  • تراجع أسعار الفضة 4.5 % بالسوق المحلية
  • «جولد بيليون» تكشف تفاصيل تراجع أسعار الذهب اليوم الاثنين.. كم سجل عيار 21؟
  • سيناريوهات مرعبة للمعدن الأصفر فى 2025
  • «آي صاغة»: الصراع المحتمل بين ترامب والفيدرالي الأمريكي يعزز من قوة الذهب
  • بشرى سارة من الغرف التجارية بشأن أسعار السلع قبل شهر رمضان
  • تراجع أسعار الذهب بعد تسجيل الغرام مستوى قياسي (أسعار 25 يناير 2025)
  • ارتفاع أسعار الذهب إلى أعلى مستوى خلال ثلاثة أشهر