شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن فيديو بلدة المغيّر في إربد بلا مياه منذ أكثر من ٤ أشهر، وسط مطالبات للجهّات المعنية مقابل ضعف في الاستجابةتعاني بلدة المغيّر شرقي مدينة إربد من نقصٍ مزمن في تزويد أحيائها بالمياه منذ أشهر، فيما .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيديو.

. بلدة المغيّر في إربد بلا مياه منذ أكثر من ٤ أشهر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فيديو.. بلدة المغيّر في إربد بلا مياه منذ أكثر من ٤...
وسط مطالبات للجهّات المعنية مقابل ضعف في الاستجابة

تعاني بلدة المغيّر شرقي مدينة إربد من نقصٍ مزمن في تزويد أحيائها بالمياه منذ أشهر، فيما يعيش قاطنوها صيفًا قاسيًا وسط مطالبات للجهّات المعنية مقابل ضعف في الاستجابة.

ً : تكدس للنفايات في متنزه "زي" ومواطنون مستاؤون - فيديو

ما يزيد عن أربعة أشهر وبلدة المغير في الحي الجنوبي لم تزود بالمياه من قبل شركة مياه اليرموك وحتى أن كان هنالك تزويد فهو لفترة قصيرة لا تتجاوز الساعة والنصف ذلك لا يكفي لتعبئة متر واحد في خزانات سكان الحي الذين قدموا العديد من المطالبات والشكاوى ولا حل لغاية اليوم على حد تعبيرهم.

ليس سكان البيوت في هذا الحي من يعانون من انقطاع الكهرباء فحسب حتى أن زوار مسجد عثمان بن عفان مسجد الحي لا يجد فيه المصلون ماء للوضوء أيضا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اللجنة الوطنية المصرية تُنظم ورشة تدريبية حول «حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه»

نظمت اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو - ألكسو - إيسيسكو)، الورشة التدريبية الوطنية حول: «حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه وحصر التراث المُتعلق بالبحر» بحضور د.أسامة النحاس مُمثل منظمة الإيسيسكو، و الدكتور مصطفى جاد العميد الأسبق للمعهد العالي للفنون الشعبية بأكاديمية الفنون، وخبير التراث الثقافي غير المادي، ود.محمد مصطفى خبير التراث الثقافي المغمور بالمياه بوزارة السياحة والآثار، و الدكتور شريف صلاح الأمين العام المُساعد للجنة الوطنية، وبمُشاركة ما يقرب من 25 من العاملين في مجال التراث الثقافي المغمور بالمياه، والتراث الثقافي غير المادي، من وزارة الثقافة، ووزارة السياحة والآثار ومكتبة الإسكندرية، وكليتي الآداب والسياحة والفنادق بجامعة الإسكندرية، وعدد من الاثريين العاملين في مجالات الآثار، وكذا المعنيين بحصر التراث من الجمعيات الأهلية، والمُنظمات الحكومية وغير الحكومية، وذلك خلال الفترة من 28 سبتمبر حتى ١ أكتوبر الجاري، وذلك بأحد الفنادق بمحافظة الإسكندرية.

من جانبه أكد الدكتور أيمن فريد مُساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، القائم بعمل رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والمُشرف علي اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الورشة تهدف إلى التعريف بالاتفاقية المعنية بالتراث الثقافي المغمور بالمياه 2001، فضلاً عن التعريف بالاتفاقية المعنية بالتراث الثقافي غير المادي 2003، إضافة إلى حصر المُمارسات الثقافية والإبداعية المُتعلقة بتراث البحر، وكذلك إعداد ملف حصر لثلاث أنشطة من الأنشطة غير الملموسة والمُتعلقة بالبحر.

وفي مُستهل كلمته نقل الدكتور أسامة النحاس تحيات الدكتور سالم بن محمد المالك المدير العام للمنظمة وتمنياته لأعمال الورشة التدريبية بالتوفيق والنجاح والوصول إلى أهدافها المنشودة، مُشيرًا إلى أن الإيسيسكو لا تدخر جُهدًا في دعم الدول الأعضاء في كافة مجالات المنظمة، خاصة فيما يتعلق بأهداف التنمية المُستدامة، وبناء القدرات، مُوجِّهًا الشكر للجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة على التعاون مع منظمة الإيسيسكو في مجالات عمل المنظمة، موضحًا أن هذه الورشة تأتى تحقيقًا لأهداف الإيسيسكو في الحفاظ على التراث الثقافي المغمور بالمياه في العالم الإسلامي، مُنوهًا إلى أن من ضمن محاور الورشة إبراز دور التراث البحري والمغمور بالمياه في تحقيق أهداف التنمية المُستدامة.

وأوضح مُمثل منظمة الإيسيسكو أن المنظمة مُمثلة في مركزها للتراث الذي يعنى بحماية التراث في العالم الإسلامي ومنذ أربع سنوات وضعت التراث في رؤيتها الجديدة باعتباره أحد أهم مقومات التنمية المُستدامة على الرغم من عدم إدراجه ضمن أهداف الأمم المُتحدة للتنمية المُستدامة بشكل صريح، مشيرًا إلى أن وجوده يُعد قاطرة من قاطرات التنمية الاقتصادية والسياحية والبيئية والاجتماعية، مؤكدًا أن الورشة تهدف إلى رفع كفاءة العاملين في مجالات التراث خاصة المغمور بالمياه، والتراث البحري، وكيفية الربط بين التراث المادي وغير المادي من خلال اتفاقيتي التراث المغمور بالمياه والتراث غير المادي.

ومن جهته أكد الدكتور شريف صلاح أن جمهورية مصر العربية في عام 2017 قد صدقت على اتفاقية اليونسكو لعام 2001 المعنية بحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، بعد أن صدقت في عام 2005 على اتفاقية اليونسكو لعام 2003 المعنية بصون التراث الثقافي غير المادي، مشيرًا إلى أن التراث عبارة عن حصيلة من المعارف والعلوم والعادات والفنون والآداب والموروثات الثقافية المادية وغير المادية التي تراكمت عبر التاريخ، كما يُعد نتاج جُهد إنساني متواصل قامت به جموع البشر عبر التاريخ، وعبر التعاقب الزمني أصبحت هذه الحصيلة المسماة التراث، تشكل مظاهر مادية ظاهرة أو مغمورة بالمياه يمكننا من خلالها التعرف على نمط الحياة في العصور المُختلفة.

ونوه الأمين العام المُساعد للجنة الوطنية إلى أن جمهورية مصر العربية تزخر بإرثها وتراثها الثقافي غير المادي، والذي يُعد كنزًا حضاريًّا يعكس الدور الذي قام به المصري القديم في بناء الحضارات التي تعاقبت علي أرض الكنانة، وأصبحت الأن جزءًا مُهمًّا من التراث الإنساني المدون بعضه علي قائمة التراث العالمي.

اقرأ أيضاًنائب وزير التعليم يشارك بمؤتمر الإيسيسكو في مسقط حول التحويل من الالتزامات إلى التطبيقات

الإيسيسكو تعقد دورة تدريبية في ماليزيا حول توظيف «الأتمتة» لمواجهة التحديات البيئية

مقالات مشابهة

  • «المواد الغذائية»: مخزون زيت الطعام يكفي أكثر من 6 أشهر
  • انتهاء أكثر من 80% من أعمال المرحلة الثانية من محطة مياه المطاهرة بأبوقرقاص
  • تعز: وفاة 37 شخصا وإصابة أكثر من 5 آلاف بالكوليرا خلال 9 أشهر
  • السعودية تزيل أكثر من 35 مليون محتوى متطرف في 3 أشهر
  • اللجنة الوطنية المصرية تُنظم ورشة تدريبية حول «حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه»
  • كشتة شباب من بلدة البير قبل أكثر من 40 عام
  • مصر تستورد 11.06 مليون طن قمح خلال أكثر من 9 أشهر
  • حزب الله: مقتل أكثر من 25 ضابطاً وجندياً إسرائيلياً منذ بدء التوغل في جنوب لبنان
  • إسرائيل: أكثر من 15 انفجارا في سماء الجليل الأسفل
  • الدمار كبير جدّاً... فيديو من داخل بلدة جنوبيّة شاهدوه