حملة السيسي استقرار وتنمية في أسيوط للتوعية بأهمية المشاركة بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
قامت حملة السيسي استقرار وتنمية أول حملة من شباب مصر لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة بزيارة إلى محافظة أسيوط لتوعية المواطنين بأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية.
قال هيثم طواله مؤسس الحملة في بيان صحفي اليوم الأربعاء: وجدنا إن هناك حالة كبيرة من الوعي لدى المواطنين بضرورة المشاركة في العرس الانتخابي أيام 10 و11و12 من شهر ديسمبر المقبل حيث أكدوا للحملة إنهم سيوجهون رساله للعالم كله أيام الانتخابات أنهم على قلب رجل واحد خلف قيادتهم الحكيمة للرئيس السيسي الذي تخطى الأرقام القياسية في تحقيق الإنجازات الكبيرة التي لم تحدث منذ 100سنة.
قال عادل نصيح منسق الحملة في أسيوط: تجولنا في شوارع قرية "دير درنكة" التابعة لمركز أسيوط ووجدنا تفاعل غير مسبوق من الأهالي الذين أعلنوا إن أصواتهم للرئيس السيسي باني مصر الحديثه والذي حول الألم إلي أمل في غد مشرق ومستقبل افضل يبني بسواعد ابنائة المخلصين
اضاف عادل نصيح: إن قرية دير درنكة من اشهر القري على مستوى الجمهورية حيث يوجد بها دير السيدة العذراء والذي يعد أحد أهم مسيرات رحلة العائلة المقدسة والذي انطلقت منة رحلة العودة للعائلة ويوجد اتفاق بين أبناء القرية للخروج أيام الانتخابات الرئاسية في مسيرات حاشدة استكمالاً للمشروعات العملاقة التي تحققت على أرض مصر بصفة عامة وفي مراكز وقرى محافظة أسيوط بصفة خاصة.
وأشار منسق الحملة إلي إن قرية "دير درنكة" من خلال رجالها وسيداتها وشبابها سيضربون في الاستحقاق الرئاسي أروع الأمثلة في الوطنية الخالصة والمخلصة للبلاد بالتوافد على اللجان ليضعوا علامة صح على رمز النجمة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتكون مرحلة جديدة من نجاحات أكثر في ظل الانطلاق إلي الجمهورية الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي حملة السيسي الرئيس السيسي أخبار الرئيس السيسي أبرز تصريحات الرئيس السيسي أسيوط الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
تبون: لا يمكن افتراس الجزائر عبر "هاشتاغ"
أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن الجزائر محمية من محاولات زعزعة استقرارها مشيرا إلى أن من المستحيل التأثير عليها أو النيل منها عبر الحملات الإلكترونية واستخدام "الهاشتاغات".
وقال تبون اليوم الثلاثاء خلال لقاء الحكومة مع الولاة في قصر الأمم بنادي الصنوبر في الجزائر العاصمة: "سنحمي هذا البلد الذي تسري في عروق شعبه دماء الشهداء، فلا يظُنّنَ أحد أن الجزائر يُمكن افتراسها بهاشتاغ".
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد شهدت تصدر وسم (هاشتاج) بعنوان "أنا مع بلادي"، حيث توحد الجزائريون داخل وخارج الوطن للدفاع عن استقرار بلادهم والرد على حملة إلكترونية مضادة حاولت ضرب استقرار البلاد.
وجاءت حملة (هاشتاج) "أنا مع بلادي" ردا على حملة أخرى انتشرت على مواقع التواصل تحت وسم (هاشتاج) "مارانيش راضي"، التي زعمت أن الجزائريين ناقمون على نظام الحكم في البلاد والأوضاع المعيشية.
فأطلق الجزائريون حملة أوسع ردا على ذلك باستخدام هاشتاج "أنا مع بلادي"، شارك فيها فنانون، وإعلاميون، ومثقفون، إلى جانب مواطنين من مختلف شرائح المجتمع، بهدف تعزيز الوحدة الوطنية وإظهار دعمهم الكامل لأمن واستقرار الجزائر.
وأكد الجزائريون من خلال هذه الحملة دعمهم المطلق لبلادهم ورفضهم القاطع لأي محاولة من شأنها أن تهدد أمنه واستقراره.