كشف الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، تفاصيل جديدة عن الهدنة مع الجانب الإسرائيلي، مشيرا إلى أنه ليس لديه أي معلومات عن ما يُنشر في وسائل الإعلام، واتفاقية التهدئة كانت بوساطة مصرية قطرية.

وزير الخارجية الإيطالي: نعمل مع مصر لإيجاد مخرج سياسي ودبلوماسي لحرب غزة


وتابع خلال مداخلة هاتفية لبرنامج نشرة الاخبار، على قناة «TEN»، مساء الأربعاء، أنه لم يكن الجانب الفلسطيني طرفا بها، لذلك ليس لديه أي تفاصيل حول هذه الاتفاقية، مشيرا إلى أن هذه الخطوة جيدة في الاتجاه الصحيح، لكنها تحتاج لمتابعة، من أجل تتحول إلى وقف دائم للعدوان، وهذا أول ما يجب السعي إليه، حقنا للدم الفلسطيني وحماية للمواطنين.



 

واكمل أن حماية المواطنين أولى أولويات أي قيادة سياسية، بأي مكان في العالم، متمنيا الوصول إلى وقف دائم وشامل للعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمود الهباش الجانب الإسرائيلي الجانب الفلسطيني الدكتور محمود الهباش الشعب الفلسطيني الرئيس الفلسطيني فلسطين مستشار الرئيس الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

رفضوا الإفراج عنه ليشهد ولادة ابنه.. السلطات الأمريكية تواصل حجز الناشط الفلسطيني محمود خليل

رفضت السلطات الأمريكية الإفراج المؤقت عن الناشط الفلسطيني والمقيم القانوني في الولايات المتحدة، محمود خليل، لحضور ولادة طفله الأول، مما أثار جدلاً واسعًا حول سياسات الهجرة وتأثيرها على العائلات.​محكمة أمريكية تقضي بترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليلإدارة ترامب تبرر ترحيل الناشط محمود خليل بادعاءات عن إخفاء معلومات في طلب الإقامة

خليل، خريج جامعة كولومبيا، اعتُقل في مارس 2025 من سكنه الجامعي في نيويورك، ونُقل إلى مركز احتجاز تابع لوكالة الهجرة والجمارك (ICE) في لويزيانا، حيث لا يزال محتجزًا. وقد طلب محاموه الإفراج المؤقت عنه لحضور ولادة ابنه في نيويورك، إلا أن السلطات رفضت الطلب، معتبرةً وجوده "تهديدًا للأمن القومي" الأمريكي، رغم عدم توجيه أي تهم جنائية ضده.​

زوجته، نور عبد الله، التي وضعت مولودهما يوم الاثنين، عبّرت عن ألمها من غياب زوجها خلال هذه اللحظة المهمة، ووصفت قرار السلطات بأنه "متعمد لإلحاق الأذى النفسي بالعائلة" ومحاولة "لإسكات دعمه لحرية الفلسطينيين".​

يُذكر أن خليل كان من أبرز المتحدثين باسم احتجاجات طلابية في جامعة كولومبيا عام 2024، والتي نددت بالهجمات الإسرائيلية على غزة. وتعتبره الحكومة الأمريكية "خطرًا محتملاً على السياسة الخارجية"، مما دفع قاضيًا للهجرة في لويزيانا إلى الموافقة على ترحيله، رغم امتلاكه بطاقة إقامة دائمة (غرين كارد).​
الجزيرة نت

محامو خليل يعتزمون استئناف القرار أمام مجلس استئناف الهجرة، مؤكدين أن احتجازه يفتقر إلى الأسس القانونية، ويشكل انتهاكًا لحقوقه الدستورية في حرية التعبير. وتشهد قضيته دعمًا متزايدًا من منظمات حقوقية، بما في ذلك الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU)، التي ترى في احتجازه سابقة خطيرة لقمع النشاط الطلابي والسياسي في الولايات المتحدة.​

مقالات مشابهة

  • تسريبات مذهلة لهواتف iPhone 17 قبل إنطلاقها مليئة بالعديد من الميزات الاستثنائية..تفاصيل
  • المجلس المركزي الفلسطيني يناقش أولويات المرحلة في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي
  • الأيديولوجية الدينية في الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي
  • محمود عباس: نحترم موقف الرئيس السيسي في دعمه المتواصل للشعب الفلسطيني
  • أبو مازن: منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني
  • محافظ أسيوط يتفقد جهاز حماية المستهلك ويشدد على تكثيف الرقابة وحماية حقوق المواطنين
  • محافظ أسيوط يتفقد جهاز حماية المستهلك بالمحافظة ويشدد على تكثيف الرقابة وحماية حقوق المواطنين
  • رفضوا الإفراج عنه ليشهد ولادة ابنه.. السلطات الأمريكية تواصل حجز الناشط الفلسطيني محمود خليل
  • زوجة الناشط الفلسطيني محمود خليل لـCNN: السلطات الأمريكية منعته من حضور ولادة ابنه
  • المؤتمر الوطني الفلسطيني يدعو لإصلاح منظمة التحرير وتشكيل قيادة وطنية لوقف إبادة غزة