عربي21:
2024-09-09@09:59:58 GMT

موقع تركي: هذه أبرز 10 تطورات ستترك بصمتها في عام 2024

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

موقع تركي: هذه أبرز 10 تطورات ستترك بصمتها في عام 2024

استعرض موقع "فكر تورو" التركي، في تقرير له، 10 تطورات، من المتوقع أن تحدث في مجالات مختلفة من السياسة إلى التكنولوجيا، ومن الاقتصاد إلى النزاعات، ومن الطاقة إلى الجغرافيا السياسية، وآثارها المحتملة في العالم العام القادم.

وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إنه مع زيادة النزاعات المسلحة، وإعادة رسم خريطة مصادر الطاقة العالمية، ومختلف تطورات مجال الذكاء الاصطناعي، يتغير العالم بوتيرة مذهلة.



الماراثون الانتخابي
في جميع أنحاء العالم، ستكون هناك انتخابات، سوف يشارك فيها أكبر عدد من الناخبين من أي وقت مضى، وسوف تلقي الضوء على وضع الديمقراطية على المستوى العالمي.

في سنة 2024، ستُجرى أكثر من 70 دورة انتخابية في البلدان التي تضم لأول مرة أكثر من 4.2 مليار شخص، أي أكثر من نصف السكان العالمي. ولكن كثرة الانتخابات لا تعني بالضرورة المزيد من الديمقراطية. في الواقع، ستكون معظم الانتخابات غير حرة ولا عادلة.

خيار أميركا الذي سيكون له تأثير عالمي
أشار الموقع إلى أن الناخبين والمحاكم سيقررون مصير دونالد ترامب، الذي لديه فرصة بنسبة الثلث للفوز في الانتخابات الرئاسية في أمريكا. ويمكن أن يحدد نتيجة الانتخابات بضع عشرات الآلاف من الناخبين في عدد من الولايات المتأرجحة. 

مع ذلك، ستكون نتائج هذه الانتخابات عالمية وسوف تؤثر على كل شيء من سياسة المناخ إلى الدعم العسكري لأوكرانيا. وفي الواقع، يمكن أن يؤدي التلاعب في الانتخابات الروسية إلى جعل مصير فلاديمير بوتين يعتمد على الناخبين الأمريكيين أكثر من الناخبين الروس.

‌أوروبا ستزيد دعمها
في ظل هذه التطورات، يجب على أوروبا، توفير المزيد من الدعم العسكري والاقتصادي الضروري لأوكرانيا، لمواجهة صراع طويل، بينما يجب أيضًا أن تمهّد الطريق نحو العضوية النهائية في الاتحاد الأوروبي. هذه ليست فقط وسيلة لحماية نفسها من مخاطر عودة ترامب إلى السلطة وسحب دعمه، بل هو أيضًا الخطوة الصحيحة التي يجب اتخاذها.

الاضطرابات في الشرق الأوسط
عملية "طوفان الأقصى" على المناطق الفلسطينية المحتلة ورد فعل دولة الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، قد أدى إلى تقليل فكرة أن العالم والمنطقة قد يستمران في تجاهل وضع الفلسطينيين. فهل سيتحول هذا إلى نزاع إقليمي أو سيوفر فرصة جديدة للسلام؟ 


ستكون هذه التطورات اختبارًا لقدرة الولايات المتحدة، القوة العظمى التي تجاوزت حدودها، على التكيف مع عالم معقد ومهدد.

نزاعات متعددة الأقطاب
يبدو أن خطة الولايات المتحدة للعودة إلى آسيا والتركيز بشكل أكبر على المنافسة مع الصين الصاعدة، قد خرجت عن مسارها بسبب الحرب في أوكرانيا والآن في غزة. 

كما أن روسيا مشتتة الانتباه وتفقد نفوذها؛ ويتم حل النزاعات المجمدة وتتصاعد عدد من الحروب الباردة في جميع أنحاء العالم. في سنة 2024، ومع انتهاء "العصر أحادي القطب" للولايات المتحدة، ستبدأ الدول في الاستعداد لمزيد من النزاعات.

الحرب الباردة الثانية
أكّد الموقع أن تباطؤ نمو الصين، وتصاعد التوتر بشأن تايوان، واستمرار الولايات المتحدة في تقييد وصول الصين إلى التكنولوجيا المتقدمة، أدى إلى تفاقم الحديث عن "الحرب الباردة الجديدة". 

لكن الشركات الغربية التي تحاول تقليل اعتمادها على سلاسل الإمداد إلى الصين، ستدرك أن القول أسهل بكثير من الفعل. سوف يسعى الطرفان إلى كسب "القوى المتوسطة" في العالم الجنوبي، وخاصةً مواردها الخضراء.

جغرافية الطاقة الجديدة
أوضح الموقع أن الانتقال إلى الطاقة النظيفة يعني ظهور قوى خضراء جديدة وإعادة رسم خريطة مصادر الطاقة. فمثلًا تزداد اليوم أهمية الليثيوم والنحاس والنيكل بشكل كبير، بينما تتراجع أهمية المناطق التي تسيطر على إمدادات النفط والغاز. 


ويمكن القول إن المنافسة على الموارد الخضراء، تعيد تشكيل الجيوسياسية والتجارة وتخلق فائزين وخاسرين غير متوقعين. في الوقت نفسه، يستمر "الرد على المخاوف البيئية" بين الناخبين، الذين يعتبرون السياسات الصديقة للمناخ مؤامرة للنخب ضد الناس العاديين.

عدم اليقين الاقتصادي
في سنة 2023، حققت الاقتصادات الغربية أداءً أفضل من المتوقع، لكن الخطر لم يتم تجاوزه، واستمرار ارتفاع أسعار الفائدة "لفترة أطول" سيخلق صعوبات للشركات والمستهلكين، حتى لو تم تجنب الركود.

الذكاء الاصطناعي أصبح حقيقة
في سنة 2024، سوف تتكثف المناقشات حول أفضل نهج تنظيمي وحول ما إذا كانت الحجج المتعلقة بالمخاطر الوجودية فخًا يربح منه البعض. وهناك مخاوف كبيرة بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على العمالة وإمكانية تدخله في الانتخابات. لكن أكبر تأثير حقيقي هو تسريع عمليات البرمجة.

وحدة عالميّة؟
ربما سيتم تجاهل الاختلافات الأيديولوجية، بينما يستمتع العالم بألعاب باريس الأولمبية ورواد الفضاء الذين يدورون حول القمر وكأس العالم للكريكيت للرجال "تي 20"؛ ومع ذلك، من المرجح بنفس القدر أن يفشل الأمل في الوحدة العالمية لدى البعض.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الذكاء الاصطناعي الفلسطينية روسيا فلسطين روسيا الذكاء الاصطناعي حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة أکثر من فی سنة

إقرأ أيضاً:

المشتتون.. شريحة من الناخبين قد تحسم السباق بين ترامب وهاريس

قد تكون أصوات نسبة صغيرة من الناخبين في الولايات الأميركية المتأرجحة، المعروفة باسم "المشتتون"، قادرة على حسم الانتخابات لصالح أحد مرشحي الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وبعد انسحاب المرشح المستقل، روبرت كينيدي، تحاول كل من المرشحة الديمقراطية، كامالا هاريس، ومنافسها الجمهوري، دونالد ترامب، كسب أصوات فئة "المشتتين".

انسحاب كينيدي من السباق الرئاسي الأميركي.. هل يرجح كفة ترامب؟ تناقلت وسائل إعلام أميركية، الخميس، خبرًا مفاده أن المرشح المستقل لانتخابات الرئاسة الأميركية، روبرت كنيدي، يستعد لإعلان انسحابه وتأييده لمرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب. من هم؟

تتكون فئة الناخبين "المشتتين" أو "المترددين"، من المواطنين غير المتأكدين بعد من اختيارهم بين المرشحين، أو أولئك الذين ينتخبون عادة مرشحا ثالثا، خارج الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

في استطلاع أجرته مؤسسة جامعة "سوفولك" بمعية موقع "يو إس آي توداي"، في أغسطس الماضي، طُرِح سؤال على الناخبين الذين يؤيدون عادة المرشح الثالث في الانتخابات الرئاسية عما يعيقهم عن التصويت لترامب أو هاريس.

وجد الاستطلاع أن شريحة تمثل حوالي 8 في المئة من مجتمع البحث (75 مستجيبا)، لم يحسموا اختيارهم بعد، وذلك قبل شهرين فقط من تاريخ الانتخابات.

وقال موقع "يو إس آي توداي" إن هذه الشريحة تقارب ضعف الهامش الحالي الذي يفصل بين هاريس وترامب في استطلاعات الرأي.

وتتقدم هاريس حاليا على ترامب، بنسبة 47.6 في المئة من نوايا التوصيت مقابل 43.3 في المئة في استطلاعات الرأي، وفق الصحيفة ذاتها.

"المشتتون العشرون"

من بين هؤلاء الـ 75 مستجيبا، يعيش 55 في ولايات حمراء (تنتخب عادة للمرشح الحزب الجمهوري) أو زرقاء بشكل ثابت (تنتخب عادة للمرشح الحزب الديمقراطي) حيث لن يؤثر قرارهم على الانتخابات.

وهذا يترك 20 مستجيبا في الولايات المتأرجحة، الذين تمت تسميتهم في تقرير الصحيفة الأميركية بـ "المشتتين العشرين" (Torn 20 voters).

من اليمين واليسار.. هكذا تنتشر "المعلومات المضللة" بموسم الانتخابات الأميركية تنتشر المعلومات الكاذبة والمضللة على الإنترنت بشأن انتخابات الرئاسة الأميركية، سواء من أنصار اليمين أو اليسار. ويرصد خبيران تحدث معهما موقع الحرة الديناميكيات المختلفة لعملية التضليل المنتشرة حاليا.

 وتقول الصحيفة إن كل صوت مهم في الولايات المتأرجحة، وكل مستجيب في الاستطلاع يمثل مئات وربما آلاف الناخبين المحتملين الآخرين الذين قد يشاركونهم نفس الآراء، ما يؤكد أهمية الناخبين "المشتتين".

خصائصهم

ليسوا كتلة واحدة

الناخبون المشتتون ليسوا مجموعة متجانسة، فالأسباب التي تجعلهم مترددين تختلف، بعضهم حائر بين المرشحين، بينما يفكر آخرون في اختيار مرشح من حزب ثالث، وفق ما قالت، مارغريت تالف، مديرة معهد الديمقراطية في جامعة سيراكيوز لإذاعة أميركا العامة "إن بي آر".

ذوو معلومات محدودة

كثير من الناخبين المترددين أو المشتتين هم من الذين لا يتابعون الأخبار بشكل مكثف ولا يتابعون التطورات السياسية بشكل يومي.

قد يحصلون على بعض المعلومات من وسائل التواصل الاجتماعي أو القنوات المحلية، ولكنهم ليسوا متابعين دائمين للأخبار السياسية.

عدم التركيز على الانتخابات

رغم أن الشخصيات السياسية الكبرى مثل ترامب وهاريس معروفة جيدا لدى المتابعين السياسيين، إلا أن بعض الناخبين المترددين لم يركزوا بعد على الفروقات بين المرشحين. وهذا يشير إلى ابتعادهم عن الحوار السياسي العميق.

أعداد كبيرة نسبيا

ذكرت "إن بي آر" أيضا أنه وفقا لاستطلاعات الرأي الأخيرة، فإن حوالي 15 في المئة من السكان يعتبرون "مشتتين"، ما يعني أنهم قد يلعبون دورا حاسما في نتائج الانتخابات (بالنظر إلى نسبتهم).

⚡️18% of voters are still undecided. Who are they? What issues do they care about most? And how will today’s terrible school shooting impact voters? Especially in swing state Georgia. And is Trump’s Arlington controversy costing him votes? 

Our @PaulRieckhoff joined… pic.twitter.com/4ATI0UYm8B

— ????Independent Americans (@indy_americans) September 4, 2024

 وهذا يوضح أهمية فهم هذه الفئة من الناخبين، خاصة فيما يتعلق بالاستراتيجيات المستخدمة للوصول إليهم.

وبشكل عام، يميل الناخبون المترددون إلى تحديد هويتهم على أنهم محافظون أكثر من كونهم ليبراليين، وفق صحيفة "نيويورك تايمز".

ويعتبر معظم الناخبين المترددين أنفسهم معتدلين، وفقا لاستطلاع منفصل أجرته مؤسسة يوغوف.

مقالات مشابهة

  • حزب طالباني يتهم غريمه حزب بارزاني بالضغط على الناخبين للحصول على أصواتهم
  • بدء فعاليات أول أولمبياد دولي للذكاء الاصطناعي (IAIO) بمشاركة أكثر من 25 دولة بمدينة الرياض
  • محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تختتم مشاركتها في معرض أبوظبي الدولي وتفوز بجائزة التميز في الحفاظ على البيئة والتراث الثقافي
  • الأخضر يواصل تحضيراته لمواجهة منتخب الصين
  • “أمانة القصيم” تنفذ أكثر من 2500 جولة رقابية لتعزيز الالتزام بالمعايير واللوائح التي تنفذها بلدية الدليمية
  • أردوغان: المرحلة الجديدة التي أطلقناها مع مصر ستكون لصالح غزة
  • فتح مراكز الاقتراع أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية الجزائرية
  • المشتتون.. شريحة من الناخبين قد تحسم السباق بين ترامب وهاريس
  • الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز بن عبدالله بن تركي آل سعود
  • الأخضر يصل إلى داليان ويبدأ استعداده لمواجهة الصين ضمن تصفيات كأس العالم