شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الوطنية للانتخابات تعتمد الجدول الزمني لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، ت + ت الحجم الطبيعي ويتضمن الجدول الزمني لانتخابات 2023 تواريخ المحطات الرئيسة للعملية الانتخابية من فتح باب الترشح وحتى إعلان .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوطنية للانتخابات تعتمد الجدول الزمني لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الوطنية للانتخابات تعتمد الجدول الزمني لانتخابات...

ت + ت - الحجم الطبيعي

ويتضمن الجدول الزمني لانتخابات 2023 تواريخ المحطات الرئيسة للعملية الانتخابية من فتح باب الترشح وحتى إعلان النتائج النهائية للانتخابات، لمنح أعضاء الهيئات الانتخابية الفرصة كاملة لممارسة حقهم الانتخابي أينما تواجدوا وبكل شفافية، وبما يؤسس لمشاركة فاعلة تعزز من مسيرة تطور ونجاح تجربتنا البرلمانية.

فتح باب الترشح

وسوف ترد اللجنة الوطنية للانتخابات على كافة الطعون خلال الفترة من تاريخ (29) إلى تاريخ (31) أغسطس، على أن يتم إعلان قائمة المرشحين النهائية في تاريخ (2) سبتمبر 2023.

التصويت المبكر

إعلان القائمة النهائية للفائزين

وستبدأ فترة تقديم الطعون على عملية الاقتراع وإجراءات الفرز في تاريخ (8) أكتوبر ولمدة (ثلاثة) أيام، على أن ترد اللجنة الوطنية للانتخابات على جميع الطعون المقدمة في تاريخ (13) أكتوبر، ومن ثم اعتماد القائمة النهائية للمرشحين الفائزين (وذلك في حال عدم وجود انتخابات تكميلية).

وتتوافر المزيد من المعلومات عن الدورة الخامسة لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي عبر الموقع الإلكتروني للجنة الوطنية للانتخابات www.uaenec.ae، والتطبيق الذكي للجنة الوطنية للانتخابات، المتوفر على متجري آبل وجوجل ستور، وصفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، كما يمكن التواصل مع مركز الاتصال الخاص باللجنة على الرقم (600500005).

تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لانتخابات ت

إقرأ أيضاً:

بعد حديثه عن النتائج الكارثية للانتخابات.. لوبان تهاجم مبابي

هاجمت زعيمة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، مارين لوبان، نجم كرة القدم، كيليان مبابي، بعد حديثه عن النتائج "الكارثية" للانتخابات التشريعية الفرنسية، التي تقدم فيها اليمين المتطرف.

ورفضت لوبان خلال مقابلة مع شبكة "سي أن أن"، الخميس، تصريحات مبابي، وقالت إنه "ليس ممثلا (للمهاجرين)".

وشدد قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم، الخميس، على أنه "من الملح جدا" التصويت في الجولة الثانية بعد النتائج "الكارثية" للجولة الأولى، دون أن يسمي صراحة التجمع الوطني.

وأضاف متحدثا من هامبورغ عشية لقاء فرنسا مع البرتغال في الدور ربع النهائي لكأس أوروبا المقامة في ألمانيا، "أعتقد أننا بحاجة أكثر من أي وقت مضى للخروج والتصويت. لا يمكننا أن نترك بلادنا في أيدي هؤلاء الناس".

وقال مبابي "هناك حالة طوارئ. لا يمكننا ترك بلدنا في أيديهم. إنه أمر عاجل حقا. رأينا النتائج، إنها كارثية".

وقالت لوبان: "لقد سئم الفرنسيون من تلقي المحاضرات والنصائح حول كيفية التصويت".

وأضافت: "مبابي لا يمثل الفرنسيين من أصول مهاجرة، لأن هناك عددا كبيرا منهم يعيشون على الحد الأدنى للأجور، والذين لا يستطيعون تحمل تكاليف السكن أو التدفئة، مقارنة بأشخاص مثل السيد مبابي".

غموض سياسي تام

واختتمت فرنسا، الجمعة، حملة انتخابية سادها توتر شديد، قبل يومين من انتخابات تشريعية تاريخية تخرج منها البلاد إما تحت سيطرة اليمين المتطرف وإما غارقة في حالة من البلبلة السياسية غير المسبوقة، وفقا لفرانس برس.

وانتهت الحملة الانتخابية رسميا في منتصف الليل (الجمعة الساعة 22:00 ت غ)، وسط حالة انقسام وشرذمة كبيرة في بلد يعتبر واحدا من ركائز الاتحاد الأوروبي، بعد سبع سنوات من رئاسة إيمانويل ماكرون.

وتحدث رئيس الوزراء المنتهية ولايته، غابريال أتال، الجمعة، عن احتمال حصول عرقلة سياسية، مؤكدا أن بإمكان حكومته ضمان استمرارية الدولة "للوقت اللازم" إذا لم تنبثق غالبية واضحة عن صناديق الاقتراع.

وحذر أتال مساء الجمعة، على قناة فرنسا 2 العامة، من أن "الخطر اليوم يتمثل في غالبية يهيمن عليها اليمين المتطرف، وهذا سيكون مشروعا كارثيا".

ومنذ قرار الرئيس المفاجئ حل الجمعية الوطنية بعد فشل معسكره في الانتخابات الأوروبية في التاسع من يونيو، أكدت التطورات التي تعيد تشكيل المشهد السياسي الفرنسي صعود حزب التجمع الوطني الذي يأمل في الوصول إلى السلطة الأسبوع المقبل.

مواقف دولية

وفي المواقف الدولية، أكد الرئيس البرازيلي اليساري، لويس ايناسيو لولا دا سيلفا، أهمية "ضمان الديمقراطية" لمواجهة اليمين المتطرف الذي يأمل في الفوز بالانتخابات التشريعية في فرنسا، الأحد، ورحب بموقف مبابي.

وقال لولا مساء الخميس "هل سمعتم تصريحات مبابي؟ لقد دعا الشعب الفرنسي إلى عدم السماح للفاشيين والنازيين واليمين المتطرف بحكم فرنسا، لأنه يعرف ما هي المشاكل عندما يصل المتطرفون إلى السلطة".

من جهته قال رئيس الوزراء اليوناني السابق، ألكسيس تسيبراس، خلال مشاركته في طاولة مستديرة في فرنسا، الجمعة، إن اليمين المتطرف "لديه القدرة على أن يؤدي إلى زعزعة استقرار أوسع نطاقا لكل من أوروبا ومسار التكامل الأوروبي، ونحن بالتالي نواجه خطرا وجوديا".

مقالات مشابهة

  • بعد حديثه عن النتائج الكارثية للانتخابات.. لوبان تهاجم مبابي
  • تونس: 29 يوليو بدء قبول الترشح لانتخابات الرئاسة
  • علي النعيمي يلتقي السفير فوق العادة والمفوض لأوكرانيا لدى الإمارات
  • الحلبي أصدر قرارا بإجراء امتحانات الإكمال
  • الرئيس الموريتاني يفوز بولاية ثانية
  • الاستثمارات الأجنبية تبلغ ثاني أعلى مستوى في تاريخ الاقتصاد المغربي في أقل من 50 أشهر من هذا العام وفق بايتاس
  • بعد إعلان فضه.. تعرف على إنجازات مجلس "الشيوخ" على مدار دور الانعقاد الرابع
  • آخر آجال إيداع التصريح بالترشح يوم 18 جويلية
  • عطاف يستقبل نواب المجلس الشعبي الوطني المنتخبين عن الجالية الوطنية بالخارج
  • “السايح” يستقبل مدير مكتب الحكم المحلي والانتخابات بالمجلس الرئاسي