تعرف على الأنواع الأكثر شيوعا لإصابات الكتف وطرق العلاج
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
كشف الدكتور أحمد صلاح أبو طالب، استشاري جراحة مناظير الركبة والكتف وإصابات الملاعب، عن إصابات الكتف الأكثر شيوعًا وطرق العلاج.
غرامات بملايين اليوروهات.. تفاصيل تسوية شاكيرا نزاعها الضريبي مع المحكمة منتخب مصر يحدد موعد إرسال قائمة أمم إفريقيا الأولية مفصل الكتف له طبيعة خاصةوأوضح "أبو طالب"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الطبيب"، المذاع على قناة "المحور"، اليوم الأربعاء أن مفصل الكتف له طبيعة خاصة كون حركته زيادة والتحكم به "عضلي" أى العضلات هي التي تتحكم في ثباته، مشيرا إلى أن أشهر إصابة للرياضي التهاب الأوتار.
ونوه بأن التهاب الأوتار يأتي نتيجة حركة خاطئة أو تحميل زائد على الكتف، موضحا أن هذه الحالة منتشرة لدى السباحين واللاعبين في صالات الجيم، وهذا يحتاج للعلاج الطبيعي والأدوية.
خلع في الكتفولفت استشاري جراحة مناظير الركبة والكتف وإصابات الملاعب إلى أنه في بعض الأحيان تكون الإصابة أقوى وتؤدي إلى خلع في الكتف، معلقا: "المفصل يخرج من مكانه.. وفي الغالب تكون حالة طارئة تستدعي التدخل لرد مفصل الكتف".
وتابع: "الكتف عندما يخرج من مكانه يؤدي إلى قطع الغضروف الحركي، وهذا قد يؤدي إلى تكرار خلع الكتف إذا لم يتم العلاج بصورة جيدة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطبيب
إقرأ أيضاً:
ولادة أول ظبي رملي لموسم ربيع 2025 في السعودية
البلاد – تبوك
احتفت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية، بولادة أول ظبي رملي لموسم ربيع 2025، ليصل بذلك إجمالي عدد الظباء الرملية التي وُلدت في المحمية إلى 94 مولودًا منذ انطلاق برنامج الإعادة للحياة الفطرية في عام 2022.
ويُعد الظبي الرملي، من الأنواع الأصيلة في المملكة العربية السعودية، وهو أحد الأنواع الـ23 التي اختارتها المحمية لإعادة توطينها في موائلها الطبيعية ضمن جهودها المستمرة لإعادة التوازن البيئي.
وقال الرئيس التنفيذي للمحمية أندرو زالوميس: “كل مولود جديد يقرّبنا خطوة من رؤيتنا في إعادة الحياة البرية إلى الجزيرة العربية، وقد نجحنا في إعادة توطين 11 نوعًا من أصل 23 نوعًا نعمل على إعادتها إلى بيئتها، ونعمل باستمرار على بناء قطعان قوية ومستقرة من خلال برنامجنا المتنامي في رعاية الحياة الفطرية”.
ويُصنَّف الظبي الرملي ضمن قائمة الأنواع “المعرّضة للانقراض” وفق الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN)، حيث يُقدّر عددها في البرية بنحو 3000 ظبي فقط، وشكّل الصيد الجائر وتدهور الموائل الطبيعية أبرز التهديدات التي واجهت هذا النوع تاريخيًا.
وبفضل جهود الحماية التي تقودها المحميات الملكية والمناطق المحمية في المملكة، يشهد هذا النوع اليوم تعافيًا تدريجيًا، وتزايدًا في أعداده، بما في ذلك في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية التي تمثّل نموذجًا متقدمًا في إعادة التوازن البيئي والحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض.