رغم الصدمة التي خلفها في نفوس الإسرائيليين، يؤكد مدير النصب التذكاري للمحرقة داني ديان على التمييز بين المأساة التي عاشها اليهود على أيدي النازيين وهجوم حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر،

اعلان

وتثير المقارنة بين الحدثين نقاشاً محتدماً في الدولة العبرية، حيث وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو هجوم حماس الدامي بأنه "أسوأ جريمة ترتكب ضد اليهود منذ المحرقة".

لكن ديان يشدد على التمييز قائلاً لوكالة فرانس برس: "لا أقبل المقارنة التبسيطية مع المحرقة، رغم أن هناك تشابها في نوايا الإبادة وسادية وهمجية حماس".

شاهد| نتنياهو في مكالمة هاتفية مع بايدن: "تعرّضنا لهجوم لم نشهد وحشيته منذ المحرقة"

ويضيف الدبلوماسي السابق "الجرائم التي ارتكبت في 7 تشرين الأول/أكتوبر من الدرجة نفسها لجرائم النازيين، لكنها ليست المحرقة".

ويشير إلى الفرق بين دوافع الإبادة في حق اليهود خلال الحرب العالمية الثانية، التي خلفت ستة ملايين قتيل في أوروبا أساساً، وهجوم حماس الذي تسبّب بمقتل 1200 شخص في إسرائيل، بحسب السلطات الإسرائيلية.

مدير النصب التذكاري للمحرقة داني ديانAP Photo

ويوضح: "قد يبدو التشابه بديهيا بالنسبة لأي يهودي سمع عن قصص عائلات تغلق أفواه الرضع كي لا يبكون، جميعنا فكر في الأمر".

ويتدارك "لكن لا يمكن أن نقارن مع الفترة التي وقعت فيها المحرقة، لأن هناك جيشا يقاتل ويجعل حماس تدفع ثمن (جرائمها)".

فمنذ هجوم حماس تشن إسرائيل قصفاً مدمّراً على قطاع غزة أوقع 14128 قتيلاً بينهم 5840 طفلاً، وفق وزارة الصحة في غزة.

كما بدأت عمليات برية واسعة داخل القطاع منذ 27 تشرين الأول/أكتوبر. وتفرض الدولة العبرية "حصاراً مطبقاً" على قطاع غزة الذي لا تصله إمدادات وقود ومواد غذائية ومياه.

مدارس لأطفال مهجرين

سبق لديان أن انتقد ظهور السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتّحدة جلعاد إردان بنجمة صفراء على صدره وتأكيده، خلال اجتماع لمجلس الأمن أواخر تشرين الأول/أكتوبر، أنه سيستمر في تعليقها "بكل فخر" طالما أنّ الأخير "لم يدِن" حماس.

تحيل النجمة الصفراء على محرقة اليهود، اذ كانت ألمانيا النازية تجبرهم على تعليقها على ملابسهم قبل أن تقتادهم إلى معسكرات الإبادة.

لكن ديان اعتبر أن إردان "يهين ضحايا المحرقة ودولة إسرائيل"، كما كتب على موقع إكس (تويتر سابقا).

وأضاف: "ترمز النجمة الصفراء لعجز الشعب اليهودي وارتهانه للآخرين، بينما لدينا الآن دولة مستقلة وجيش قوي (...) اليوم نعلق على ستراتنا علما أبيض وأزرق وليس نجمة صفراء".

وفي تصريح آخر أكثر حدة انتقد ديان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بعدما أكد أن مجازر حماس "لم تحدث خارج أي سياق"، في إشارة إلى خضوع الشعب الفلسطيني "على مدى 56 عاما للاحتلال الخانق".

في ذكرى المحرقة.. رئيس إسرائيل يدعو الاتحاد الأوروبي إلى تعزيز محاربة معاداة السامية"إنكار الهولوكوست إشارة إلى الضعف".. الإمارات تدخل المحرقة في مناهجها الدراسية

وقال المسؤول الإسرائيلي "أي سياق يمكن أن يفسر تقطيع أطفال، اغتصاب أو إطلاق نار على شباب في مهرجان موسيقي؟".

خلف هجوم حماس ضحايا من أسرة المتحف أيضا، اذ انقطعت أخبار كل من الكس دانسيغ وهو اسرائيلي بولندي يعمل مدربا فيه وليات اتزيلي التي تعمل مرشدة. وهما محتزجان ضمن الرهائن الإسرائيليين في غزة.

منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر ألغيت دورات التدريب على تدريس المحرقة، في النصب الذي أقيم العام 1953، لإحياء ذكراها.

كما تحولت بعض قاعاته الشاغرة إلى حجرات دراسية لنحو 400 تلميذ تم إجلاؤهم من جنوب إسرائيل، وذلك بعدما تمت "أقلمة" المكان مع خصوصيات هؤلاء الأطفال، بحيث نزعت من جدرانه الصور التي تحيل على المحرقة "كي لا نفاقم صدمتهم"، وفق قول ديان.

جنود إسرائيليون في قاعة الأسماء في نصب ياد فاشيم التذكاري للمحرقة في القدسAP Photo"عودة الخوف"

بدوره يرفض شلومو بلسام، الذي يعمل مدرباً في المتحف، المقارنة بين المحرقة وهجوم حماس، ولو أنه يعتقد أن "هناك روابط بين الإيديولوجيا النازية وإيديولوجيا الإسلامويين"، ورغم أن "ناجين يقولون إن الهجوم يذكرهم بفترة المحرقة، خصوصاً إخفاء الأطفال" خلال المجازر التي ارتكبتها حماس.

اعلان

بلسام هو الرئيس الشرفي للجمعية الإسرائيلية للأطفال المخفيين في فرنسا أثناء المحرقة (الوميوم)، الذين صار الأحياء منهم اليوم متقدمين في السن.

وقد اجتمع بعضهم في جلسة للبوح في المتحف التابع للدولة. وتحدث البعض عن ذكرياته عن الحرب، فيما عبر آخرون عن مخاوفهم على مصير الرهائن الإسرائيليين أو أحفادهم الجنود المقاتلين في غزة.

نزحوا من شمال غزة.. مقتل عائلتين في قصف إسرائيلي على جنوب القطاعشاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لعملية لجنوده في غزةشاهد: الجيش الإسرائيلي يفجر أنفاقا في غزة

وتقول مئيرا برستاين-برير الناجية من المحرقة "الأطفال المحتجزون في غزة وحيدون مثلنا، تماما كما كنا وحيدين خلال الحرب" العالمية الثانية.

وأُعلن فجر الأربعاء ان إسرائيل وحماس توصلتا إلى اتّفاق على "هدنة إنسانية" تفرج خلالها الحركة الفلسطينية عن 50 من النساء المدنيات والأطفال، مقابل إطلاق سراح "عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين" المسجونين في إسرائيل.

أما برت بادهي (91 عاماً) فتشعر بأن "الخوف الذي كان ينتابني في تلك الفترة قد عاد". وكانت اختبأت في جنوب شرق فرنسا لدى إحدى المزارعات ونجحت في النجاة من المحرقة في الحرب العالمية الثانية.

اعلان

وتضيف بحزم: "لكننا سنخرج منتصرين".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ: منظمة Greenpeace وLinkedIn تعملان على تعزيز الاقتصاد الأخضر لماذا يغادر آلاف اليهود مجتمع المتدينين المتطرفين في إسرائيل؟ شاهد: آلاف اليهود يؤدون "صلاة التوبة" قرب حائط البراق في القدس متحف اليهودية طوفان الأقصى حركة حماس هولوكوست الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة اليوم 49 من الحرب على غزة| أنباء عن اتفاق هدنة قريب، وارتفاع عدد ضحايا القصف إلى أكثر من 14 ألفا إسرائيل تعدل قانون زواج المثليين بعد مقتل جندي من مجتمع الميم في السابع من أكتوبر برلين تدعو المنظمات الإسلامية في ألمانيا إلى "إدانة" هجوم حماس على إسرائيل أحدهما كان ناشطا في حماس.. إسرائيل اعتقلت خلال الشهر الحالي غزّيَين تسللا في السابع من أكتوبر التغطية مستمرة| إجلاء أطفال خدج من مستشفى الشفاء إلى مصر وارتفاع عدد القتلى في القطاع إلى 13 ألفا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: اتفاق هدنة لأربعة أيام ووقف للنار صباح الخميس.. وإسرائيل تتوغل بالضفة الغربية يعرض الآن Next شاهد: كيف ينظر النازحون من شمال غزة إلى "الهدنة الإنسانية المؤقتة"؟ يعرض الآن Next لائحة المشاهير المطرودين من أعمالهم بسبب فلسطين بدأت تطول.. استبعاد ميليسا باريرا من فيلم "سكريم 7" يعرض الآن Next صحيفة: المخابرات التركية أنقذت "هاكر" مخترق القبة الحديد الإسرائيلية من أيدي الموساد يعرض الآن Next غاري لينيكر يتعرض لانتقادات بعد نشره فيديو عن "الإبادة الجماعية" للفلسطينيين في غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فلسطين بنيامين نتنياهو ضحايا قطاع غزة حزب الله طوفان الأقصى Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فلسطين My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: متحف اليهودية طوفان الأقصى حركة حماس هولوكوست الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فلسطين بنيامين نتنياهو ضحايا قطاع غزة حزب الله طوفان الأقصى إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فلسطين تشرین الأول أکتوبر یعرض الآن Next فی إسرائیل هجوم حماس فی غزة

إقرأ أيضاً:

الطائرات المسيّرة الصينية.. الحلول الفعالة التي تهدد الأمن القومي الأمريكي

في عالم تتداخل فيه التكنولوجيا مع تفاصيل الحياة اليومية، أصبحت الطائرات المسيّرة الصينية جزءًا لا يتجزأ من حياة العديد من الأمريكيين. من الزراعة إلى الإنقاذ، تتجاوز استخداماتها الفعّالة مجرد أدوات طائرة، لكنها تواجه الآن تحديات تشريعية تهدد وجودها في الأسواق الأمريكية.

اعلان

وتمثل الطائرات المسيّرة الصينية مثالًا حيًا على الابتكار التقني الذي غيّر قواعد اللعبة في العديد من المجالات، مثل الزراعة وخدمات الطوارئ. ففي ولاية كارولاينا الشمالية، يعتمد المزارع راسل هيدريك على هذه الطائرات لرش الأسمدة على حقوله بكفاءة وبتكلفة أقل بكثير من المعدات التقليدية. ومع ذلك، فإن هذا الاعتماد الكبير يثير قلقًا لدى صناع القرار الأمريكيين الذين يرون فيه خطرًا على الأمن القومي والتنافسية الاقتصادية.

راسل هيدريك يشغل طائرة مسيرة في مزرعته.Allison Joyce

ومع تصاعد المنافسة الاقتصادية والتكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين، تسعى الحكومة الأمريكية إلى تقليص الاعتماد على المنتجات الصينية.

ويأتي هذا التوجه في سياق قيود سابقة فرضتها واشنطن على شركات الاتصالات الصينية والسيارات الكهربائية، بالإضافة إلى توجهات مماثلة في مجالات أخرى كأشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي.

ولم تكن القوانين الجديدة بعيدة عن هذه المواجهة؛ إذ تضمن قانون الدفاع الذي أقرّه الكونغرس مؤخراً بنوداً تمنع شركتين صينيتين من بيع طائرات مسيّرة جديدة في الولايات المتحدة، إذا تبيّن أنها تشكل خطرًا "غير مقبول" على الأمن القومي الأمريكي. وقد سبق أن مُنعت بعض الوكالات الفيدرالية من شراء هذه الطائرات، مع استثناءات محدودة، بينما فرضت ولايات عدة قيودًا على استخدامها في برامج مدعومة حكوميًا.

ورغم المخاوف الأمنية، هناك أصوات تنتقد هذه الإجراءات، مشيرة إلى تأثيرها السلبي على قطاعات حيوية. ومن بين هذه الأصوات، المزارع هيدريك الذي يؤكد أن الطائرات الأمريكية لا تزال بعيدة عن منافسة نظيراتها الصينية من حيث الأداء والسعر. ويشارك هذا الرأي العديد من الخبراء الذين يرون أن البدائل الأمريكية ليست جاهزة بعد لسد الفجوة، مما قد يضعف قدرات المستخدمين المحليين على تنفيذ مهامهم اليومية بكفاءة.

طائرة مسيرة من طراز DJI التابعة لراسل هيدريك تنشر غطاء المحاصيل في مزرعته.Allison Joyce

وتحتل شركة "DJI" الصينية موقع الصدارة في سوق الطائرات المسيّرة، حيث تُعرف منتجاتها بأسعارها التنافسية وأدائها العالي. تُستخدم هذه الطائرات في تطبيقات متعددة، بدءًا من البحث عن ضحايا الكوارث الطبيعية وصولًا إلى تصوير الأفلام. ورغم ذلك، فإن وجودها المهيمن أثار مخاوف متزايدة، حيث أدرجتها الحكومة الأمريكية في قوائم سوداء بسبب مزاعم تتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان وعلاقات مع الجيش الصيني.

Relatedتايوان قلقة من تهديد جديد.. وتؤكد أن "الصين ترسل إلى المنطقة أكبر أسطول بحري منذ عقود"قبل عودة ترامب.. بايدن يدفع لوضع استراتيجيات جديدة للتعامل مع روسيا وإيران وكوريا الشمالية والصيندعوات غير مسبوقة: ترامب يدعو زعماء من العالم بينهم الرئيس الصيني لحضور حفل التنصيب

لكن القوانين الجديدة لم تأت دون تحديات؛ فقد تسببت في تعطيل العديد من البرامج الحكومية والخاصة التي تعتمد على الطائرات المسيّرة، مما دفع بعض الولايات مثل فلوريدا إلى تخصيص ميزانيات ضخمة لمساعدة الوكالات المحلية على الانتقال إلى بدائل جديدة. ومع ذلك، وصف خبراء هذه المرحلة بأنها "فوضى عارمة"، حيث واجه المستخدمون صعوبات تتعلق بتعلم أنظمة تشغيل جديدة وإعادة ضبط الشبكات والتطبيقات المستخدمة.

وفي ظل هذا الواقع، يبقى السؤال الأهم: هل تستطيع الصناعة الأمريكية سد الفجوة وابتكار بدائل قادرة على منافسة المنتجات الصينية؟

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب يهدد أوروبا بعقوبات ورسوم جمركية ويطالب بزيادة إنفاق الناتو إلى 5% ميتا تواجه غرامات تفوق 251 مليون يورو بعد تسريب بيانات المستخدمين في 2018 دعوات غير مسبوقة: ترامب يدعو زعماء من العالم بينهم الرئيس الصيني لحضور حفل التنصيب ضرائبالصينالولايات المتحدة الأمريكيةالسياسة الصينيةالوارداتزراعةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next إصابة أكثر من 25 إسرائيليًا إثر صاروخ يمني والكنيست يمدد حالة الطوارئ لعام إضافي يعرض الآن Next ترامب والصحة العالمية كلاكيت ثاني مرة.. الرئيس المقبل ينوي الانسحاب من المنظمة فهل يفعلها مجددا؟ يعرض الآن Next طلاق أسماء الأسد.. رحل بشار عن سوريا فهل ترحل عنه زوجته؟ يعرض الآن Next عاجل. وول مارت تبيع قمصانا عليها صورة السنوار وإسرائيل تستشيط غضبا يعرض الآن Next عاجل. 12 قتيلًا على الأقل بإنفجار في مصنع للمتفجرات شمال غرب تركيا اعلانالاكثر قراءة بعد ثلاثة أيام.. العثور على ركاب الطائرة المفقودة في كامتشاتكا أحياء مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز هل بدأ انتقام إسرائيل من أردوغان وهل أصبحت تركيا الهدف المقبل للدولة العبرية؟ فلتذهبوا إلى الجحيم! اللعنة كلهم يشبه بعضه! هكذا تعاملت ممرضة روسية مع جندي جريح من كوريا الشمالية بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادبشار الأسددونالد ترامبإسرائيلشرطةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني أوروباسورياضحاياأبو محمد الجولاني ماغدبورغنيويوركالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: قيادة المنطقة الجنوبية لم تكن تعلم بخطط حماس قبل 7 أكتوبر
  • رئيس أركان جيش الاحتلال يطلب الإسراع في الانتهاء من التحقيقات بشأن هجوم 7 أكتوبر
  • تحقيق يكشف تفاصيل جديدة لفشل إسرائيل بصد هجوم 7 أكتوبر
  • إسرائيل: حماس تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف مفاوضات غزة
  • الطائرات المسيّرة الصينية.. الحلول الفعالة التي تهدد الأمن القومي الأمريكي
  • الجيش الإسرائيلي: اعتراض هجوم صاروخي مصدره اليمن
  • رعب في إسرائيل جراء تفشي الإنفلونزا.. ووفاة شابة يثير قلق القطاع الطبي
  • خبير: إسرائيل اتخذت ذريعة 7 أكتوبر لتغيير وتقليل أعداد السكان الفلسطينيين
  • تحركات غير عادية وتحذير من الحدود.. إسرائيل تكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبر
  • خبير علاقات دولية: إسرائيل اتخذت ذريعة 7 أكتوبر لتهجير السكان الفلسطينيين