الحوثيون يعلنون عن هجوم جديد على “إسرائيل”
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:
أعلنت جماعة الحوثي المسلحة، يوم الأربعاء، عن إطلاق صواريخ مجنحة على جنوب إسرائيل.
وقال المتحدث العسكري للجماعة: أطلقنا عدد من الصواريخ المجنحة على أهداف عسكرية مختلفة للكيان الإسرائيلي في أم الرشراش جنوبي فلسطين المحتلة.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن عن اعتراض صاروخ فوق ميناء إيلات.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية قطر تطلق مشروعاً لتوفر فرص عمل لـ 4683 يمنيًا في خمس محافظات 22 نوفمبر، 2023 الأخبار الرئيسية الحوثيون يعلنون عن هجوم جديد على “إسرائيل” 22 نوفمبر، 2023 الرئيس اليمني يرحب بـ”هدنة غزة” ويحذر من مخاطر جر المنطقة إلى صراع أوسع 22 نوفمبر، 2023 الحكومة اليمنية تسعى للحفاظ على العملة الوطنية 22 نوفمبر، 2023 الحوثيون: مستمرون في تنفيذ عملياتنا العسكرية ضد سفن ومصالح العدو الإسرائيلي 22 نوفمبر، 2023 الحكومة اليمنية ترحب بإعلان التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية في قطاع غزة 22 نوفمبر، 2023 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم الرئيس اليمني يرحب بـ”هدنة غزة” ويحذر من مخاطر جر المنطقة إلى صراع أوسع 22 نوفمبر، 2023 قطر تطلق مشروعاً لتوفر فرص عمل لـ 4683 يمنيًا في خمس محافظات 22 نوفمبر، 2023 الحكومة اليمنية تسعى للحفاظ على العملة الوطنية 22 نوفمبر، 2023 الحوثيون: مستمرون في تنفيذ عملياتنا العسكرية ضد سفن ومصالح العدو الإسرائيلي 22 نوفمبر، 2023 الحكومة اليمنية ترحب بإعلان التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية في قطاع غزة 22 نوفمبر، 2023 الطقس صنعاء سماء صافية 17 ℃ 17º - 15º 48% 5.12 كيلومتر/ساعة 16℃ الأربعاء 21℃ الخميس 23℃ الجمعة 24℃ السبت 23℃ الأحد تصفح إيضاً الحوثيون يعلنون عن هجوم جديد على “إسرائيل” 22 نوفمبر، 2023 “كتائب القسام” تنشر مشاهد جديدة لاستهداف جنود وآليات الاحتلال بمحاور غزة 22 نوفمبر، 2023 الأقسام أخبار محلية 24٬834 غير مصنف 24٬146 الأخبار الرئيسية 12٬099 اخترنا لكم 6٬476 عربي ودولي 5٬843 رياضة 2٬036 كأس العالم 2022 72 كتابات خاصة 1٬992 اقتصاد 1٬926 منوعات 1٬793 مجتمع 1٬742 تراجم وتحليلات 1٬443 صحافة 1٬440 تقارير 1٬414 آراء ومواقف 1٬400 ميديا 1٬206 حقوق وحريات 1٬194 فكر وثقافة 834 تفاعل 752 فنون 453 الأرصاد 160 بورتريه 62 كاريكاتير 26 صورة وخبر 20 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2023، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا 2 سبتمبر، 2023 عزوف الطلاب عن الدراسة الجامعية في تعز.. ما الأسباب والتداعيات؟ أخر التعليقات الصفحة العربية
انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...
رانيا محمدان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...
Abdallah El Saeid Elhelwمع احترامي و لكن أي طفل في المرحلة الابتدائية سيعرف أن قانتا...
الضباعي اليافعيمشاء الله تبارك الله دائمآ مبدع الكاتب والمؤلف يوسف الضباعي...
ماجد عبد اللهالله لا فتح على الحرب ومن كان السبب ...... وا نشكر الكتب وا...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الحکومة الیمنیة تطلق مشروعا فی الیمن
إقرأ أيضاً:
“فاينانشيال تايمز”: الحوثيون يجندون مرتزقة للقتال في روسيا
يمن مونيتور/ ترجمة خاصة
كشفت جريدة “فاينانشيال تايمز” البريطانية أن الحوثيون يساعدون الروس في تجنيد مئات من المقاتلين اليمنيين، للانضمام إلى صفوف القتال في أوكرانيا.
وقالت الجريدة اليوم الأحد، إن “القوات المسلحة الروسية تجند مئات الرجال اليمنيين للقتال في أوكرانيا، وذلك من خلال عملية تهريب غامضة، تُسلط الضوء على الروابط المتنامية بين موسكو وجماعة الحوثي”.
ونقلت “فاينانشيال تايمز” عن مقاتلين يمنيين سافروا إلى روسيا أنهم تلقوا وعودا بالحصول على وظيفة براتب سخي، والحصول حتى على الجنسية الروسية، لكن فور وصولهم، بمساعدة شركة مرتبطة بجماعة الحوثي، جرى تجنيدهم بشكل قسري في الجيش الروسي، وإرسالهم إلى الخطوط الأمامية في أوكرانيا.
وإلى جانب المقاتلين من اليمن، أشارت فاينانشيال تايمز إلى وجود مرتزقة في صفوف الجيش الروسي من نيبال والهند، و12 ألف جندي من كوريا الشمالية وصلوا للمشاركة في العمليات القتالية بمقاطعة كورسك.
ارتبطت العقود التي وقعها المقاتلون اليمنيون، واطلعت عليها فاينانشيال تايمز، بشركة أسسها عبدالولي حسن الجابري، وهو سياسي حوثي بارز، مسجلة في صلالة بعمان، وتعرف نفسها بأنها شركة لتنظيم الرحلات السياحية، ومورد بيع بالتجزئة للمعدات الطبية والأدوية.
ويبدو أن تجنيد المرتزقة من اليمن بدأ في يوليو الماضي، حيث إن بعض العقود مؤرخة في الثالث من يوليو، وجرى التوقيع عليه من قِبل رئيس مركز اختيار الجنود المتعاقدين في مدينة نيجني نوفغورود الروسية.
وقالت الجريدة: يعكس ذلك اقتراب الكرملين بشكل أكبر من إيران والتشكيلات المسلحة الموالية لها بالشرق الأوسط في خضم المواجهة مع الغرب.
ولفت دبلوماسيون أميركيون إلى أن “التعاون بين الكرملين والحوثي، الذي كان غير ممكن قبل حرب أوكرانيا، إشارة على المدى الذي ترغب روسيا في الذهاب إليه، لتوسيع دائرة الصراع إلى مسارح جديدة، بما في ذلك الشرق الأوسط.
وأكد المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، أن روسيا تتابع بنشاط الاتصالات مع الحوثيين، وتناقش عمليات نقل الأسلحة، لكنه امتنع عن كشف مزيد التفاصيل.
وقال: “نعلم أن هناك متعاقدين روس في صنعاء يساعدون في تعميق هذا الحوار. أنواع الأسلحة التي تجرى مناقشتها مثيرة للقلق للغاية، ومن شأنها أن تمكن الحوثيين من استهداف السفن بشكل أفضل في البحر الأحمر، وربما خارجه”.
من جهته، قال رئيس مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، ماجد المذحجي: “روسيا تهتم بشكل كبير بأي مجموعة في البحر الأحمر أو الشرق الأوسط معادية للولايات المتحدة. تعمل جماعة الحوثي على تنظيم صفوف المرتزقة بروسيا في إطار مسعى أكبر لبناء علاقات مع موسكو”.
وم يستجب المتحدث باسم الحوثيين، الاسم الرسمي لحركة الحوثيين، لطلب التعليق على الصحيفة.
وقال محمد البخيتي، عضو المكتب السياسي للحوثيين، لموقع ميدوزا الإخباري الروسي في وقت سابق من هذا الشهر إنهم على “اتصال دائم” مع القيادة الروسية “لتطوير هذه العلاقات في جميع المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والسياسة والجيش”.
وبحسب فارع المسلمي، الخبير في شؤون منطقة الخليج في تشاتام هاوس، فإن قِلة من المرتزقة اليمنيين تلقوا أي تدريب، وكثيرون منهم لا يريدون التواجد هناك.
وقال المسلمي: “إن الشيء الوحيد الذي تحتاجه روسيا هو الجنود، ومن الواضح أن الحوثيين يجندون [لهم]”، ووصف ذلك بأنه انفتاح على موسكو. وأضاف: “اليمن مكان سهل للغاية للتجنيد. إنها دولة فقيرة للغاية”.
وتضمنت العقود التي وقعها اليمنيون، والتي اطلعت عليها صحيفة “فاينانشيال تايمز”، أسماء شركة أسسها عبد الولي عبده حسن الجابري، وهو سياسي حوثي بارز. وتشير وثائق تسجيل شركة الجابري، المسجلة في صلالة بسلطنة عمان، إلى أنها شركة سياحية ومورد بالتجزئة للمعدات الطبية والأدوية.
ويبدو أن تجنيد الجنود اليمنيين بدأ في وقت مبكر من شهر يوليو/تموز. وكان أحد عقود التجنيد التي اطلعت عليها صحيفة “فاينانشيال تايمز” مؤرخًا في الثالث من يوليو/تموز، وكان موقعًا من قبل رئيس مركز اختيار الجنود المتعاقدين في مدينة نيجني نوفغورود.
وقال أحد المجندين ويدعى نبيل، والذي تبادل رسائل نصية مع صحيفة “فاينانشيال تايمز”، إنه كان جزءا من مجموعة تضم نحو 200 يمني تم تجنيدهم في الجيش الروسي في سبتمبر/أيلول بعد وصولهم إلى موسكو.
ورغم أن بعضهم كانوا من المقاتلين المتمرسين، فإن العديد منهم لم يتلقوا تدريباً عسكرياً. وقال إنهم تعرضوا للخداع حتى سافروا إلى روسيا ووقعوا على عقود تجنيد لم يتمكنوا من قراءتها.
وقال نبيل -الذي طلب عدم ذكر اسمه الحقيقي- إنه أُغرِيَ بفرص عمل مربحة في مجالات مثل “الأمن” و”الهندسة”، على أمل كسب ما يكفي لإكمال دراسته.
وبعد بضعة أسابيع، تم احتجازه مع أربعة يمنيين آخرين وصلوا مؤخرًا إلى غابة في أوكرانيا، وكانوا يرتدون ملابس عسكرية تحمل شعارات روسية، ووجوههم مغطاة بأوشحة. وقال أحد الرجال في مقطع فيديو تم مشاركته مع صحيفة فاينانشال تايمز: “نحن تحت القصف. الألغام والطائرات بدون طيار وحفر المخابئ”، مضيفًا أن أحد زملائه حاول الانتحار وتم نقله إلى المستشفى.
وقال الرجال في الفيديو إنهم كانوا يحملون ألواحاً خشبية عبر غابة مليئة بالألغام، على ما يبدو لبناء ملجأ من القنابل. وأضافوا: “لا نحصل حتى على خمس دقائق للراحة، نحن متعبون للغاية”.
وفي رسالة أخرى أرسلت بعد أيام قليلة، قالوا إنهم لا يملكون ملابس شتوية. وقال عم نبيل الذي يعيش في المملكة المتحدة الأسبوع الماضي إن ابن أخيه أصيب مؤخرًا ونقل إلى المستشفى، لكنه لم يتمكن من مشاركة المزيد من التفاصيل.
وقال عبد الله، وهو يمني آخر طلب عدم نشر اسمه الحقيقي، إنه وعد بمكافأة قدرها 10 آلاف دولار و2000 دولار شهريًا، بالإضافة إلى الحصول على الجنسية الروسية في نهاية المطاف، للعمل في روسيا لتصنيع الطائرات بدون طيار.
وقال عبد الله إن مجموعته، عند وصولهم إلى موسكو في 18 سبتمبر/أيلول، نُقلت بالقوة من المطار إلى منشأة في مكان يبعد خمس ساعات عن موسكو، حيث أطلق رجل يتحدث باللغة العربية البسيطة مسدسًا فوق رؤوسهم عندما رفضوا التوقيع على عقد التجنيد، الذي كان مكتوبًا باللغة الروسية.
وقال “وقعت على الوثيقة لأنني كنت خائفا”. ثم تم نقلهم في حافلات إلى أوكرانيا، وتلقوا تدريبا عسكريا أوليا وأرسلوا إلى قاعدة عسكرية بالقرب من روستوف، بالقرب من الحدود الأوكرانية.
وقال عبد الله إن العديد من أفراد المجموعة الأصلية من الوافدين لقوا حتفهم في أوكرانيا، حيث تم نقلهم إلى الحرب من قبل “محتالين يتاجرون بالبشر”. وأضاف: “كان كل هذا كذبًا”.
ولم تستجب شركة الجابري للتجارة العامة والاستثمار لعدة مكالمات هاتفية ورسائل إلكترونية أُرسلت إلى العنوان المدرج في وثائق تسجيل الشركة. كما تعذر الوصول إلى الجابري، مؤسس الشركة، على رقم هاتفه.
والجابري سياسي بارز وعضو في البرلمان اليمني الذي انقسم عام 2015 بسبب الحرب الأهلية التي انحاز خلالها إلى الحوثيين. وهو لواء في فصيل الجيش المتحالف مع المجلس السياسي الأعلى للحوثيين، وكان واحدًا من 174 من قادة الحوثيين الذين حكم عليهم بالإعدام غيابيًا من قبل محكمة عسكرية تمثل الحكومة الموالية للسعودية والمعترف بها من قبل الأمم المتحدة في عدن، في عام 2021 لدوره في الانقلاب الذي قاده الحوثيون عام 2015.
وأرسل الحوثيون وفدين رسميين على الأقل إلى موسكو هذا العام، حيث اجتمعوا مع كبار المسؤولين في الكرملين مثل ميخائيل بوغدانوف، مبعوث الكرملين إلى الشرق الأوسط.
وقال دبلوماسيون أميركيون إن موسكو تقدم مجموعة من المساعدات للحوثيين، بما في ذلك بيانات تحديد الأهداف لبعض عمليات إطلاق الصواريخ، وكانت تناقش مبيعات الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ المضادة للسفن المتقدمة، على الرغم من أن الخبراء يقولون إنه لا يوجد دليل على أن أي مبيعات للأسلحة قد تمت.
وقال ليندركينج: “لقد رأينا تقارير تفيد بوجود مناقشات حول [الصواريخ المضادة للسفن] وأنواع أخرى من المعدات الفتاكة التي من شأنها أن تزيد مما يستطيع الحوثيون فعله بالفعل”.
وفيما يتعلق بتجنيد روسيا للمرتزقة اليمنيين، قال ليندركينج إنه اطلع على تقارير بهذا الشأن. وأضاف: “أعتقد أن هذا الأمر يثير قلقنا بالتأكيد. إنه جزء من هذا الاتجاه، وليس بالضرورة أمراً مفاجئاً بالنسبة لنا”.
وأحال السفير اليمني في موسكو أحمد سالم الوحيشي، ممثل الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية، الأسئلة حول تجنيد الجيش الروسي لليمنيين إلى الملحق العسكري بالسفارة، الذي لم يرد على الاتصالات الهاتفية والرسائل.
وكان عبد الله واحدا من 11 يمنيا سُمح لهم بمغادرة روسيا إلى اليمن عبر عُمان في وقت سابق من هذا الشهر، وذلك بفضل جهود الاتحاد الدولي للمهاجرين اليمنيين إلى حد كبير، الذي ضغط على الحكومة اليمنية بعد احتجاج شعبي.
وقال رئيس مجلس إدارة الاتحاد علي الصباحي إن هذه قضية إنسانية توحد كل اليمنيين بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية، مؤكدا أن مئات اليمنيين ما زالوا في روسيا، وأضاف “نتابع إخراجهم من ساحات القتال”.