- هل سيجني أسلوب التهديد ثماره مع كيليان مبابي ؟
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل سيجني أسلوب التهديد ثماره مع كيليان مبابي ؟، 8211; ذكرت صحيفة لوباريسيان أن كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي حتى الآن رافض تماما لـ جميع محاولات النادي من أجل .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل سيجني أسلوب التهديد ثماره مع كيليان مبابي ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– ذكرت صحيفة لوباريسيان أن كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي حتى الآن رافض تماما لـ جميع محاولات النادي من أجل بيعه في سوق الانتقالات الصيفي الحالي.
و حسب تقرير الصحيفة سيستخدم باريس سان جيرمان جميع أساليب الضغط الممكنة التي من شأنها أن تدمر مسيرة كيليان مبابي وتجبره على الخروج هذا الصيف و قبول وضعه في السوق الراهن .
مبابي يريد الرحيل مجانا بعد نهاية عقده وهو ما ترفضه تماما ادارة باريس سان جيرمان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: مصر ترفض إزاحة الفلسطينيين من أرضهم تماما
قال الدكتور أسامة شعت، أستاذ العلاقات الدولية، إنّ الاتصال الهاتفي بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب دليل على أن هناك اهتمام أمريكي بأهمية دور مصر، باعتبار أنها الشريك الرئيسي في المنطقة العربية، إذ أنها القائد الإقليمي للمنطقة، فضلا عن دورها في مسألة وقف إطلاق النار في قطاع غزة التي سعت له مصر منذ البداية.
دور الموقف المصري في رفض تهجير الفلسطينيين
وأضاف «شعت»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ ترامب بتصريحاته أراد أن يختبر الموقف العربي، لكن مصر استعدت جيدا وأرسلت إشارات واضحة بأنه لا يمكن إزاحة الفلسطينيين عن أرضهم وهي مسألة مخالفة للقانون الدولي، كما أنها تمس بالسيادة الوطنية لكل دولة من الدول التي يريد الرئيس الأمريكي نقلها من فلسطين إلى دول أخرى.
التهجير اعتداء على سيادة الدول وحقوق الإنسان
وتابع: «تهجير الفلسطينيين يعتبر اعتداء على سيادة الدول وحقوق الإنسان والحق في تقرير المصير، واعتداء على حل القضية الفلسطينية وتقرير السلم والأمن الدوليين في المنطقة، إلى جانب أنه لا يؤدي إلى الاستقرار؛ لأن الشعب الفلسطيني لازال حتى هذه اللحظة لم يحصل على حقه ولم يعيش أيام الاستقلال التي وعده المجتمع الدولي بها منذ عام 1948».