ميسي وزوجته (وكالات)

خلال الأسابيع الأخيرة تزايد الحديث عن الأزمة المحتملة التي يمر بها زواج لاعب كرة القدم ليونيل ميسي وأنطونيلا روكوزو على الرغم من انهما كانا حتى اليوم أحد الثنائيات الأكثر شعبية.

إلا أنه بدأ بالفعل الحديث عن مشاكل معينة بينهما ويمكن أن تكون الإيماءات بين الاثنين خلال حفل الكرة الذهبية هي أسباب ارتفاع هذا الاحتمال الذي ألقت الصحافة العالمية الضوء عليه.

اقرأ أيضاً تفاصيل اعتقال مشهورة التيك توك العراقية “أم اللول” و ” فرانكو” بتهمة الفعل الفاضح 22 نوفمبر، 2023 الفنانة إليسا تغضب اللبنانيين بتصريح جديد حول استشهاد صحفيين بغارة إسرائيلية.. تفاصيل 21 نوفمبر، 2023

الآن وبعد ما يقرب من 15 عامًا من الحب وتربية الأطفال الثلاثة معًا (تياغو وماتيو وسيرو)، يبدو أن العلاقة الزوجية لا تمر بأفضل لحظاتها على المستوى الشخصي.

هذا ما أورده جزء من الصحافة العالمية، التي بدأت تتحدث بالفعل عن أزمة عميقة في علاقتهما، مما أثار القلق بين متابعي حفل الكرة الذهبية، الذي أظهر لغطاً في علاقتهما.

يشار إلى أن الصحفي الأرجنتيني غونزالو فاسكويز كان من أوائل الذين تحدثوا علنًا عن الوضع المعقد الذي يمر به الزوجان الأرجنتينيان: “لقد كشف أن ميسي وأنتونيلا سيمران بأزمة خطيرة”.

كما قام أحد خبراء لغة الجسد بتحليل حركاتهما لتسليط الضوء على مكان العلاقة بينهما.

ووفقا لعالم النفس فلور رودريغيز، فإن المسافة بين أنطونيلا وميسي واضحة: “في حفل الكرة الذهبية، تذهب أنتونيلا لتقبيل ميسي فيقبلها على الخد ويسلم عليها باليد. ثم، في مشهد آخر، عندما فاز ميسي أخيرًا بجائزة الكرة الذهبية، دعا أنتونيلا إلى المسرح لتسلم الجائزة معه لكن الاطفال وحدهم الذين صعدوا وهي بقيت جالسة”.

وكان برنامج “Socialité” آخر من علق على هذه الشائعات الأزمة وحدد لفتات جديدة يمكن أن تشير إلى الوضع: منذ أكثر من أسبوع، نشرت أنطونيلا صورة مع ليو، لكنه لم يعلق على المنشور.

أخيرا، وبعدما ضجت التقارير بخبر الانفصال نشرت أنطونيلا صورة لميسي وعلق برمز قلب محاولة نفي الاخبار التي من المحتمل ان تكون صحيحة.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: أنتونيلا روكوزو الارجنتين ليونيل ميسي ميسي الکرة الذهبیة

إقرأ أيضاً:

تحليل يكشف هل يتحول الانفصال بين الصين وأمريكا إلى فوضى اقتصادية؟

مع تصاعد التوترات التجارية والاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين، بات الحديث عن "فك الارتباط" بين أكبر اقتصادين في العالم أكثر من مجرد تخمينات سياسية؛ بل أصبح واقعًا يلوح في الأفق، وفق تحليل نشرته شبكة CNN، ويكشف عن أن الانفصال سيكون مكلفًا وفوضويًا لكلا الطرفين وللاقتصاد العالمي بأسره.

فمنذ سنوات، وعلى الرغم من الخلافات السياسية والإيديولوجية، حافظت بكين وواشنطن على علاقة تجارية وثيقة، انطلاقًا من قناعة بأن التعاون أفضل من الصدام. إلا أن هذه العلاقة وصلت الآن إلى مرحلة حرجة، حيث تراكمت الأضرار الجانبية بالفعل، وتراجع الأمل في أي مفاوضات جدية.

وبحسب مصادر مطلعة تحدثت لـCNN، فإن الصين أعربت عن استعدادها للحوار، لكن فقط إذا توفرت شروط "الاحترام المتبادل والمعاملة بالمثل"، وهو ما لم يتحقق في ظل السياسات التصعيدية التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.


وفقًا لتحليلات منظمة التجارة العالمية، قد تنخفض التجارة بين البلدين بنسبة تفوق 80 بالمئة، وهو ما يعادل "فك ارتباط فعلي"، بحسب المديرة العامة للمنظمة نغوزي أوكونجو إيويالا، قبل فرض الرسوم الجمركية، كان من المتوقع أن تنمو التجارة العالمية بنسبة 2.7 بالمئة، أما الآن، فالاتجاه يسير نحو انكماش بنسبة 0.2 بالمئة.

وبات الأثر على الاقتصاد الأمريكي ملموسًا، حيث ارتفعت مبيعات التجزئة نتيجة سعي المستهلكين لتخزين السلع قبل ارتفاع الأسعار، كما منعت شركة بوينغ من تسليم طائراتها إلى الصين، بينما أعلنت شركة إنفيديا الأمريكية عن خسارة متوقعة قدرها 5.5 مليار دولار بسبب وقف مبيعاتها لبكين، أما الصين، فبدأت بالرد بذكاء، حيث فرضت قيودًا على تصدير معادن نادرة تدخل في صناعة الإلكترونيات والسيارات.

ويرى محللون بحسب لـCNN أن ما يجري لا يندرج فقط في إطار الصراع التجاري، بل هو جزء من مواجهة جيوسياسية شاملة، حيث تسعى واشنطن للضغط على حلفائها لخفض تعاملاتهم مع الصين، وربما فرض عقوبات اقتصادية عليهم إن خالفوا التوجه الأمريكي.


ومن جانبها الصين، وبفضل قبضتها الصارمة على اقتصادها، أظهرت استعدادًا لمواجهة هذه الحرب التجارية بمزيج من الواقعية والرد الذكي، حيث قالت الخبيرة الاقتصادية ماري لوفلي من معهد بيترسون، إن بكين لم تعد تتصرف بردود فعل عشوائية كما حدث في 2017، بل طورت أدواتها للرد بطريقة أكثر فاعلية.

وفي حين يُظهر ترامب حماسًا للتصعيد، يبدو أن بكين تريد إرسال رسالة مزدوجة للعالم: "نحن منفتحون للتعاون، لكننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الضغوط".

وفي النهاية، يبدو أن فك الارتباط بين أمريكا والصين لن يكون طلاقًا وديًا بل أقرب إلى فوضى اقتصادية عالمية، قد تدفع ثمنها أسواق المال، وسلاسل التوريد، والمستهلك العادي في كل مكان.

مقالات مشابهة

  • حين ينكسر القلب: لا مفرّ من الألم ولا غنى عن التعافي
  • تقدم ديمبلي وتراجع مبابي في سباق الكرة الذهبية 2025
  • محمد صلاح على أعتاب الكرة الذهبية.. قرار من الفيفا يصدم ليفربول بغيابه في 10 مباريات
  • بلاغ رسمي وتصعيد الأزمة.. علاقة زيزو مع الزمالك تصل لطريق مسدود
  • الطالب عبد الله الذي حمل شقيقته ليحميها من الشمس يروي تفاصيل الموقف المؤثر.. فيديو
  • 3 أيام رعب.. إيناس عزالدين تشكر نقيب الموسيقيين وتكشف تفاصيل الأزمة الصحية لزوجها
  • تحليل يكشف هل يتحول الانفصال بين الصين وأمريكا إلى فوضى اقتصادية؟
  • تحسن إيرادات النفط وإنهاء “المبادلة”.. تفاصيل مباحثات الدبيبة والمحافظ
  • شوبير يطالب اتحاد الكرة بإنقاذ بطولة كأس عاصمة مصر| تفاصيل
  • محامي زيزو يكشف الفيديو الذي قد يغير مصير اللاعب مع الزمالك | تفاصيل