قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه تم إبرام صفقة إعادة المحتجزين ونحن ملتزمون بها والأمور قد تأخذ وقتا.

جيش الاحتلال: رئيس الأركان قيم الوضع في غزة وبحث أمن القوات مع القادة

جيش الاحتلال: عملية استعادة المحتجزين لم تستكمل بعد وبحاجة إلى وقت

جيش الاحتلال يزعم كشف الليلة عن تحديثات مهمة تتعلق بالبنية التحتية للمقاومة في غزة

.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحرب على غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: لهذه الأسباب رفضت حماس مقترح الصفقة الجزئية

تناولت وسائل إعلام إسرائيلية رفض حركة المقاومة الإسلامية (حماس) المقترح الإسرائيلي لإبرام صفقة جزئية، ورأى محللون أن حماس لا تصدق أن إسرائيل يمكن أن تنهي الحرب ضمن أي صفقة جزئية، لذا تتمسك الحركة بصفقة شاملة.

وفي هذا الإطار، يقول مراسل الشؤون الدبلوماسية في قناة "آي 24" عميحاي شتاين إنه من الصعب على حماس التنازل عن ضمانات لإنهاء الحرب، مؤكدا أن هذا الأمر ليس بسيطا، بل هو مطلب أساسي للحركة في كل صفقة.

ووفق شتاين، فإنه يمكن الاتفاق بشأن عدد الأسرى الذين سيطلق سراحهم، لكن حماس تطلب من مصر وقطر والولايات المتحدة "تقديم ضمانات بأن الصفقة الحالية تعني إنهاء الحرب، في حين إسرائيل ليست مستعدة لذلك".

بدوره، كشف محرر الشؤون الفلسطينية في القناة الـ13 حيزي سيمانتوف أن الصفقات الجزئية مرفوضة من حماس، مشيرا إلى أن الحركة ترفض تسليم سلاحها.

وسلط سيمانتوف الضوء على موقف حماس الذي يرتكز على إبرام صفقة شاملة تتضمن إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين مقابل الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، إلى جانب الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، وإعادة إعمار القطاع.

من جانبه، حمّل عضو الكنيست عن حزب الليكود موشيه سعادة إسرائيل مسؤولية رفض حماس المقترح الأخير، مدعيا أنها لم تضغط عسكريا بما يكفي، وأن عمليات الجيش ليست عنيفة بالشكل المطلوب.

إعلان

ووفق سعادة، فإن الجنود الذين يتحدث معهم يريدون تعميق العملية العسكرية، لكن الجيش لا يعمقها، لافتا إلى أن حماس هي من تنفذ عمليات حقيقية وتعزز قدراتها وتتسلح وتتدرب وتزرع الألغام.

وخلص إلى أن "إسرائيل تشتري الكذب كي تتيح المجال للمفاوضات"، مطالبا بـ"ضرب حماس بقوة وإجبارها على رفع الراية البيضاء".

وأمس الخميس، أكد رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية استعداد الحركة للبدء الفوري في مفاوضات الرزمة الشاملة، والتي تتضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين مقابل عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.

وقال الحية -في كلمة متلفزة- إن على الاحتلال مقابل ذلك "وقف الحرب على الشعب الفلسطيني، والانسحاب الكامل من القطاع"، مؤكدا أن المقاومة وسلاحها مرتبطان بوجود الاحتلال.

ومطلع مارس/آذار الماضي انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، والتي استمرت 42 يوما.

وتنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق، واستأنفت الحرب التي راح ضحيتها أكثر من 50 ألف شهيد منذ بداية العدوان في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يعلنون استهداف يافا وحاملتي الطائرات الأميركية ترومان وفينسون في البحرين العربي والأحمر
  • إعلام إسرائيلي: لهذه الأسباب رفضت حماس مقترح الصفقة الجزئية
  • استطلاع رأي: 62% من الإسرائيليين يؤيدون إعادة المحتجزين ووقف الحرب بغزة
  • المتحدث باسم منسقية النازحين بدارفور: النازحون من الفاشر إلى مدينة طويلة يموتون من الجوع والمرض
  • يونيسف تحذر: 1.4 مليون طفل فى غزة على شفا كارثة إنسانية
  • نقابة المعلمين: ملتزمون بالاتفاق مع اتحاد المؤسّسات التربويّة
  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: 80 ألف روسي زار قطر عام 2024
  • 250 من ذوي المحتجزين يوقعون على عريضة لدعم جنود الاحتياط في وقف حرب غزة
  • تقارير عبرية: 120 ألف توقيع على عرائض تدعو لإعادة المحتجزين مقابل وقف حرب غزة
  • الجامعة الافتراضية تحذر الجهات التي تستخدم اسمها في الإعلانات والأمور ‏المتعلقة بالخدمات الطلابية ‏