ردود أفعال غاضبة إزاء دعوات ضاحي خلفان لتقسيم اليمن
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ردود أفعال غاضبة إزاء دعوات ضاحي خلفان لتقسيم اليمن، خاص وكالة الصحافة اليمنية أثارت تغريدة قائد شرطة دبي السابق ضاحي خلفان الذي دعا فيها لتقسيم اليمن وعودته الى .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ردود أفعال غاضبة إزاء دعوات ضاحي خلفان لتقسيم اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص / وكالة الصحافة اليمنية // أثارت تغريدة قائد شرطة دبي السابق ضاحي خلفان الذي دعا فيها لتقسيم اليمن وعودته الى ما كان عليه سابقاً ، ردود أفعال غاضبة على وسائل التواصل الاجتماعي الذين ذكروا خلفان بوضع الامارات سابقاً وتبعيتها لسلطنة عمان .
تقسيم اليمن الذي كان على زمن الأجداد يفترض أن يعاد..هذه نصيحة ناصح…اللي مش مقتنع ينتظر..
— ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) July 10, 2023
الناشط سمير الصلاحي تسأل رداً على تغريدة خلفان بالقول ان : هل يعني ذلك استعداد الامارات للعودة لزمن الاجداد بتسليم الارض لأهلها العمانيين!!؟هل يعني ذلك استعداد الامارات للعودة لزمن الاجداد بتسليم الارض لأهلها العمانيين!!؟
— سمير الصلاحي Samer Alsalahi (@sameer20_20) July 10, 2023
من جانبه قال الناشط عمار العسل رداً على تغريدة خلفان : إذا كان ضروري رجوع ساحل عمان لسلطنة عمان ، كما كان زمن الاجداد وترجع اليمن للطائف وعسير وابها وثلثي الربع الخالي .ضروري رجوع سااحل عمان لسلطنة عمان كما كان زمن الاجداد وترجع اليمن للطائف وعسير وابها وثلثي الربع الخالي
— عمار العسل (@maralsl1) July 10, 2023
الاعلامي الموالي للتحالف فؤاد الحميري رد على تغريدة خلفان قائلاً : اليمن حتى اسمه يصعب تقسيمه إلى اسمين لكن الإمارات اسم يحمل انقسامه فيه. فيمكن انقسام(الإمارات)إلى إمارات..اليمن حتى اسمه يصعب تقسيمه إلى اسمين لكن الإمارات اسم يحمل انقسامه فيه.فيمكن انقسام(الإمارات)إلى إمارات..لاحظت؟!ولتضم في إمارتين.. موافقينلينقسم حكامكم بينهما بحيث يكون لكل إمارة نهيٌ واحد من آل(نهيان)..افتهم لك؟!وتنقسم أنت بحيث يكون لكل حاكم خلفٌ واحد من(خلفان).. شُفْت كيف؟!
— فؤاد الحميري (@FUAD_ALHMIARI) July 10, 2023
الصحفي أحمد فوزي نشر خريطة قديمة للجزيرة العربية لاتوجد فيها دولة الامارات وقال : نرجع لتقسيم الاجداد ما كان فيه شيء اسمه امارات .نرجع لتقسيم الاجداد ما كان فيه شيء اسمه امارات pic.twitter.com/kYRVRjGCxO
— احمد فوزي – Ahmed fawzi (@AFYemeni) July 10, 2023
من جهته سرد الصحفي زكريا الشرعبي الحقب التاريخية وأوضاع اليمن والامارات خلال هذه الحقب .. مطالباً ضاحي خلفان بإختيار أي حقبة شاء للعودة اليها .تريد العودة إلى زمن الأجداد.. حسنا
في زمن إرم ذات العماد كنتم عدمفي زمن ثمود الذين جابوا الصخر بالواد كنتم عدمفي زمن سبأ وحمير كانت مرابع خيولنا تمتد إلى أقصى الجزيرةفي زمن مابعد الإسلام كان فرساننا الذين يجوبون مشارق الأرض ومغاربها يتخذون صحراءكم مكانا للتبول إن لزم الأمر.…
— زكريا الشرعبي (@zakaria_sharabi) July 10, 2023
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما کان
إقرأ أيضاً:
«ارحل يا ترامب».. موجة احتجاجات غاضبة تشعل الشارع الأمريكي
اشتعلت شوارع الولايات المتحدة الأمريكية، مجددًا بموجة احتجاجات واسعة ضد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في مشهد يُجسّد تصاعد حالة الغليان السياسي والاجتماعي داخل البلاد.
وفي عدد من المدن الكبرى، وعلى رأسها نيويورك، خرج آلاف المواطنين الأمريكيين، للتعبير عن رفضهم المتجدد لسياسات ترامب، في ثاني موجة احتجاجية خلال أقل من أسبوعين.
وهذه المظاهرات تعكس عمق الانقسام المتصاعد داخل المجتمع الأمريكي، وتؤكد أن الاحتقان السياسي لم يُهدأ بعد، بل يتّجه نحو المزيد من التصعيد، خاصة مع اقتراب الاستحقاقات الانتخابية.
وشهدت المظاهرات مشاركة جماهيرية لافتة من مختلف الفئات الاجتماعية، حيث توافد المتظاهرون رافعين لافتات تندد بسياسات الرئيس دونالد ترمب، والتي وصفوها بـ«المثيرة للجدل» مطالبين بشكل واضح بـ «رحيله عن السلطة».
وتنوّعت الشعارات المرفوعة بين الدعوة إلى المساواة والعدالة الاجتماعية، والاحتجاج على السياسات الاقتصادية المجحفة التي أثقلت كاهل الطبقات المتوسطة والفقيرة.
ولم يقتصر الحراك الشعبي على مدينة نيويورك، بل امتد إلى عدد من كبرى المدن الأمريكية مثل واشنطن، شيكاغو، ولوس أنجلوس، ما يعكس اتساع رقعة الغضب الشعبي وتصاعد التوتر داخل المشهد الأمريكي الداخلي.
وفي ظل التصعيد المتزايد في وتيرة الاحتجاجات، انتشرت قوات الأمن بكثافة في الشوارع والساحات العامة، في محاولة لـ تأمين التظاهرات والحفاظ على النظام العام.
ورغم الطابع السلمي لغالبية المسيرات، شهدت بعض المناطق احتكاكات وتوترات محدودة بين المتظاهرين وعناصر الأمن، ما أثار مخاوف من احتمالية اندلاع مواجهات عنيفة.
وتأتي هذه الاحتجاجات في سياق حالة من الاستقطاب السياسي الحاد التي تعيشها الولايات المتحدة، والتي تهدد بتعميق الانقسامات الاجتماعية بين فئات المجتمع.
وتحمل الاحتجاجات المتصاعدة في الولايات المتحدة بين طياتها مؤشرات مقلقة بشأن مستقبل البلاد السياسي والاجتماعي، في وقتٍ يتزايد فيه الاستقطاب والانقسام بين مكونات المجتمع الأمريكي.
ورغم اتساع رقعة الغضب الشعبي، يبقى من غير الواضح ما إذا كانت هذه الموجة من التظاهرات قادرة على دفع نحو تغييرات فعلية في السياسات الحكومية، أم أنها ستُفضي فقط إلى تعميق الفجوة السياسية القائمة.
وفي ظل هذا المشهد المعقّد، تبدو الأيام القادمة حاسمة في رسم ملامح المرحلة المقبلة، وسط ترقّب داخلي وخارجي لمسار الأحداث، ولما إذا كانت الولايات المتحدة قادرة على تجاوز أزمتها أم أنها متجهة نحو مزيد من الاضطراب.
ومن المتوقع أن تُلقي هذه الاحتجاجات بظلالها الثقيلة على المشهد السياسي الأمريكي، خاصة مع اقتراب الانتخابات المقبلة، حيث يتزايد القلق من تأثير الغضب الشعبي على نتائج صناديق الاقتراع.
وقد تُجبر هذه التحركات الجماهيرية الرئيس دونالد ترمب، على إعادة النظر في بعض سياساته، في محاولة لامتصاص الغضب العام، أو على العكس، قد تُعزّز من تمسّكه بأجندته السياسية وتصعيده لخطابه الحاد، في محاولة لحشد قاعدته الانتخابية.
وما هو واضح حتى الآن، أن الولايات المتحدة تمرّ بمرحلة حرجة ومفصلية من تاريخها، تتطلب حكمة سياسية عالية وقيادة رشيدة قادرة على احتواء الأزمة وتوجيه البلاد نحو التهدئة والاستقرار.
اقرأ أيضاًمظاهرات تجتاح أمريكا.. هل يتراجع ترامب عن قرارات الرسوم الجمركية؟
"غاز أمريكا لا".. مظاهرات في ألمانيا لإعادة الغاز الروسي
«واشنطن بوست» تسلط الضوء على المظاهرات الحاشدة في أمريكا تأييدا للشعب الفلسطيني