ضبط 68 رأسا من إناث الإبل في طريقها خارج البلاد
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
رصد – نبض السودان
إنجاز جديد يضاف لسجلها الحافل بالإنجازات
وقف مدير قوات الجمارك الفريق شرطة حسب الكريم آدم النور اليوم على الضبطية التي تمت بواسطة أحد أطواف مكافحة التهريب خلال تمشيطها منطقة شمال مدينة بورتسودان بحضور مدير دائرة جمارك البحر الأحمر اللواء شرطة ياسر صديق محمد أحمد و العميد شرطة خالد محمد صالح مدير إدارة مكافحة التهريب بولاية البحر الأحمر وعدد من السادة الضباط وضباط الصف والجنود.
وتفيد متابعات (المكتب الصحفي للشرطة) أن المضبوطات تشمل عدد (68) رأسا من إناث الإبل كانت في طريقها إلى خارج البلاد وعدد (7) مركبات و(2) عربة تندرة كانت تحمل كميات كبيرة من الوقود المهرب إضافة إلى أدوية بشرية ومادة الكربون النشط وهو مادة متعددة الاستخدامات باهظة الثمن وقابلة للاشتعال بجانب كميات كبيرة من البضائع المختلفة.
مدير قوات الجمارك أشاد بالضبطية وقوة الطوف وحسهم الأمني العالي ومتابعتهم اللصيقة التي أدت لتحقيق هذا الإنجاز، لافتا إلى إن المهربين يحاولون استغلال الظروف الأمنية التي تمر بها البلاد لممارسة نشاطهم الهدام في تخريب الاقتصاد والإضرار بصحة وأمن وسلامة المواطنين ، داعيا إلى تكثيف الجهود واستغلال كافة الإمكانيات لمكافحة كافة أشكال التهريب بالبلاد.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: إناث الإبل رأسا ضبط من
إقرأ أيضاً:
مدير «الهلال الأحمر»: مصر شريان رئيسي لإيصال الدعم للأشقاء في غزة
قالت الدكتورة آمال إمام، المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، إنّه فيما يتعلق بالدور الخاص باستلام وإدارة وتجهيز وإرسال المساعدات سواء كانت من الداخل المصري أو الخارج فهي تمر بكثير من المراحل، لكن الدولة المصرية مهدت ويسرت كافة الإجراءات لاستلام المساعدات الواردة من الخارج.
وأضافت «إمام»، خلال كلمتها على هامش مؤتمر صحفي للتحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي حول تقديم المساعدات لقطاع غزة، نقلته قناة «إكسترا نيوز»: «الهلال الأحمر المصري يقف بجانب السلطات المصرية في أكثر من 8 مواني بحرية، فضلا عن مينائي القاهرة الجوي وميناء العريش، إذ أن كل هذه المواني تم تهيئتها بشكل يسمح باستلام أكبر قدر من المساعدات».
وتابعت: «بالتالي تقف مصر كشريان رئيسي لإيصال الدعم إلى أشقائنا في قطاع غزة، وتمر كافة المساعدات سواء من الداخل المصري أو الخارج بمرحلة أولى هي التأكد من ملائمة الاحتياجات، إذ أن هناك أولويات واحتياجات وأولها الغذاء ثم المأوى ثم كل ما يتعلق بالجانب الصحي والطبي».