بارزاني يشدد على تمتين العلاقة بين إقليم كوردستان وتركيا
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
شفق نيوز/ بحث الزعيم الكوردي مسعود بارزاني، اليوم الأربعاء، مع وزير الزراعة التركي السابق مهدي اكار، الأوضاع العامة في المنطقة وتنمية العلاقات والصداقة بين أربيل وأنقرة.
وجاء في بيان لمقر بارزاني ورد لوكالة شفق نيوز، أن رئيس الحزب الديموقراطي الكوردستاني، مسعود بارزاني استقبل في مقر إقامته بمنتجع صلاح الدين في أربيل، وزير الزراعة التركي السابق مهدي اكار.
وأشار البيان إلى أن الجانبين بحثا خلال الاجتماع الأوضاع العامة في المنطقة والعلاقات بين إقليم كوردستان وتركيا، مضيفاً أن الجانبين شددا على تنمية العلاقات والصداقة بين أربيل وأنقرة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي مسعود بارزاني اقليم كوردستان تركيا تعزيز العلاقات
إقرأ أيضاً:
جمعهم العمل والصداقة ولم يفرقهم الموت.. حزن في المنوفية لوفاة 3 شباب
يخرجون يوميا من اجل لقمة العيش قاطعين عشرات الكيلومترات من قريتهم كفر صناديد بمركز تلا في محافظة المنوفية وحتي محافظة الغربية بحثا عن لقمة العيش.
اعتاد الاصدقاء الثلاثة استقلال دراجة نارية تخص أحدهم للخروج صباحا كل يوم من أجل لقمة العيش والمكسب الحلال، من خلال العمل في الأسقف المعلقة.
استقل الثلاثة الدراجة النارية وعلي طريق ترعة الملاحة بطريق طنطا سيجر في محافظة الغربية صدمتهم سيارة نقل مما ادي الي سقوط الاصدقاء الثلاثة.
هرول الأهالي لنقل الشباب الثلاثة الي المستشفي ولكن اثنين غادروا الحياة في الحال نتيجة تأثرهم بالسقوط من أعلي الدراجة، وظل أحدهم يصارع الموت حتي وفاته ليلحق باصدقاءه.
توفي الاصدقاء الثلاثة وينتشر الخبر بين أبناء قريتهم كفر صناديد بمركز تلا ليصاب الجميع بحالة من الحزن والمفاجأة نتيجة وفاة الاصدقاء الثلاثة.
خرج العشرات من أبناء القرية لاستلام الجثامين الثلاثة عقب الانتهاء من اجراءات الطب الشرعي والتصريح بدفن الجثامين وتسليمهم الي ذويهم.
“ السيد ، احمد، احمد ” اسماء كتبت علي نعوش الاصدقاء الثلاثة الذي جمعتهم الصداقة ولم يفرقهم الموت وخرجت الجثامين الثلاثة واحدا تلو الآخر من مسجد واحد بالقرية.
خرجت القرية باكملها لتوديع أبناءها الشباب الثلاثة الذي ترك أحدهم احمد صبري حماد طفلة صغيرة تبلغ من العمر ٣ اشهر وصديقه الآخر علي جمعة ترك طفلتين.
ادي الأهالي صلاة الجنازة علي الجثامين الثلاثة من مسجد القرية وسط حالة من الحزن وصراخ وعويل السيدات حزنا علي أبناءهم.
وتم تشييع الجثامين الي مثواهم الأخير في مقابر أسرهم واحدا تلو الآخر في جنازة مهيبة.
رحل الشباب الثلاثة وتركوا وراءهم حزن كبير في قلوب الجميع من أسرهم وأهل قريتهم.