حرصت الفنانة دينا، على دعم الإعلامية نجوى إبراهيم، بعد إعلان إصابتها بالسرطان، وكذلك موجة التعليقات السلبية التي تعرضت لها عبر منصات التواصل الاجتماعي مؤخرًا، واصفة إياها بقولها: «ملكة الإعلام المصري».

وكتبت دينا، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قائلة: «أحلى وأرق ‏ماما نجوى، ألف سلامة عليكي.

. الإعلامية المحبوبة والفنانة القديرة اللي زرعت القيم والمبادئ في أجيال كثيرة، اللي اتقال مجرد كلام من أشخاص مرضى ميعرفوش قيمتك ومكانتك جوه قلوبنا.. هتفضلي غالية وقيمة كبيرة، وملكة الإعلام المصري».

وكانت نجوى إبراهيم، قد أعربت عن استيائها الشديد، بشأن الانتقادات التي طالتها مؤخرًا، عبر منصات التواصل الاجتماعي، وخروج مطالبات من قبل البعض بشأن اعتزالها، حيث قالت: «إيه اللي يريحكوا، أعتزل؟ قولوا لي؟.. إيه اللي يريحكم كمان؟.. أنا عندي 80 سنة وغلبانة وعيانة وعاملة 7 آلاف عملية وعندي سرطان وهعتزل وهموت قريب، إيه اللي يفرحكم؟ مفيش حاجة حلوة تفرحكم؟».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نجوى إبراهيم دينا الاعلامية نجوى ابراهيم ماما نجوى

إقرأ أيضاً:

جهود الداخلية لمواجهة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تواجه مصر شأنها شأن العديد من الدول تحدي انتشار الشائعات والأخبار الزائفة عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة تلك التي تنشرها جماعة الإخوان الإرهابية بهدف زعزعة الاستقرار وتشويه صورة الدولة. ولقد بذلت وزارة الداخلية المصرية جهودًا كبيرة لمواجهة هذه الحملة الشرسة، ويمكن تلخيص أهم هذه الجهود فيما يلي:

رصد وتتبع الشائعات: قامت الوزارة بإنشاء فرق عمل متخصصة لرصد وتتبع الشائعات والأخبار الزائفة التي يتم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتحديد مصادرها ودوافعها.
 الرد السريع والحاسم: تقوم الوزارة بالرد السريع والحاسم على هذه الشائعات، وذلك من خلال نشر الحقائق والأرقام، وتفنيد الادعاءات الكاذبة، وتوضيح الصورة الحقيقية للأحداث.
 التعاون مع وسائل الإعلام: تعمل الوزارة بشكل وثيق مع وسائل الإعلام المختلفة لنشر الحقائق وتوعية الرأي العام بخطورة الشائعات وآثارها السلبية.
 التوعية المجتمعية: تبذل الوزارة جهودًا كبيرة لتوعية المواطنين بخطورة الشائعات وكيفية التعامل معها، وذلك من خلال الحملات الإعلامية وبرامج التوعية المختلفة.
التعاون الدولي: تتعاون الوزارة مع الدول الأخرى والمنظمات الدولية في مجال مكافحة الشائعات والأخبار الزائفة.
أهداف هذه الجهود:
 حماية الأمن القومي: من خلال منع انتشار الشائعات التي تهدف إلى زعزعة الثقة في الدولة والمؤسسات.
 الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي: من خلال التصدي للشائعات التي تهدف إلى إثارة الفتن والاضطرابات.
حماية السمعة الدولية لمصر: من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة ونشر الحقيقة حول الأوضاع في البلاد.
أهمية هذه الجهود:
تعتبر هذه الجهود حربًا حقيقية ضد الإرهاب الفكري، حيث تسعى جماعة الإخوان إلى استغلال وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الفوضى والتشويش على الرأي العام. ولذلك فإن نجاح هذه الجهود يساهم بشكل كبير في الحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر.
التحديات المستقبلية:
تطور أساليب نشر الشائعات: يستخدم مروجو الشائعات أساليب جديدة ومتطورة لنشر أخبارهم، مما يتطلب من الأجهزة الأمنية تطوير قدراتها لمواجهة هذه التحديات.
 انتشار الأخبار المضللة: يزداد انتشار الأخبار المضللة بشكل كبير، مما يجعل من الصعب تمييز الحقيقة من الزيف.
ختامًا، فإن جهود وزارة الداخلية المصرية في مواجهة شائعات جماعة الإخوان تمثل خطوة مهمة في الحفاظ على أمن واستقرار البلاد، ولكنها تتطلب تضافر الجهود من قبل جميع مؤسسات الدولة والمواطنين.

مقالات مشابهة

  • مي عمر تكشف سبب غيابها عن مواقع التواصل الاجتماعي
  • حبس داعية مصري شهرين لتلفظه على الإعلامية ميار الببلاوي واتهامها بالزنا
  • المحكمة تحسم الأمر.. القصة الكاملة لأزمة الإعلامية ميار الببلاوي والشيخ محمد أبو بكر
  • حسابك مع زوجي.. إيه اللي حصل مع أصالة في الرياض
  • نجوى كرم تتغنى بالمملكة: دقوا المهابيج خلوا الهوى سعودي.. فيديو
  • برلماني: يصعب حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا في مصر
  • اتصالات النواب: سندرس حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا
  • راحت عند اللي أحن مننا.. تامر حسني ينعي والدة مي عز الدين
  • جهود الداخلية لمواجهة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • ماسك يرفض مقترح أسترالي بحظر منصات التواصل الاجتماعي عن الأطفال