ما هي ردة فعل براد بيت على إساءة ابنه له في منشور على إنستغرام؟
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
تقول المصادر، إن براد بيت يشعر بالإحباط بعدما نعته ابنه بالتبني”باكس”، بصفات سيئة في منشور أثار جدلاً كبيراً.
وكان باكس (19 عاماً)، وصف والده بأنه “شخص فظيع وحقير” اعتاد أن يجعل أطفاله الأربعة الصغار “يرتعدون خوفاً”، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي بمناسبة عيد الأب 2020.
ونشر باكس انتقادات لـ “بيت” في قسم القصص بحسابه الخاص على موقع إنستغرام عندما كان عمره 16 عاماً، زاعماً أن الحياة معه كانت جحيماً مستمراً، حسبما كشف موقع ديلي ميل يوم الاثنين.
وعلق مصدر لصحيفة ذا صن البريطانية قائلاً: "إنه أمر محبط أن يتم تصوير براد بيت على أنه شخص سيء في حين أن هذا بعيد كل البعد عن الحقيقة”. وأضاف المصدر أن “بيت” يكن احتراماً كبيراً لكل واحد من أبنائه.
تبنت أنجلينا جولي باكس من دار للأيتام في مدينة “هوشي منه”، فيتنام، في عام 2007 وهو في عمر الثالثة، بعدما تخلت عنه أمه البيولوجية المدمنة على الهيروين وهو مولود جديد، وتبناه “بيت”، زوج جولي آنذاك، رسمياً في العام التالي.
وعندما انفصل بيت وجولي (48 عاماً) في عام 2016، بعد عامين فقط من زواجهما، بقي الأطفال مع والدتهم، وسط تقارير عن مشاجرة على متن طائرة خاصة بين الابن الأكبر “مادوكس” ووالده.
ومن الواضح الآن أن العلاقة بين “باكس” و”بيت” مضطربة أيضاً. ولم يذكر “باكس” ما إذا كان هناك حدث معين دفعه إلى الانزعاج من والده أم أن ما قاله كان تتويجاً لسنوات من التوتر.
يذكر بأن براد بيت وأنجلينا جولي، لديهما 3 أطفال بيولوجيين هم شيلوه (17 عاماً) والتوأم “نوكس وفيفيان” (15 عاماً)، إضافة إلى 3 أبناء بالتبني وهم “مادوكس” و”باكس” و”زهرا”، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة براد بيت براد بیت
إقرأ أيضاً:
لم يغسل الأطباق.. زوجان خلف القضبان بعد إساءة جسدية لطفل بالتبني
أُدين زوجان في غرب أستراليا بتهمة الإهمال والإساءة الجسدية لطفل بالتبني يبلغ من العمر 7 سنوات، وذلك بعد نوبة عنيفة نتجت عن رفض الطفل غسل الأطباق. ووفقاً لموقع "دايلي ميل"، وقعت الحادثة في أبريل 2023، عندما طلبت الأم الحاضنة من الطفل غسل الأطباق، لكنه رفض وركلها، ما دفعها إلى دفعه نحو طاولة خشبية، مما أدى إلى إصابته وفقدانه الوعي.
بعد الحادث، اتصلت المرأة بشريكها الذي عاد إلى المنزل وساعدها في وضع الطفل فاقد الوعي في حمام ساخن. لاحقاً، أُصيب الطفل بحروق نتيجة الماء الساخن، مما استدعى ترقيع الجلد. رغم استعادته للوعي لاحقاً، لم يتم نقله إلى المستشفى إلا في اليوم التالي، حيث تبين أنه يعاني من نزيف في المخ وتم نقله جواً إلى مستشفى بيرث للأطفال لإجراء عملية جراحية.
تعافى الطفل جزئيًا لكنه يعاني من إصابة دائمة في المخ ويتطلب عمليات ترقيع جلدية متعددة. وقد كشفت المحكمة أن الزوجين كانا غير مستعدين لرعاية الطفل الذي يعاني من التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
أمرت القاضية ليندا بيتروسا بوضع الأطفال البيولوجيين للزوجين في رعاية الدولة، بينما ينتظر الزوجان صدور الحكم في الرابع من أكتوبر المقبل.
مستشارة الإمام الأكبر: أبناء ماليزيا وطلابها الوافدين يحظون بمكانة خاصة في قلب الأزهر