بالتفاصيل.. تعرف على كيفيه تغييرعداد الكهرباء القديم
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
تتبع وزارة الكهرباء خطة لتعميم تركيب العداد مسبوق الدفع بدلا من العداد القديم والتقليدى وتوفر شركات توزيع الكهرباء في جميع قطاعاتها العداد مسبوق الدفع لأن أى عداد قديم سيتم تغييره بعداد مسبوق الدفع ويتم تغييرعداد الكهرباء التالف أو العداد التقليدى واستبداله بعداد مسبوق الدفع و أصبح أمرا ضروريا تنفيذا لخطة الوزارة لما له من مميزات تعود على المستهلك بالفائدة خاصة ترشيد الاستهلاك وبالتالى خفض فاتورة الكهرباء .
تستعرض “ البوابه نيوز ” تغيير عداد الكهرباء التالف أو التقليدى باتباع عدة خطوات ::-
“خطوات تغيير عداد الكهرباء القديم”
1- التوجه إلى إحدى شركات توزيع الكهرباء القريبة من محل السكن ، واحضار البطاقة الشخصية وملء نموذج طلب فحص استيفاء لكل بياناته.
2- أو التقدم بطلب إلكتروني لفحص أو تغيير العداد من خلال المنصة الموحدة لخدمات الكهرباء .
3- أو الاتصال بالخط الساخن لشركة التوزيع التابع لها
“ تفاصيل إجراءات تغيير عداد الكهرباء التالف أو التقليدى”
1- يقوم المشترك بسداد 195 جنيهًا رسوما خاصة بطلب الفحص أو استبدال العداد بآخر جديد .
2- معرفة التسوية الخاصة بعطل أو تلف عداد ويطلب من المشترك أو المواطن تحصيل قيمة متوسط استهلاك ثلاثة أشهر قبل حدوث العطل
3- عمل إجراءات تصفية الحساب وتسوية، إذا كان المشترك عليه تراكمات مالية للشركة لم يسبق سدادها، وذلك قبل إجراءات رفع العداد وفحصه في المعامل.
4- فحص العداد خلال 3 أيام من تاريخ الاستلام من المشترك.
5- حصر المديونية وهى تحديد القيمة المطلوبة من العداد مسبق الدفع وقيم التسويات على العميل.
6- تحصيل المطلوب أو الخصم من الشحنات الخاصة بالعميل عند التقدم لشحن الكارت أو مطالبة العميل بالمديونية لسدادها نقدًا أو بالتقسيط بناءً على طلبه من خلال كروت الشحن .
7- شحن كارت العداد بمبلغ 100 جنيه وإذا لم يتقدم العميل للشحن فيتم شحن العداد بمبلغ 30 جنيهات حتى يمكن إطلاق التيار وتشغيل العداد وتضاف قيمة هذا الشحن إلى المديونية السابقة.
8- إذا اعترض العميل على تركيب العداد مسبق الدفع فيتم إبلاغه رسميًا بأن الإخطار السابق تسليمه إليه عند رفع عداد الكهرباء التالف كأن لم يكن وفي حالة عدم حضوره خلال أسبوع من تاريخ الإبلاغ سيتم تحويل الأمر إلى شرطة الكهرباء لتحرير محضر سرقة.
“تعرف علي مميزات العداد مسبوق الدفع”
1- يتحكم العداد مسبوق الدفع في الاستهلاك من خلال الاطلاع على معدل الاستهلاك والرصيد المتبقي، بعداد الكهرباء مسبوق الدفع.
2- ترشيد الاستهلاك، لأنه يُمكن المستهلك من معرفة رصيده، وبالتالي يخفض استهلاكه.
3- يقضى بشكل نهائي على أخطاء فواتير الاستهلاك الخاطئة.
4- سهل الشحن، من خلال خدمات الدفع الإلكتروني.
5- رفع نسب التحصيل بشركات توزيع الكهرباء ، وتقليل الخسائر المالية للقطاع.
6- تحصل وزارة الكهرباء على مستحقاتها مقدمًا قبل الاستهلاك، من خلال شحن العداد
7-يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، فلا يوجد مجال لتدخل العنصر البشري في عملية المحاسبة على الاستهلاك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الكهرباء العداد مسبوق الدفع شركات توزيع الكهرباء العداد مسبوق الدفع الکهرباء التالف عداد الکهرباء من خلال
إقرأ أيضاً:
الاستهلاك الزائد للحوم الحمراء يرتبط بالخرف
يُعد استهلاك اللحوم الحمراء عامل خطر معروف للإصابة بالأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري من النوع 2، وقد أضافت دراسة جديدة، كبيرة في حجم البيانات، خطراً آخر يتعلق بصحة الإدراك.
توصل باحثون من مستشفى ماساتشوستس العام، وكلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، ومعهد برود التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا إلى أن تناول كميات أكبر من اللحوم الحمراء، وخاصة في الأشكال المصنعة، يزيد من خطر الإصابة بالخرف أيضاً.
وأظهرت النتائج أن استبدال اللحوم الحمراء المصنعة بمصادر البروتين مثل: المكسرات، والبقوليات، أو الأسماك قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنحو 20%، بحسب "مديكال إكسبريس".
ومن بين 133 ألف شخص في هذه الدراسة، بمتوسط عمر 49 عاماً عند البداية، تم تشخيص 11173 شخصاً بالخرف خلال 43 عاماً لاحقاً.
الحصة النموذجيةوتبلغ الحصة النموذجية من اللحوم الحمراء 3 أونصات؛ بحجم قطعة صابون تقريباً.
وبالنسبة لمن يتناولون في المتوسط ربع أو أكثر من حصة من اللحوم الحمراء المصنعة يوميا (شريحتان تقريباً من الهوت دوغ)، مقارنة بمن يستهلكون كمية ضئيلة (أقل من عُشر حصة كل يوم)، لديهم خطر أعلى بنسبة 13% للإصابة بالخرف.
وقاس الباحثون الوظيفة الإدراكية الموضوعية باستخدام التقييمات الإدراكية القياسية.
الشيخوخة الإدراكيةووجدوا أن هذا المقياس كان أسوأ أيضاً بين من لديهم استهلاك أكبر للحوم المصنعة، مع تسارع الشيخوخة الإدراكية بنحو 1.6 سنة لكل حصة يومية متوسطة.
كما فحص الباحثون التدهور المعرفي الذاتي المبلغ عنه ذاتياً، والذي قد يسبق علامات التدهور المعرفي في التقييمات القياسية.
وارتبط خطر الإصابة بالتدهور المعرفي الذاتي باستهلاك اللحوم المصنعة أو غير المصنعة (مثل لحم البقر والهامبرغر).
وزاد خطر الإصابة بمرض الخلايا المنجلية بنسبة 14% بين من يتناولون ربع حصة أو أكثر من اللحوم المصنعة يومياً، مقارنة بالمجموعة التي تستهلك الحد الأدنى، وبنسبة 16% بين من يتناولون حصة واحدة أو أكثر من اللحوم غير المصنعة يومياً، مقارنة بالذين يتناولون أقل من نصف حصة.