سمير فرج: عملية طوفان الأقصى هي بداية لنهاية حزب الله.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
كشف اللواء سمير فرج، الخبير والمفكر الاستراتيجي، موقف حزب الله اللبناني من الهدنة بين فلسطين وإسرائيل لوقف القتال في قطاع غزة.
وقال “فرج” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية عزة مصطفى، إن حزب الله هو أكبر الخاسرين في الحرب، لافتا إلى أن الحرب أنهت مستقبلهم في لبنان.
وقال إن حزب الله أعلن أن القتال في وقت الهدنة سينسحب من قطاع غزة وينتقل إلى لبنان؛ باعتبار الحزب إحدى الجبهات المساندة لحركة حماس.
وتابع اللواء سمير فرج: عملية طوفان الأقصى هي بداية لنهاية حزب الله، والسبب أن حماس أوقفت الحرب ولديها مكاسب، لكن لماذا يوقف حزب الله هجماته من دون أي مكاسب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللواء سمير فرج حزب الله اللبناني وقف القتال في قطاع غزة حزب الله
إقرأ أيضاً:
دعوات للنفير العام في الذكرى الأولى لمعركة "طوفان الأقصى"
الضفة الغربية - صفا
انطلقت دعوات فلسطينية للنفير العام والتصعيد الشامل ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس المحتلة في الذكرى الأولى لمعركة طوفان الأقصى.
وحثت الدعوات على الاشتباك المفتوح مع الاحتلال على نقاط التماس كافة يوم الجمعة المقبل 4 أكتوبر/ تشرين أول، مشددة على ضرورة المشاركة في الدعوات العالمية للنفير.
وجاء في الدعوات: "يا أبناء الأمة الإسلامية في كل بقاع الأرض.. يا من تحملون في قلوبكم حب الأقصى والقدس.. ندعوكم بصوت الإيمان والعزة.. للنفير العام والمشاركة في الانتفاضة الكبرى.. يوم الجمعة الموافق 4 أكتوبر".
وأعلن الشباب الثائر في فلسطين النفير العام من أجل تصعيد المواجهة والاشتباك مع قوات الاحتلال، في الذكرى الأولى لمعركة طوفان الأقصى، ونصرة للمقاومة الفلسطينية واللبنانية، وتنديدا بحرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة ولبنان، ورفضا للتورط الأمريكي المباشر في العدوان.
يذكر أن الضفة الغربية تشهد منذ بداية العام الجاري تصاعدا في العمل المقاوم ضد الاحتلال.
ووفق مركز معلومات فلسطين "معطي"، شهدت الضفة تفجير 528 عبوة ناسفة بجنود وآليات الاحتلال خلال اقتحاماتهم المتكررة للمدن والمخيمات والبلدات، منذ بداية العام الجاري حتى 24 أيلول/ سبتمبر 2024.
وأشار "معطي" إلى أن شمال الضفة نال النصيب الأكبر في تفجير العبوات الناسفة بقوات الاحتلال.
ففي جنين فجر المقاومون 213 عبوة، وفي نابلس 95، وفي طولكرم 82، وفي طوباس 52 عبوة.