عاجل| السيسي: آلة الحرب ما تزال تحصد أرواح الآلاف.. ونؤكد ضرورة حماية المدنيين في غزة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
حذر الرئيس عبد الفتاح السيسي، من أن آلة الحرب ما تزال تحصد أرواح الآلاف، مشددًا على ضرورة حماية المدنيين في غزة واحترام القانون الدولي، ومنح الشعب الفلسطيني حقه في دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية.
تصاعد حدة الأزمات العالميةوأكد الرئيس السيسي خلال كلمته أمام قمة العشرين، المنعقدة افتراضيًا في الهند، اليوم الأربعاء، أن القمة تنعقد في ظل تصاعد حدة الأزمات الاقتصادية المتعاقبة، داعيًا إلى ضرورة حل إشكالية الديون السيادية للدول النامية، والدول المتوسطه في الدخل.
كما أشار الرئيس السيسي، إلى التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه العالم، خاصة الدول النامية، مؤكدًا أن الصمت لم يعد خيارًا أمام ما اندلع من أزمات.
عاجل| السيسي لقمة العشرين: تطوير النظام العالمي ضرورة في مواجهة التحديات الراهنة عاجل| السيسي: الصمت والترقب لم يعد حلًا لمواجهة السيناريوهات والتحديات العالمية مواجهة السيناريوهات العالميةوتابع الرئيس السيسي أنه لم يعد الانتظار والترقب حلا لمواجهة السيناريوهات العالمية المحتملة، جيوساسيا واقتصاديا، ولا نملك رفاهية تاجيل العمل ولا المواجهة أمام التحديات التي تفرض نفسها وتتسع وتتشابك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي آلة الحرب حماية المدنيين الشعب الفلسطيني القدس الشرقية الأزمات الاقتصادية الصمت لم يعد خيار ا لم یعد
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يقدم رؤية بلاده لمواجهة التحديات خلال القمة العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الخميس، أن الرئيس محمود عباس، يقدم الرؤية الفلسطينية لمواجهة التحديات التي تتعرض لها قضية فلسطين خلال اجتماع القمة العربية الطارئة في القاهرة، المقرر في الرابع من مارس المقبل، مضيفة أنه دعا إلى «الاحتكام لصندوق الاقتراع»، بعد عام من الآن لاختيار مَن يمثل الشعب.
وقالت الرئاسة في بيان، إن الخطة تشتمل على عناصر من شأنها الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني «وضمان صموده وثباته على أرضه، ومنع محاولات التهجير، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال في غزة والضفة، وصولاً إلى تنفيذ قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتجسيد الدولة الفلسطينية على خطوط عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية».
وتتضمن الرؤية الفلسطينية «تمكين دولة فلسطين وحكومتها الشرعية من تولي مهامها ومسؤولياتها في قطاع غزة، كما هو في الضفة الغربية، انطلاقاً من وحدة الأرض الفلسطينية»، وإعداد خطة لإعادة الإعمار مع بقاء سكان قطاع غزة داخله بالتعاون مع مصر والمنظمات الدولية.
وتشمل أيضاً العمل على تحقيق هدنة طويلة المدى في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية مقابل وقف الأعمال الإسرائيلية أحادية الجانب.
وأكد الرئيس الفلسطيني أن تجسيد الدولة الفلسطينية ذات السيادة إلى جانب إسرائيل هو «الضمانة الوحيدة لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة».
وعلى الصعيد الداخلي الفلسطيني، شدد عباس على أهمية تحقيق الوحدة الوطنية «على قاعدة الالتزام بمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبرنامجها السياسي، والتزاماتها الدولية».
وقال الرئيس الفلسطيني: «الخيار الديمقراطي والاحتكام لصندوق الاقتراع، هما الطريق الوحيد لاحترام إرادة الشعب لاختيار مَن يمثله»، وذلك من خلال انتخابات عامة، رئاسية وتشريعية، في كل الأرض الفلسطينية، في غزة والضفة والقدس الشرقية، «وذلك بعد عام من الآن إذا توفرت الظروف الملائمة لذلك».