أخبار الاقتصاد والأعمال رقم قياسي جديد.. ثريدز يطيح بـ ChatGPT من عرش الأسرع نموا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رقم قياسي جديد ثريدز يطيح بـ ChatGPT من عرش الأسرع نموا، ثريدز أرقاما قياسية لنمو المستخدمين منذ إطلاقها الأربعاء الماضي، مع انضمام مشاهير وسياسيين وغيرهم من منتجي المحتوي إلى المنصة، التي اعتبرها .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رقم قياسي جديد.
ثريدز" أرقاما قياسية لنمو المستخدمين منذ إطلاقها الأربعاء الماضي، مع انضمام مشاهير وسياسيين وغيرهم من منتجي المحتوي إلى المنصة، التي اعتبرها محللون أول تهديد كبير لتطبيق التدوينات القصيرة تويتر المملوك لإيلون ماسك.
زوكربيرغ في تدوينة على "ثريدز"، "هذا في الغالب إقبال حدث بصورة تلقائية، فلم نقدم بعد عروضا ترويجية كثيرة".
ChatGPT التابع لشركة OpenAI، الذي أصبح التطبيق الأسرع نموا في عدد المستخدمين في التاريخ، حين سجل هذا الرقم في يناير بعد شهرين من تدشينه، وفقا لدراسة أجرتها مجموعة UBS.
ميتا"، بزعم أن عملاق وسائل التواصل الاجتماعي استخدم أسرار "تويتر" التجارية وغيرها من المعلومات السرية لبناء التطبيق.
وثريدز يشبه إلى حد كبير "تويتر"، كما هو حال مواقع تواصل اجتماعي أخرى ظهرت في الأشهر القليلة الماضية، بعد انزعاج المستخدمين من إدارة ماسك للمنصة.
وقال محللون إن القلاقل المتعلقة بتويتر، بما في ذلك القيود التي فرضت في الآونة الأخيرة على عدد التغريدات التي بوسع المستخدمين رؤيتها، ربما كانت من الأمور التي ساعدت ثريدز في جذب المستخدمين والمعلنين.
ولا توجد حاليا إعلانات على تطبيق "ثريدز"، وقال زوكربيرغ إن الشركة لن تفكر في تحقيق دخل إلا بعد الوصول إلى مليار مستخدم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ثريدز ثريدز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
OpenAI تقلب الموازين.. حظر حسابات صينية في ChatGPT يثير الجدل
أفادت تقارير حديثة بأن شركة OpenAI، قامت بحظر العديد من الحسابات مرتبطة بأداة مراقبة وتجسس صينية، كانت تستخدم روبوت الدردشة ChatGPT لإنشاء عروض تسويقية، وأكواد تصحيح خاصة بمساعد ذكاء اصطناعي مصمم لجمع بيانات عن الاحتجاجات المناهضة للصين في دول غربية، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
ووفقا لتقرير صادر عن وكالة بلومبرج الأمريكية، قال بن نيومو، الباحث الرئيسي في OpenAI، إن الشركة تحاول تسليط الضوء على كيفية محاولة الأنظمة الاستبدادية، مثل الحكومة الصينية، استغلال التقنيات الأمريكية ضد الولايات المتحدة وحلفائها، على حد تعبيره.
وأضاف نيومو قائلا: “إن هذا الأمر يمنحنا لمحة مقلقة حول كيفية محاولة أحد الفاعلين غير الديمقراطيين استخدام الذكاء الاصطناعي الأمريكي لتحقيق أهداف غير ديمقراطية، وفقا للمواد التي كانوا ينتجونها بأنفسهم”.
وكشفت OpenAI أن الحسابات المحظورة كانت تشير أيضا إلى أدوات ذكاء اصطناعي أخرى، ومنها إصدار من نموذج Llama المفتوح المصدر، الذي تطوره شركة ميتا.
ووفقا لما تمكنت OpenAI من التحقيق فيه، يبدو أن برنامج المراقبة كان يحمل اسم مساعد الرأي العام الخارجي Qianyue AI، لكن لم تتحقق الشركة مما إذا كان قد نشر فعليا أم لا.
وأكدت OpenAI في تقريرها أن سياساتها تمنع الأنظمة الاستبدادية من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لتعزيز سلطتها أو التحكم في مواطنيها.
وأشار التقرير إلى أن البرنامج الصيني كان مصمما لتحديد المحادثات والنقاشات عبر الإنترنت حول حقوق الإنسان في الصين والقضايا المناهضة لـ بكين، من خلال منصات التواصل الاجتماعي مثل إكس وفيسبوك وإنستجرام، ثم إرسال تقارير المراقبة إلى السلطات الصينية، وأجهزة الاستخبارات، وموظفي السفارات الصينية.
وحذرت OpenAI الحكومة الأمريكية من استخدام الصين تقنيات الذكاء الاصطناعي الأمريكية، خاصة بعد أن برز نموذج الذكاء الاصطناعي DeepSeek R1، الذي تفوق على العديد من النماذج الأمريكية في الاختبارات القياسية، مما تسبب باضطرابات في الأسواق الأمريكية.
وكانت OpenAI قد اتهمت شركة DeepSeek بمحاولة استنساخ مخرجات نماذجها، عبر عملية تسمى التقطير، محذرة من أن الشركات الصينية قد تكون متورطة في سرقة بيانات تقنية من شركات الذكاء الاصطناعي الأمريكية.