تعرف على أبرز بنود اتفاق الهدنة المرتقبة بين المقاومة الفلسطينية وكيان العدو الصهيوني (تفاصيل)
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
يمانيون..
قال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس طاهر النونو إن “موعد الهدنة التي تم التوصل اليها بين إسرائيل وحماس لم يتحدد بعد”.
وأعلن النونو شروط الهدنة في بيان وهي كما يلي:
ــ لم يتحدد بعد موعد بدء سريان الهدنة
ــ حركة الطائرات ستتوقف 6 ساعات في شمال القطاع خلال التهدئة وبشكل كامل جنوب القطاع
ــ قطر ومصر والولايات المتحدة ضامنة لسريان وقف إطلاق النار
ــ يجري الآن تبادل قوائم الأسرى وتدقيقها
ــ ستدخل 200 إلى 300 شاحنة على الأقل من بينها 8 شاحنات وقود
ــ شاحنات المساعدات ستشمل القطاع بأكمله جنوبا وشمالا
ــ حجم المساعدات تحدده الطاقة الاستيعابية للمعابر
ــ دخول المساعدات لغزة سيستمر لما بعد أيام الاتفاق وسنسعى إلى زيادة دخول المساعدات لغزة في المستقبل
ــ الاتفاق يشمل دخول المساعدات بشكل مستمر للشعب الفلسطيني وهو يتضمن وصول المساعدات الصحية لجميع مستشفيات غزة
ــ نتحدث عن وقف تام لإطلاق النار خلال الهدنة
#اتفاق الهدنة#فلسطين المحتلةُ#قطاع غزةً#كيان العدو الصهيوني#معركة طوفان الأقصىالمقاومة الفلسطينيةحركة حماس.المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مسودة اتفاق هدنة دائمة في غزة بين حماس وإسرائيل
أفاد موقع "واللا" الإسرائيلي، أمس الخميس، أن مدير جهاز "الموساد"، ديفيد برنياع، سيجري زيارة إلى العاصمة القطرية الدوحة، لعقد لقاء مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في إطار سعي تل أبيب للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن صفقة تبادل رهائن مع حركة "حماس"، وسط تعثر مستمر في مسار المفاوضات خلال الأشهر الماضية.
وبالتوازي مع ذلك، كشفت مجلة "المجلة" تفاصيل مسودة جديدة يُجرى التفاوض بشأنها حاليًا، وتهدف إلى إبرام اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وتتضمن المسودة خطة مفصلة تمتد لعدة أسابيع، وتضع خارطة طريق تشمل الإفراج المرحلي عن رهائن إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، إلى جانب انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي، وإدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة.
بحسب ما نقلته المجلة، فإن المسودة تتضمن أنه في اليوم الأول من تنفيذ الاتفاق، يتم الإفراج عن الرهينة الأمريكي "إيدن ألكسندر"، بالتزامن مع إعلان إطار هدنة مؤقتة تمتد لـ 45 يومًا، يُفترض أن يتم خلالها التفاوض على تسوية نهائية.
في اليوم الثاني، تفرج حماس عن 5 رهائن إسرائيليين من "قائمة 59" التي سبق أن سلمتها لإسرائيل، بينما تطلق الأخيرة سراح 66 سجينًا محكومًا بالسجن المؤبد و611 أسيرًا آخر من قطاع غزة، مع التشديد على عدم إقامة احتفالات إعلامية خلال الإفراج. كما تبدأ المساعدات الإنسانية بالتدفق من جديد. في اليوم ذاته، يبدأ الجيش الإسرائيلي إعادة الانتشار في منطقتي رفح وشمال القطاع.
وفي اليوم الثالث، تُفتتح جولة مفاوضات جديدة تتعلق باتفاق نهائي لوقف إطلاق النار، وتتناول قضايا أساسية مثل شروط تبادل بقية الرهائن، ومستقبل الانتشار العسكري الإسرائيلي، ونزع سلاح القطاع، بما يمهد لمرحلة "الهدنة الدائمة".
وفي اليوم السابع من الخطة، تُفرج حماس عن أربعة رهائن إضافيين، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 54 سجينًا محكومًا بالمؤبد و500 معتقل فلسطيني، على أن يتبع ذلك إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي إلى شرقي شارع صلاح الدين، أحد المحاور الحيوية في القطاع.
وفي اليوم العاشر، يلتزم الطرفان بتقديم قوائم ومعلومات كاملة بشأن الرهائن والأسرى الأحياء المتبقين. بينما يتم في اليوم العشرين تنفيذ تبادل للجثث، حيث تسلم حماس جثامين 16 إسرائيليًا مقابل جثث 160 فلسطينيًا.
وتشير المسودة إلى أن الاتفاق النهائي يجب أن يُستكمل خلال مهلة الـ 45 يومًا التي تنص عليها المرحلة الأولى، وإذا تم التوافق عليه، يتم حينها الإفراج الكامل عن بقية الرهائن، سواء كانوا أحياء أو موتى.