مردم جدة يستقبل أكثر من 86 ألف طنّ نفايات خلال أكتوبر
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
استقبل مردم أمانة محافظة جدة خلال شهر أكتوبرالماضي، أكثر من 861 ألف طن من النفايات البلدية الصلبة والنفايات النباتية وكبيرة الحجم والدمارات، وذلك ضمن الخطط التشغيلية لأعمال النظافة وفي إطار جهود الأمانة الهادفة إلى رفع مستوى الإصحاح البيئي في المحافظة.
وأوضح المدير العام لمشاريع النظافة بالأمانة صالح الزهراني، أن كمية النفايات البلدية الصلبة خلال الشهر الماضي بلغت 198.
#إنفوجرافيك | مردم #أمانة_جدة يستقبل أكثر من 861 الف طنًا خلال شهر #أكتوبر 2023مhttps://t.co/YHseTPaBpw pic.twitter.com/xgJRFFfk9o— أمانة محافظة جدة (@JeddahAmanah) November 22, 2023رفع النفايات
بين الزهراني، أن تقرير نفايات عقود النظافة سجل 106.583طناً، رفعت في نطاق 16 بلدية فرعية، لافتاً النظر إلى أن الأحياء الواقعة في بلدية المطار ضمن منطقة العقد الرابع سجلت النسبة الأعلى بإجمالي تجاوز الـ 20.706 أطنان من النفايات المرفوعة.
فيما سجلت أقل كمية نفايات في نطاق بلدية البلد ضمن منطقة العقد السادس بإجمالي 3.008 أطنان، وسجل تقرير العقد الـ 13 الخاص بمنطقة الكورنيش 1.630 طناً من النفايات المرفوعة خلال أكتوبر 2023.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة جدة أمانة جدة رفع النفايات
إقرأ أيضاً:
تكنولوجيا جديدة تحول نفايات الطاقة الصناعية إلى حرارة ومياه صالحة للشرب
#سواليف
طور فريق من #العلماء من الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا (NTNU) حلا ذكيا جديدا لتنقية #مياه الصرف الصحي وتحويلها لتدفئة المنازل والشركات، وتوفير المياه الصالحة للشرب.
وقال بيان صحفي للجامعة إن هذه #التكنولوجيا يمكن أن تستخدم كميات كبيرة من #الحرارة_الصناعية التي عادة ما يتم إهدارها، بينما تولد أيضا مياه نظيفة.
وتعد الحرارة الصناعية عنصرا رئيسيا في استخدام #الطاقة عالميا، ولكن بمجرد استخدامها في العمليات الصناعية، يتم إطلاق الحرارة المتبقية إلى المحيطات أو مباشرة في الهواء. وتشير التقديرات إلى أنه في النرويج وحدها، يصل هذا إلى 20 تيراواط ساعة من الحرارة المهدرة كل عام.
مقالات ذات صلةويمثل هذا نحو نصف الطلب على الطاقة للأسر في النرويج أو ما يقارب كمية الطاقة التي تنفقها النرويج على تدفئة منازلها. وتساءل كيم كريستيانسن، باحث الدكتوراه في قسم الكيمياء بالجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، عما إذا كانت هناك طريقة أفضل لمعالجة هذه الحرارة التي يتم إهدارها.
وإلى جانب الحرارة، تشكل المياه الناتجة عن العمليات الصناعية مصدر قلق أيضا لأنها ملوثة.
وقال كريستيانسن في بيان: “إذا قمنا بتبخير هذه المياه غير النقية من خلال مسام صغيرة في غشاء طارد للماء، فإن الماء المكثف الذي يخرج على الجانب الآخر يكون صالحا للشرب”.
وهذه الطريقة مناسبة للشوائب الصلبة التي لا تتبخر مع الماء ويمكن أن تساعد حتى في عمليات مثل تحلية مياه البحر.
ويقترح العلماء استخدام النفايات الحرارية الصناعية لتنفيذ هذه العملية، والتي يمكن أن تولد مياها أنظف على الجانب الآخر من الغشاء.
وأمضى كريستيانسن السنوات العديدة الماضية في دراسة التأثيرات المعقدة لاختلاف درجات الحرارة عندما يتم ضخ الماء عبر أحد جانبي الغشاء وعندما يبرد على الجانب الآخر. وقد وضع نظريات للتنبؤ بالتأثير على الغشاء ومن ثم التحقق منه في المختبر.
وقد لا يمثل الوصول إلى المياه النقية مشكلة في النرويج، لكن التكنولوجيا يمكن أن تساعد البلدان الصناعية الأخرى على مواجهة تحديات إمدادات المياه في جميع أنحاء العالم.