رحلة مذهلة عن الغولف والثقافة في الرباط مع إيمي باركلي
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
في هذه الحلقة ضمن «Golf Travel Tales» ستتجول إيمي باركلي في الرباط، أو مدينة النور، في المغرب.
في هذه الحلقة ضمن «Golf Travel Tales» ستتجول إيمي باركلي في الرباط، أو مدينة النور، في المغرب. تبدأ مغامرة إيمي في نادي باهيا غولف بيتش في بوزنيقة حيث تعرض ممراته بطرازها الأمريكي ومساحاته الرملية الحمراء المميزة، إضافةً إلى فندق وسبا Vichy Celestin الرائع.
في أثناء متابعتنا، سنرى إيمي تستكشف موقع قصبة الأوداية التاريخي. سنتوقف عند «متحف الزينة» و«الحديقة الأندلسية»، اللذان يقدّمان لمحة عن ماضي المغرب الثقافي الغني.
في حين تتجول إيمي عبر شارع القناصلة في المدينة القديمة، سنرى عرضًا يمتزج فيه السحر التاريخي بالبراعة المعاصرة. مع حلول الليل، تظهر إيمي في قلب المدينة القديمة حيث تقضي المساء أولاً في مطعم «زريب» الذي يتمتع بإطلالة مذهلة على برج الحسن، وذلك لتذوق المأكولات المغربية الأصيلة.
خلال متابعتنا، تتوجّه إيمي إلى ملعب غولف روبرت ترينت جونز الأحمر المليء بالتحديات في نادي رويال دار السلام غولف كورس المشهور بحفرته المميزة المعروفة باسم «مانتا راي» ويستضيف النادي بطولتي كأس الحسن الثاني وكأس للا مريم.
أخيرًا، تُقدم إيمي لمحة رائعة حول ملاعب الغولف المتنوعة في المغرب، في حين نتأمل نحن تحديات مباريات الغولف المذهلة التي تقدمها ملاعب الغولف الثلاثة في نادي رويال دار السلام.
شارك هذا المقال الرباط سفر الغولف المغربالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الرباط سفر الغولف المغرب إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط بنيامين نتنياهو ضحايا فلسطين حزب الله لبنان قطاع غزة إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط بنيامين نتنياهو یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقترح هدنة 50 يومًا مقابل إطلاق نصف الأسرى المحتجزين لدى حماس
اقترحت إسرائيل على الوسطاء هدنة تمتد بين 40 و50 يومًا في قطاع غزة، مقابل إطلاق سراح نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء الذين لا يزالون محتجزين لدى حركة حماس، ويبلغ عددهم 24 شخصًا، إضافة إلى تسليم جثامين نحو 35 آخرين يُعتقد أنهم قضوا خلال فترة أسرهم، وفقًا لوكالة رويترز.
وأشار مسؤولون إسرائيليون، طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم، إلى أن هذا العرض لا يتضمن إنهاء الحرب، لكنه قد يشكل تمهيدًا لاتفاق أوسع في المستقبل.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرّح، يوم الأحد، بأن الجيش الإسرائيلي سيواصل تكثيف الضغط العسكري على حماس، بالتوازي مع استمرار المفاوضات "تحت النار"، معتبرًا أن "هذا الضغط هو الوسيلة الأنجع لضمان الإفراج عن الرهائن".
كما جدّد مطالبه بنزع سلاح حماس، وهي مطالب سبق أن رفضتها الحركة الفلسطينية المسلحة، معتبرة أنها "خط أحمر" لن تقبل تجاوزه. وأشار نتنياهو إلى إمكانية السماح لقادة حماس بمغادرة قطاع غزة في إطار تسوية أوسع، قد تتضمن مقترحات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن "الهجرة الطوعية" للفلسطينيين من القطاع.
وفي سياق ميداني متصل، أصدر الجيش الإسرائيلي، الإثنين، أوامر بإخلاء مناطق في محيط مدينة رفح جنوب قطاع غزة، داعيًا السكان إلى التوجه نحو منطقة المواصي الساحلية. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية إن الجيش "يعود إلى عمليات مكثفة لتفكيك قدرات المنظمات الإرهابية في هذه المناطق".
وكانت حماس قد أعلنت، في نهاية الأسبوع، موافقتها على مقترحات تقدّم بها وسطاء قطريون ومصريون، تشمل الإفراج عن خمسة رهائن أسبوعيًا مقابل هدنة مؤقتة.
واستأنف الجيش الإسرائيلي عملياته بالقطاع في 18 آذار/مارس، بعد هدنة استمرت شهرين، شهدت إطلاق سراح 33 رهينة إسرائيلية وخمسة مواطنين تايلانديين، مقابل الإفراج عن نحو ألفي أسير ومعتقل فلسطيني.
Relatedعيد بلا بهجة.. غزة تحيي عيد الفطر تحت القصف وبين الدمار والجوعأكسيوس: الموساد الإسرائيلي يطلب من دول إفريقية استقبال فلسطينيين من غزة"نحن لا نخفيها".. نتنياهو يعلن استعداده لتنفيذ خطة ترامب ويتحدث عن المرحلة النهائية من الحرب على غزةإلا أن الجهود للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي أُبرم بدعم أمريكي في كانون الثاني/يناير، تعثّرت إلى حدّ كبير، وسط غياب مؤشرات على تجاوز الخلافات الجوهرية بين الجانبين.
وفي غضون ذلك، أعلنت وزارة الصحة في غزة مقتل 53 فلسطينيًا وإصابة 189 آخرين في اليوم الأول من عيد الفطر أمس، ليرتفع بذلك إجمالي عدد القتلى جراء الحرب الإسرائيلية على القطاع، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، إلى 50,357، في حين بلغ عدد المصابين 114,400.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عشرات الآلاف يتوافدون إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة العيد وسط أجواء مشحونة بالحزن بفعل الحرب على غزة عيد بلا بهجة.. غزة تحيي عيد الفطر تحت القصف وبين الدمار والجوع فرحة غائبة وموت مؤجّل... كيف يستقبل سكان غزة أجواء عيد الفطر؟ قطاع غزةحركة حماسإسرائيلهدنةاحتجاز رهائنبنيامين نتنياهو