أستاذ الصدر بقصر العيني يكشف عن ظهور علاج جديد للفيروس المخلوي مرأة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
مرأة، أستاذ الصدر بقصر العيني يكشف عن ظهور علاج جديد للفيروس المخلوي،انتشرت العديد من الفيروسات في الآونة الأخيرة وكانت له عواقب جسيمة وأعراض متعبة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أستاذ الصدر بقصر العيني يكشف عن ظهور علاج جديد للفيروس المخلوي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتشرت العديد من الفيروسات في الآونة الأخيرة وكانت له عواقب جسيمة وأعراض متعبة للغاية سواء على الأطفال والكبار وهو الفيروس المخلوي.
وكشف الدكتور أيمن السيد سالم أستاذ ورئيس قسم الصدر بقصر العيني جامعة القاهرة، عن ابتكار علاج جديد للفيروس المخلوي في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضح الدكتور أيمن سالم أن الفيروس المخلوي له دواء علاجي موجود من قبل ولكن التطور الجديد حدث في التطعيم فهو كان موجودا منه نوع قديم مرتفع التكلفة جدا، وكان يقدم فقط للأطفال ممن في حاجة شديدة للتطعيم وخاصة الأطفال المبتسرين، فهم أكثر عرضة للمضاعفات الخاصة بالفيروس.
وأشار د. أيمن سالم إلي أنه إذا تم تشخيص فيروس RSB وهو الفيروس المخلوي وهو فيروس موجود ومنتشر وتكون اعراضه شديدة و حادة لكن بالعلاج المعتاد يمكن التحسن، والعلاج هو علاج نوعي فهو يقتل الفيروس بالتحديد، وأنه يؤخذ في وقت مناسب ولكن يعيبه أنه لا يمكن توافره بسهولة.
وأكد الدكتور أيمن سالم أن أغلبية الأطفال قد يستيجيبون للعلاج المعتاد من موسع شعب ومضادات الاتهاب وغيرها.
وأعلن الدكتور ايمن سالم انه في الولايات المتحدة الأمريكية ابتكروا علاج جديد للفيروس المخلوي يؤخذ للأطفال والكبار أيضا، وطوروا التطعيم بنوع آخر يختلف عن التطعيم القديم، ولكن حتى الآن لم يعلن عن سعره ولكن أتوقع أن يكون مرتفع التكلفة مثل التطعيم القديم، لأنه حتى الآن لم يصل إلي السوق المصري تماما.
وأشار الدكتور أيمن سالم إلى أن الفيروس المخلوي خطورته أنه مرض منتشر متواجد بين الأطفال بكثرة، خاصة الرضع وسن المدرسة الذي يحدث من خلاله اختلاط بين الأطفال ومن ثم انتشار الفيروس، ويعرض بعض الأطفال لدخول المستشفى والعناية المركزة، لذا يجب أخذ الأمر بعين الاعتبار.
وشدد الدكتور أيمن سالم أنه يجب عند من ملاحظة أعراض غير معتادة ظهرت على الطفل يجب التوجه فورا لأقرب طبيب، مثل ارتفاع الحرارة بشكل عام، حتى وإن كان غير مصاحب لأعراض تنفسية فقد تكون هناك اعراض في الجهاز الهضمي مصحوبة بارتفاع في درجات الحرارة، وبعد ذلك يتممن خلال الفحص التركيز على الالتهاب المتسبب في ارتفاع درجات الحرارة سواء الجهاز التنفسي أو الهضمي او البولي وغيره.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشيخ أيمن أبو عمر يوضح الفرق بين «أنا» الشيطانية و المحمودة
قال الدكتور أيمن أبو عمر، أحد علماء الأزهر الشريف، إن النماذج الحقيقية للرفعة في الدين هي تلك التي تُشعر من حولها بالأمان والطمأنينة، كما فعل نبي الله يوسف عليه السلام عندما قال لإخوته: " قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَٰذَا أَخِي ۖ قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا ۖ إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ"، مشيرًا إلى أن هذه "الأنَا" هي أنا الطمأنينة والرحمة، وليست "أنا" التكبر والاستعلاء.
وأكد الدكتور أيمن أبو عمر، خلال حلقة برنامج "منبر الجمعة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس أن هناك فرقًا كبيرًا بين من يقول "أنا" ليفتخر بشيء من خلقه وسعيه، وبين من يتعالى على الناس بنسب أو علم لم يصنعه بنفسه.
وقال: "البعض يتباهى بأنه ابن فلان أو من عائلة كذا، أو حاصل على شهادة كذا، وهذه أنا الشيطانية، وكأن هذه الأمور تُعطيه حقًا في الترفع على الآخرين، بينما القرآن الكريم يقرر بوضوح أن إن أكرمكم عند الله أتقاكم".
وأشار إلى أن بعض الناس إذا أخذوا "شبرًا" من العلم ظنوا أنهم فوق الجميع، لافتًا إلى قول العلماء: "العلم ثلاث أشبار، من أخذ الشبر الأول تكبّر، ومن أخذ الثاني تواضع، ومن بلغ الثالث علم أنه لا يعلم، ومن رأيتموه يزهو بكلمتين أو يتجرأ على الفتوى دون علم، فاعلموا أنه لم يصل حتى للشبر الأول".
وشدد الدكتور أيمن أبو عمر على أن التواضع هو زينة العلماء، وأن الكبرياء العلمي أخطر من الجهل نفسه، لأنه يغلق باب التعلم والتزكية، مؤكدًا أن التقدير الحقيقي للعلم يكون بقدر ما يُثمر من أخلاق وسلوك متواضع