“حليمة” تناقش ملف “عقود زواج المغتربين”
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
ناقشت وزيرة العدل بحكومة الدبيبة، حليمة إبراهيم ملف عقود زواج المغتربين خلال ندوة حوارية نظمتها الوزارة بعنوان “عقود زواج المغتربين.. الإشكالات والحلول”.
وقالت حكومة الدبيبة في بيان إن الندوة بحثت الإشكالات التي تواجه المأذونين الشرعيين عند توثيق عقود التصادق المبرمة خارج الأراضي الليبية، والأطر الإجرائية والإدارية التي تسهم في تحقيق التوأمة بين جهات الدولة ذات الاختصاص وفق نظام إداري ومنظومة رقمية تربط كل جهات الدولة ذات الاختصاص.
وحضر الندوة عدد من المستشارين وقضاة الإشراف بالمحاكم الابتدائية ومأذونون شرعيون، إضافة إلى رئيس قسم المأذونين الشرعيين وعدد من مديري الإدارات بالوزارة.
الوسومالزواج ليبيا
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
"لا للغش في الامتحانات".. ندوة علمية بتعليم قنا تناقش الظاهرة وأثرها المستقبلي
نظّمت وحدة التواصل ودعم المعلمين بمديرية التربية والتعليم بقنا، اليوم الأربعاء، ندوة علمية بعنوان "الآثار المستقبلية لظاهرة الغش وأساليب مواجهتها"، وذلك تحت شعار "لا للغش في الامتحانات"، برعاية هاني عنتر الصابر، وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، وإشراف الدكتورة نجاة عبده عارف، مدير وحدة التواصل والدعم.
شارك في الندوة كلٌّ من الدكتور أحمد سعد جريو، مدير التعليم الإعدادي، والدكتور رجب أحمد مصطفى، رئيس قسم التعليم الإعدادي، والأستاذ محمد يوسف الزقيم، رئيس قسم التخطيط بالمديرية، والأستاذ أيمن عبد الباري، منسق التواصل ودعم المعلمين بإدارة الوقف.
واستهدفت الندوة عددًا من مديري مدارس المرحلتين الإعدادية والثانوية على مستوى الإدارات التعليمية، بالإضافة إلى حضور منسقي التواصل والدعم بالإدارات المختلفة.
هدفت الندوة إلى توعية الطلاب بمخاطر ظاهرة الغش في الامتحانات، وضرورة معالجتها لما لها من آثار سلبية على الفرد والمجتمع، سواء من الناحية التعليمية أو الاجتماعية أو الاقتصادية. كما تم خلال الندوة توضيح العقوبات القانونية المنصوص عليها في قانون انضباط الطلبة، والتي تُعدّ رادعًا لكل من تسوّل له نفسه الغش أو ترويج وتداول الامتحانات.
وأكد المحاضرون أن الغش في الامتحانات يُعدّ ظاهرة خطيرة تؤدي إلى تدني مستوى التحصيل العلمي لدى الطلاب، وتُفرز مخرجات تعليمية ضعيفة تؤثر سلبًا على مستقبل الأجيال القادمة، وتُساهم في بناء مجتمع هش تسيطر عليه مظاهر الفساد والجهل.