بن طالب: “في الجزائر أمشي حافي القدمين”
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
تحدث الدولي الجزائري، ونجم ليل الفرنسي، نبيل بن طالب، عن ذكرياته التي يحتفظ بها، حينما كان يزور الجزائر وهو صغير.
وسئل بن طالب، في حوار سابق مع موقع “90 FOOTBALL”، نشره اليوم الأربعاء، الحساب الرسمي للموقع الفرنسي على منصة “إكس” حول ذهابه إلى الجزائر لقضاء العطلة.
ورد لاعب الخضر: “والداي من مدينة مستغانم.
وأضاف بن طالب: “حينما كنت صغيرا، كنا نبقى في الجزائر شهر إلى شهرين، وعندما أعود إلى فرنسا، أكون شخصيا مختلفا.. في الجزائر أمشي حافي القدمين، أفعل مثل أقربائي”.
???? «Algérie-Corée du Sud 2014 ? C’est la première fois qu’on s’est échauffé tout seul, chacun de son côté. On n’avait pas besoin d’être échauffé. À la mi-temps, ça fait 3-0… On était trop chaud !»
???? Nabil Bentaleb, l’interview en intégralité : https://t.co/Wp1ouVUTtH pic.twitter.com/pkg6EbW4h9
— 90football (@90footballFr) November 22, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن طالب
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي يزور الجزائر لتجاوز أسوأ أزمة بين البلدين
يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأحد، إلى الجزائر، حيث يلتقي نظيره أحمد عطاف من أجل "ترسيخ" استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات الثنائية، بما في ذلك الهجرة.
وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن "تستغل" النافذة الدبلوماسية التي فتحها الرئيسان الفرنسي والجزائري "للحصول على نتائج" بشأن قضايا الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.
واتفق إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون، عقب محادثة هاتفية الاثنين، على مبدأ إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بين البلدين، وكلفا وزيري خارجية البلدين إعطاء دفعة جديدة "سريعة" للعلاقات.
ووضع الرئيسان بذلك حدًّا لـ8 أشهر من أزمة نادرة الحدّة أوصلت فرنسا والجزائر إلى حافة قطيعة دبلوماسية.
واستعدادا لزيارة بارو، جمع ماكرون الثلاثاء عددا من الوزراء المعنيين بملف العلاقات مع الجزائر.
البحث عن نقاط توافقوساهم ملف الهجرة، وكذلك توقيف بوعلام صنصال في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، في زيادة توتر العلاقات، خصوصا بعدما دعمت باريس في يوليو/تموز 2024 السيادة المغربية على الصحراء الغربية، بينما تدعم الجزائر منح الصحراويين الحق في تقرير مصيرهم.
إعلانوتهدف زيارة جان نويل بارو إلى "تحديد برنامج عمل ثنائيّ طموح، وتحديد آلياته التشغيلية"، وتطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للتنفيذ، وفق ما أوضح كريستوف لوموان المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، الخميس.
ويقول مسؤولون فرنسيون إن الجزائر تتبنى سياسة تهدف إلى محو الوجود الاقتصادي الفرنسي من البلاد، مع انخفاض التجارة بنسبة تصل إلى 30% منذ الصيف.
كما يقول مسؤولون فرنسيون إن تدهور العلاقات له تداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية جسيمة، فالتبادل التجاري كبير ونحو 10% من سكان فرنسا البالغ عددهم 68 مليون نسمة تربطهم صلات بالجزائر.