اطلالتان مهمتان توقيتا ومضمونا تترقبهما الاوساط السياسية والشعبية في اليومين المقبلين!
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن اطلالتان مهمتان توقيتا ومضمونا تترقبهما الاوساط السياسية والشعبية في اليومين المقبلين!، الاولى، الخامسة والنصف من عصر الغد، حيث يتحدث رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بعد الاجتماع الدوري لتكتل لبنان القوي، عن التطورات .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اطلالتان مهمتان توقيتا ومضمونا تترقبهما الاوساط السياسية والشعبية في اليومين المقبلين!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الاولى، الخامسة والنصف من عصر الغد، حيث يتحدث رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بعد الاجتماع الدوري لتكتل لبنان القوي، عن التطورات السياسية الراهنة، بدءا بمصير حاكمية مصرف لبنان، وليس انتهاء بالفراغين الرئاسي والحكومي.اما الثانية، ففي التاسعة الا ربعا من مساء بعد غد الاربعاء، حيث يخاطب الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله من يعنيهم الامر في الداخل والخارج، في الذكرى السابعة عشرة لاندلاع حرب تموز 2006. وتأتي اطلالة نصرالله، على وقع التقدم الايجابي المستمر في العلاقة السعودية-الايرانية، وفي موازاة التطورات الخطيرة المرتبطة ببلدة الغجر المحتلة، وفي وقت يقترب الشغور الرئاسي من شهره العاشر، بلا اي افق للحل.اما بعد الاطلالتين، فيُبنى على الشيء مقتضاه، علما ان مواقف استباقية صدرت اليوم من عين التينة، واخرى ستصدر غدا من معراب، فيما الوساطات الخارجية تدور حول نفسها، وتفقد من وهجها مع كل يوم يمضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تسجل مكاسب أسبوعية وسط تصاعد الاضطرابات السياسية
ارتفعت أسعار النفط مع تصاعد التوترات الجيوسياسية من روسيا إلى إيران، في حين أدى انتعاش أسواق الأسهم إلى زيادة الشهية تجاه الأصول الخطرة.
صعد سعر خام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 1% لتتم تسويته فوق مستوى 71 دولاراً للبرميل، مرتفعاً بأكثر من 6% خلال الأسبوع، بينما تخطى سعر تسوية خام برنت مستوى 75 دولاراً للمرة الأولى منذ 7 نوفمبر. وتصاعدت حدة الصراع بين روسيا وأوكرانيا بسرعة بعد أشهر من الاستنزاف الدموي، مع استخدام الجانبين للصواريخ الأطول مدى هذا الأسبوع. وفي الوقت نفسه، قالت إيران إنها ستزيد قدرتها على إنتاج الوقود النووي بعد أن انتقدتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة.
كما تلقى سعر الخام دفعةً من المكاسب في أسواق الأسهم، وجاء الصعود رغم ارتفاع الدولار وهو ما يجعل السلع المسعرة بالعملة أقل جاذبية. كما انكمش النشاط التجاري في منطقة اليورو بشكل غير متوقع، وهو مؤشر على المخاطر الناجمة عن الخلاف المتزايد حول التجارة.
ومع ذلك، ظهرت إشارات داعمة لصعود سعر الخام هذا الأسبوع. ارتفع أقرب نطاق زمني لخام غرب تكساس الوسيط إلى 48 سنتاً -مما يشير إلى نقص بالإمدادات- بعد أن انقلب لفترة وجيزة خلال الأسبوع الماضي إلى هيكل كونتانغو الهبوطي للمرة الأولى منذ فبراير.
تأرجح سعر النفط بين المكاسب والخسائر الأسبوعية منذ منتصف أكتوبر، في ظل تحديات شملت قوة الدولار ووفرة العرض ومؤشرات على ضعف الطلب. وفي الوقت نفسه، تسببت التوترات الجيوسياسية -بما في ذلك تحديث الكرملين لعقيدته النووية هذا الأسبوع- في تحقيق مكاسب مؤقتة، لكنها فشلت في توفير دفعة ممتدة في مواجهة التوقعات واسعة النطاق بحدوث فائض نفطي في العام المقبل.
قال بوب ماكنالي، رئيس مجموعة "رابيدان إنرجي غروب"، في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ: "لا تزال السوق متقبلة مخاطر الاضطرابات الجيوسياسية"، وأضاف: "سيكون الرئيس ترمب مستعداً لتضييق الخناق على صادرات الطاقة الروسية للحصول على النفوذ المطلوب لتنفيذ الصفقات التي يريدها".
وفي الوقت نفسه، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على "غازبروم بنك" الروسي، مما أدى إلى إغلاق ثغرة أبقتها واشنطن مفتوحة على مدار الحرب نظراً لأهمية المقرض لأسواق الطاقة. وتزيد العقوبات من خطر قطع بعض تدفقات الغاز الروسي المتبقية إلى عدد من دول أوروبا الوسطى.