بعد شحنة اليطران المسير.. ضبط 4 أطنان متفجرات ومواد تصنيع الصواريخ في عدن كانت متجهة لصنعاء
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بعد شحنة اليطران المسير ضبط 4 أطنان متفجرات ومواد تصنيع الصواريخ في عدن كانت متجهة لصنعاء، مصدر في الحزام الأمني لـ سوث24 شحنة المواد الكيميائية المستخدمة لصنع وقود الصواريخ والمتفجرات التي تم ضبطها بعدن كانت ذاهبة لمليشيا الحوثيين .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد شحنة اليطران المسير.
مصدر في الحزام الأمني لـ "سوث24": شحنة المواد الكيميائية المستخدمة لصنع وقود الصواريخ والمتفجرات التي تم ضبطها بعدن كانت ذاهبة لمليشيا الحوثيين
ضبطت الأجهزة الأمنية في العاصمة المؤقتة عدن، 4 أطنان من المواد المستخدمة في تصنيع وقود الصواريخ والمتفجرات في مستودع بمدينة البريقة.
وقال مصدر أمني اليوم، إن الشحنة تضمنت كميات من مسحوق الألمنيوم ومسحوق أكسيد الحديد ومواد كيميائية أخرى ذات صلة بوقود الصواريخ والمتفجرات.
وأشار المصدر إلى أن شحنة المواد الكيميائية المستخدمة لصنع وقود الصواريخ والمتفجرات التي تم ضبطها بعدن كانت ذاهبة لمليشيا الحوثي الانقلابية التابعة لإيران، في صنعاء.
ًيأتي ذلك، بعد قرابة شهر من ضبط شحنة من أجهزة الاتصالات ومعدات تستخدم في توجيه الطيران المسير، كانت في طريقها إلى مليشيات الحوثي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ثورة فضائية.. الصين تنتج الأكسجين ووقود الصواريخ في المدار
الثورة نت/..
تمكن طاقم مركبة “شنتشو-19” على متن المحطة الفضائية الصينية “تيانغونغ” من إنتاج الأكسجين ومكونات وقود الصواريخ باستخدام تقنيات مبتكرة.
وذكرت صحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست” الصينية أن هذه التجارب تُعد خطوة مهمة نحو تمهيد الطريق لاستكشاف الفضاء على المدى الطويل، بما في ذلك تحقيق هبوط مأهول على سطح القمر بحلول عام 2030.
وأوضحت الصحيفة أن طاقم المركبة نجح في إجراء أول تجربة تقنية في العالم لعملية التمثيل الضوئي الاصطناعي في الفضاء، مما أدى إلى إنتاج الأكسجين. وشملت التجارب، التي استخدمت فيها محفزات من أشباه الموصلات، تحويل ثاني أكسيد الكربون والماء إلى أكسجين وإنتاج الإيثيلين، الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المركبات الفضائية. وتقوم هذه التقنية بمحاكاة عملية التمثيل الضوئي الطبيعية للنباتات، ولكن باستخدام أساليب هندسية تعتمد على الفيزياء والكيمياء.
وأضافت الصحيفة أن هذه التجارب هدفت أيضًا إلى دراسة تأثير انعدام الجاذبية على عملية التمثيل الضوئي الطبيعي. في المقابل، تعتمد المحطة الفضائية الدولية حاليًا على التحليل الكهربائي لتوليد الأكسجين، حيث يتم استخدام الطاقة الكهربائية من الألواح الشمسية لتقسيم الماء إلى هيدروجين وأكسجين، مما يوفر الهواء القابل للتنفس لرواد الفضاء. ومع ذلك، تستهلك هذه العملية كميات كبيرة من الطاقة، مما يجعلها غير مناسبة للبعثات الفضائية البعيدة، مثل تلك المتوجهة إلى القمر أو المريخ.
وتتميز التقنية الصينية الجديدة بأنها تعمل بكفاءة في درجة حرارة الغرفة والضغط الجوي الطبيعي، على عكس الطرق التقليدية التي تتطلب درجات حرارة وضغوطًا عالية لاستعادة ثاني أكسيد الكربون.
الزمالك بدون راحة بعد الخسارة من مودرن سبورت