موقع حيروت الإخباري:
2025-01-16@16:28:24 GMT

ترحيب عربي بالهدنة في غزة 

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

ترحيب عربي بالهدنة في غزة 

 

حيروت – متابعات

رحبت دول ومنظمات عربية، الأربعاء، بالاتفاق على هدنة إنسانية في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة “حماس” الفلسطينية، وسط آمال بتحويلها لوقف دائم لإطلاق النار.

 

وفجر الأربعاء، أعلنت الخارجية القطرية التوصل لاتفاق هدنة إنسانية في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة “حماس” بوساطة مشتركة مع مصر والولايات المتحدة لمدة 4 أيام قابلة للتمديد، سيتم الإعلان عن توقيت بدئها خلال 24 ساعة.

 

ويشمل الاتفاق، وفق بيان للوزارة، تبادل 50 من الأسرى الإسرائيليين من النساء المدنيات والأطفال في قطاع غزة في المرحلة الأولى مقابل إطلاق سراح عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين المحتجزين في السجون الاسرائيلية على أن يتم زيادة أعداد المفرج عنهم في مراحل لاحقة من تطبيق الاتفاق.

 

آمال بوقف دائم لإطلاق النار وحلول نهائية

 

وأعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، في بيان “ترحيبه بما نجحت به الوساطة المصرية القطرية الأمريكية، في الوصول إلى اتفاق على تنفيذ هدنة إنسانية في قطاع غزة وتبادل للمحتجزين لدى الطرفين”.

 

وأضاف: “أؤكد استمرار الجهود المصرية المبذولة من أجل الوصول إلى حلول نهائية ومستدامة، تحقق العدالة وتفرض السلام وتضمن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة”.

 

بدوره، أعرب رئيس الوزراء القطري، وزير الخارجية محمد عبد الرحمن، الأربعاء، عن أمله في أن تفضي الهدنة الإنسانية التي تم التوصل إليها في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة “حماس” إلى “محادثات جادة لعملية سلام شامل”.

 

وقال في تغريدة عبر منصة إكس: “نشكر شركاءنا الذين ساهموا بالتوصل للهدنة بغزة وعلى رأسهم مصر والولايات المتحدة، ونأمل في أن تؤسس هذه الهدنة لاتفاق شامل مستدام يوقف آلة الحرب ونزيف الدماء”.

 

مطالب مشروعة

 

من جانبه، قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، في بيان، إن “الرئيس محمود عباس، والقيادة ترحب باتفاق الهدنة الانسانية، وتثمن الجهد القطري المصري الذي تم بذله”.

 

وأضاف الشيخ: “نجدد الدعوة للوقف الشامل للعدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وإدخال المساعدات الإنسانية، وتنفيذ الحل السياسي المستند للشرعية الدولية، وبما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال ونيل الشعب الفلسطيني حريته واستقلاله وسيادته”.

 

من جانبها، رحبت الإمارات، في بيان للخارجية، بإعلان الاتفاق، معربة عن أملها في أن يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، مثنية على جهود البلدان الثلاثة مصر وقطر والولايات المتحدة في هذا الاتفاق.

 

وعبّرت عن الأمل في أن تسهم هذه الخطوة في تيسير وصول المساعدات الإغاثية والإنسانية، مؤكدة ضرورة العودة إلى المفاوضات لتحقيق حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

 

كما رحبت وزارة الخارجية الأردنية، الأربعاء، بالتوصل إلى الاتفاق الهدنة في غزة، مشيدة بالجهود التي بذلتها قطر بالشراكة مع مصر والولايات المتحدة الأمريكية في هذا الصدد.

 

وشددت الوزارة في بيان، على “أهمية أن تكون هذه الهدنة خطوة تفضي إلى وقف كامل للحرب المستعرة على قطاع غزة، وأن تسهم في وقف التصعيد واستهداف الفلسطينيين وتهجيرهم قسريا”.

 

كما رحبت البحرين، في بيان للخارجية، بالاتفاق، مثمنةً جهود الوساطة المشتركة.

 

وحثت المجتمع الدولي على مضاعفة الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وإيصال المساعدات الإنسانية بشكل كامل وآمن ومستدام، وإعادة إعمار المناطق المنكوبة في قطاع غزة.

 

وفي سلطنة عمان، رحبت الخارجية، في بيان، بالاتفاق، مثمنة الوساطة المشتركة، وعبرت عن الأمل في أن يفضي ذلك لوقف دائم لإطلاق النار، واستئناف مبادرات حقيقية وعادلة لتحقيق السلام العادل والشامل.

 

من جانبها رحبت الخارجية اللبنانية، في بيان، بالاتفاق، مشددة على “أهمية هذه الهدنة كمدخل للوصول الى وقف كامل ودائم إطلاق النار في قطاع غزة، والدخول الفوري وغير المشروط للمساعدات الانسانية، تمهيدا لعودة المهجرين قسرا من سكان وبقائهم في أرضهم”.

 

وأعربت عن أملها أن “يستتبع ذلك العمل، حل سياسي عادل وشامل للقضية الفلسطينية، من خلال قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية”.

 

وعلى مستوى المنظمات أشاد جاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، في بيان، بـ”الجهود الكبيرة والمقدرة”، التي بذلتها قطر بالشراكة مع مصر والولايات المتحدة الأمريكية، في التوصل إلى لاتفاق.

 

وأعرب عن أمله بأن “يساهم هذا الاتفاق بدخول العديد من المساعدات الإنسانية والإغاثية والوقود لأهالي قطاع غزة، وأن تكون هذه الهدنة بدايةً للوقف الدائم لإطلاق النار”.

 

الأردن يحذر من استمرار العمليات البرية في غزة

 

حذر عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني، الأربعاء، من تداعيات “كارثية” إن استمرت إسرائيل في عملياتها البرية بغزة، أو توسيع نطاقها في الجنوب، ومن عنف المستوطنين “المتطرفين” بالضفة والقدس.

 

جاء ذلك خلال لقائه بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في إطار زيارة قصيرة أجراها الملك عبد الله الثاني، في وقت سابق الأربعاء، إلى القاهرة، وفق بيان للديوان الملكي، تلقت الأناضول نسخة منه.

 

وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أسرت “حماس” من مستوطنات ومواقع عسكرية إسرائيلية في محيط غزة نحو 239 إسرائيليا، بينهم عسكريون برتب رفيعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 7 آلاف أسير فلسطيني في سجون إسرائيل.

 

ومنذ اليوم نفسه، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، خلّفت أكثر من 14 ألفا و128 قتيلا فلسطينيا، بينهم أكثر من 5 آلاف و840 طفلا و3 آلاف و920 امرأة، فضلا عن أكثر من 33 ألف مصاب، 75 بالمئة منهم أطفال ونساء، وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.

 

 

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

ترحيب دولي واسع باتفاق وقف إطلاق النار في غزة

عواصم- رويترز 

توصل مفاوضون أمس الأربعاء إلى اتفاق لوقف إطلاق النار على مراحل بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وفيما يلي بعض ردود الفعل:

الرئيس الأمريكي جو بايدن

قال بايدن في البيت الأبيض "يمكنني إعلان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى بين إسرائيل وحماس".

وأضاف "سيتوقف القتال في غزة وقريبا سيعود الأسرى إلى عائلاتهم".

الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب

قال في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي (تروث سوشيال) "لدينا اتفاق بشأن الأسرى في الشرق الأوسط وسيطلق سراحهم قريبا. شكرا لكم!".

وقال ترامب في منشور ثان "ومع التوصل إلى هذا الاتفاق، فإن فريقي للأمن القومي، من خلال جهود المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، سيواصل العمل بشكل وثيق مع إسرائيل وحلفائنا للتأكد من أن غزة لن تصبح مرة أخرى ملاذا آمنا للإرهابيين"، حسب تعبيره.

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش

قال جوتيريش للصحفيين "الأمم المتحدة مستعدة لدعم تنفيذ هذا الاتفاق وتكثيف توصيل المساعدات الإنسانية المستدامة إلى الأعداد التي لا تحصى من الفلسطينيين الذين تستمر معاناتهم".

"من الضروري أن يعمل وقف إطلاق النار هذا على إزالة العقبات الأمنية والسياسية الكبيرة التي تحول دون إيصال المساعدات إلى جميع أنحاء غزة حتى نتمكن من تحقيق زيادة كبيرة في الدعم الإنساني العاجل المنقذ للحياة".

وزير الخارجية التركي هاكان فيدان

قال للصحفيين في أنقرة إن الاتفاق خطوة مهمة لاستقرار المنطقة، مضيفا أن جهود تركيا للتوصل إلى حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني ستتواصل.

رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني

دعا رئيس الوزراء القطري إلى الهدوء في قطاع غزة في الفترة المستمرة من الآن إلى سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير كانون الثاني.

 الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي

قال السيسي في منشورة على منصة إكس "أرحب بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة... أؤكد على أهمية الإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة لأهل غزة".

 رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر ميريانا سبولياريتش

"آمل أن يشكل هذا الاتفاق بداية جديدة. ولا بد من حماية أرواح المدنيين وإعطاء الأولوية لاحتياجاتهم. والأيام المقبلة حاسمة ونحن نعول على الأطراف في الوفاء بالتزاماتها. ورغم الترحيب بالاتفاق، إلا أنه ليس النهاية". 

 رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين

قالت فون دير لاين "أرحب بشدة باتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى في غزة. وسيتمكن الأسرى من العودة إلى أحبائهم وسيجري إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة. وهذا يبعث الأمل في منطقة عانى فيها الناس معاناة هائلة لفترة طويلة للغاية. ويتعين على الطرفين تنفيذ هذا الاتفاق بالكامل باعتباره نقطة انطلاق صوب الاستقرار الدائم في المنطقة وحلا دبلوماسيا للصراع".

 وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد 

شدد وزير الخارجية "على ضرورة أن يلتزم الطرفان بما تم التوصل إليه من توافقات والتزامات في سبيل إنهاء معاناة الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين، كما جدد التأكيد على موقف دولة الإمارات الراسخ الداعي إلى ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين بشكل عاجل ومستدام والسماح بتدفقها بكل السبل وبلا عوائق؛ لإنهاء الأوضاع الإنسانية الحرجة التي يواجهها المدنيون منذ أكثر من 15 شهرا".

أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني

عبر أمير قطر عن أمله في أن يسهم الإعلان عن إنهاء "العدوان والتدمير والقتل في القطاع والأراضي الفلسطينية المحتلة" والبدء في مرحلة جديدة لا يجري فيها تهميش "هذه القضية العادلة".

وزارة الخارجية السعودية 

رحبت السعودية بالاتفاق ووجهت الشكر للدول التي شاركت في جهود الوساطة.

وشددت المملكة "على ضرورة الالتزام بالاتفاق ووقف العدوان الإسرائيلي على غزة، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلية بشكل كامل من القطاع وسائر الأراضي الفلسطينية والعربية...كما أكدت أهمية البناء على هذا الاتفاق لمعالجة أساس الصراع".

محمد عبدالسلام المتحدث باسم جماعة "أنصار الله" اليمنية

"نحيي بإكبار وإجلال صمود غزة الأسطوري والتاريخي في مواجهة أعتى وأشرس عدوان إسرائيلي استهدف الشعب الفلسطيني المظلوم...باستمرار احتلالها لفلسطين، تمثل (إسرائيل) تهديدا لأمن واستقرار المنطقة".

حكومة جنوب أفريقيا 

"ترحب جنوب أفريقيا باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل وحماس بعد 15 شهرا من الهجوم الإسرائيلي الذي اتسم بالإبادة على غزة بعد أن شنت حماس وجماعات مسلحة أخرى هجوما على إسرائيل". 

"تدعو جنوب أفريقيا إلى تنفيذ سلام عادل ودائم يضمن حماية وتعزيز حقوق الإنسان لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين."

رئيس وزراء استراليا أنتوني ألبانيزي

"هذا الاتفاق يشكل خطوة بناءة نحو السلام والاستقرار في المنطقة. ولابد وأن يشكل هذا الاتفاق بداية فصل جديد للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني. ونأمل أن يتيح هذا الاتفاق للشعب الفلسطيني الفرصة لإعادة بناء وإصلاح حكمه الذي يعد أمرا ضروريا للغاية، والسعي إلى تقرير المصير". 

"لا تزال أستراليا تندد بشكل لا لبس فيه الفظائع التي ارتكبتها حماس في السابع من أكتوبر تشرين الأول والإيديولوجية التي تحرك هذه المنظمة الإرهابية. ولا ينبغي أن يكون لحماس أي دور في حكم غزة في المستقبل".

سيندي مكين المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي

"وقف إطلاق النار هو البداية وليس النهاية. لقد قمنا بتخزين المواد الغذائية على الحدود مع غزة، ونحن بحاجة إلى أن نكون قادرين على إدخالها على نطاق واسع. ولهذا السبب، نحن بحاجة إلى فتح جميع المعابر الحدودية وأن نكون قادرين على نقل المواد الغذائية بأمان من نقاط العبور إلى المحتاجين في جميع أنحاء غزة".

رئيس وزراء بلجيكا ألكسندر دي كرو

"بعد أشهر طويلة من الصراع، نشعر بارتياح كبير من أجل الأسرى وعائلاتهم وسكان غزة. دعونا نأمل أن يضع وقف إطلاق النار هذا حدا للقتال ويمثل بداية سلام دائم. بلجيكا مستعدة للمساعدة".

وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك

قالت بيربوك "في هذه الساعات، هناك أمل في أن يطلق سراح الأسرى أخيرا وأن تنتهي عمليات القتل في غزة. على جميع من يتحملون المسؤولية ضمان اغتنام هذه الفرصة الآن".

 رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر

قال ستارمر في بيان مرسل عبر البريد الإلكتروني "بعد إراقة الدماء وإزهاق عدد لا يحصى من الأرواح على مدى أشهر، هذا هو الخبر الذي طال انتظاره والذي كان الشعبان الإسرائيلي والفلسطيني ينتظرانه بشدة".

وأضاف "بالنسبة للفلسطينيين الأبرياء الذين تحولت منازلهم إلى منطقة حرب بين عشية وضحاها والكثيرين الذين أُزهقت أرواحهم، يجب أن يسمح وقف إطلاق النار هذا بزيادة هائلة في المساعدات الإنسانية، وهو أمر مطلوب بشدة لإنهاء المعاناة في غزة".

وتابع "وبعد ذلك يجب أن يتحول انتباهنا إلى كيفية تأمين مستقبل أفضل دائم للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني على أساس حل الدولتين الذي سيضمن الأمن والاستقرار لإسرائيل، إلى جانب دولة فلسطينية ذات سيادة وقابلة للاستمرار".

رئيس الوزراء النرويجي يوناس جار ستوره

قال ستوره "لا بد من تعزيز المؤسسات الفلسطينية وأن تستعد لتولي السيطرة والمسؤولية الكاملة، بما في ذلك في غزة. ولا بد وأن تحصل إسرائيل وفلسطين على ضمانات أمنية ذات مصداقية، ولا بد وأن يكون للحل أساس راسخ إقليميا".

 رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث 

" هذا الاتفاق ضروري لتحقيق الاستقرار الإقليمي. وهو يمثل خطوة لا غنى عنها على الطريق نحو حل الدولتين والسلام العادل الذي يحترم القانون الدولي".

 

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء: مصر تدعم تحول اتفاق الهدنة في غزة إلى وقف دائم لإطلاق النار
  • مدبولي: مصر تدعم تحول اتفاق الهدنة في غزة إلى وقف دائم لإطلاق النار
  • ترحيب دولي باتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. رؤساء يدعون لاستدامة الهدنة
  • ترحيب عربي ودولي واسع بإعلان اتفاق وقف الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة
  • ترحيب عربي واسع باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • ترحيب دولي واسع باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • ترحيب عربي ودولي بإعلان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • ترحيب عربي ودولي واسع باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • حماس: الاتفاق ثمرة الصمود الأسطوري للفلسطينيين في غزة
  • «ترامب» يعلن التوصل لاتفاق وقف النار في غزة والاحتفالات تعمّ القطاع