أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكى جو بايدن يرحب باتفاق الإفراج عن المحتجزين في غزة.

وقدم الشكر للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على دوره القيادي في الاتفاق، كما أكد على أهمية تنفيذ جميع بنود الاتفاق بشكل كامل، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بايدن فلسطين غزة الرئيس المصري غزة اليوم

إقرأ أيضاً:

5 مفاتيح قد تعيد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض

يقول خبراء إن هناك العديد من المتغيرات التي يمكن أن تمهد الطريق لعودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الأسبوع المقبل.

وقال موقع "إن بي سي نيوز" الأميركي إن أمام ترامب 5 مفاتيح ليتفوق على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس ويعود إلى البيت الأبيض:

الجدار الأزرق:

كان "هدم" الجدار الأزرق للديمقراطيين مفتاحا لانتصار ترامب في 2016. ويضم هذا الجدار الولايات ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونس.

وتعد هذه الولايات الثلاث من بين ساحات المعارك الرئيسية، خاصة وأنها كانت في فترة من الفترات ديمقراطية بقوة أو على الأقل ذات ميول ديمقراطية في الانتخابات الرئاسية.

وتظهر استطلاعات الرأي تعادلا بين ترامب وهاريس في هذه الولايات.

داعمو نيكي هيلي:

إن الجمهوريين المستقلين والمعتدلين الذين استجابوا لحملة نيكي هيلي للوصول إلى البيت الأبيض يشكلون شريحة لا يستهان بها من الناخبين، فقد حصلت على ما بين 10 و22 في المئة من الأصوات في العديد من الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري حتى بعد إنهاء حملتها.

ويقول مراقبون إن ترامب فعل القليل على ما يبدو لإبقاء هؤلاء الناخبين في خيمة الحزب الجمهوري.

ورغم أن هالي أكدت دعمها لترامب أثناء حملتها الانتخابية، إلا أن ناخبيها قد يبقون في منازلهم أو يصوتون لهاريس، وفق "إن بي سي نيوز".

الشباب:

في سباق من المرجح أن يُربح بفارق صغير، وفي سباق حيث توجد بالفعل فجوة كبيرة بين الجنسين، يمكن أن يمنح الشباب أفضلية لترامب.

وأظهرت عدة استطلاعات أن الشباب يفضلون ترامب على حساب هاريس. وأعطى المرشح الجمهوري خلال حملته الانتخابية الأولوية لمنصات الإعلام البديلة الشائعة بين الشباب.

الناخبون السود واللاتينيون:

يرغب ترامب ومستشاروه في تضييق هوامش فوز الديمقراطيين بفضل الناخبين السود واللاتينيين.

وهناك بعض التفاؤل في هذا الصدد، خاصة مع استطلاعات الرأي التي أظهرت أن أداء هاريس أقل من أداء بايدن مع اللاتينيين.

في المقابل، يقول محللون إن خطاب ترامب ما يزال يثير بعض "الإهانات" للعديد من هؤلاء الناخبين.

طرق الأبواب بشكل غير مدروس

ذكر "إن بي سي نيوز" أن بعض أشد حالات التوتر بين الجمهوريين تنبع من التوتر بشأن آلة ترامب لحث الناخبين على التصويت، والتي أسندتها الحملة إلى حد كبير إلى مجموعات مثل Turning Point Action التابعة لتشارلي كيرك وAmerica PAC التابعة لإيلون ماسك.

وأضاف: "وفي حين أن كيرك وماسك حليفان ثابتان لترامب، إلا أن أيا منهما لا يمتلك الخبرة في تقديم عمليات التحفيز والتشجيع المتطورة التي يمكن أن تقود إلى البيت الأبيض".

وتابع: "إن محاولة طرق الأبواب بشكل غير مدروس قد تكلف ترامب خسارة الانتخابات".

مقالات مشابهة

  • الانتخابات الأمريكية 2024.. ترامب يهاجم بايدن: أسوأ من دخل «البيت الأبيض»
  • ترامب: أتعهد بنشر السلام حول العالم حال عودتي إلى البيت الأبيض
  • امتيازات واسعة تنتظر الرئيس الأمريكي الجديد.. ما هو راتب «سيد البيت الأبيض»؟
  • متى ستنتهي الحرب في لبنان؟.. إليكم ما كشفه مسؤول إسرائيليّ
  • ترامب: لم أعترف بالهزيمة كان يجب ألا أغادر البيت الأبيض
  • ترامب: كان يجب ألا أغادر البيت الأبيض 
  • ما هو المجمع الانتخابي وما دوره في اختيار الرئيس الأمريكي؟
  • افتتاح مركز شطورة للخدمات العلاجية بسوهاج.. وأحمد موسى يشكر الرئيس السيسي ووزير الصحة
  • 5 مفاتيح قد تعيد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض
  • جمهوريون يتهمون البيت الأبيض بالتلاعب بتصريحات بايدن عن أنصار اترامب "القمامة"