شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تجدد المواجهات المسلحة في محيط معسكر العمالقة غربي مدينة عتق، الجديد برس أكدت مصادر محلية إلى أن اشتباكات عنيفة نشبت، اليوم الاثنين، بين مسلحين من قبائل المقارحة وآخرين من قبائل آل هادي، في محيط .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجدد المواجهات المسلحة في محيط معسكر العمالقة غربي مدينة عتق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تجدد المواجهات المسلحة في محيط معسكر العمالقة غربي...

الجديد برس|

أكدت مصادر محلية إلى أن اشتباكات عنيفة نشبت، اليوم الاثنين، بين مسلحين من قبائل المقارحة وآخرين من قبائل آل هادي، في محيط أسوار معسكر لقوات العمالقة في مديرية مرخة السفلى، غربي مدينة عتق، محافظة شبوة بسبب ثأر قبلي.

وأشارت المصادر إلى أن الإشتباكات استخدم فيها مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ما أثار مخاوف الأهالي، موضحةً أن قوات العمالقة لم تتدخل لإيقاف الإشتباكات.

وتشهد محافظة شبوة، مواجهات قبلية مستمرة خلال الآونة الأخيرة،وسط اتهامات لقوى التحالف السعودي الإماراتي باثارة الفتن بين القبائل، لضرب الحراك الشعبي المناهض لها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مقال الرزيقي

كتب الصادق الرزيقي مقالا (طويل عريض) مؤخرا عن الحرب الحالية. طوفنا بنا في سفر التاريخ وخطوط الطول والعرض الجغرافية وتقاطعات علم الاجتماع. ولنا وقفة مع جزء من مقاله بخصوص المصالحة المجتمعية بين عرب دارفور وبقية قبائل السودان. هذا ما دعونا له مرارا وتكرارا. ولكن يا غالي لا أظن في القريب العاجل والمتوسط أن يتناسى الشعب تلك المآسي. قد يتجاوز الشعب عن جرائم القتل والنهب والسلب. أما الاغتصاب وبيع الحرائر في الضعين ودول الجوار. فتلك من الصعب تجاوزها. وفي تقديرنا أن جدار العزل المجتمعي الذي شيدته تداعيات الحرب بين عرب دارفور عامة والرزيقات والمسيرية خاصة مع بقية قبائل السودان لا يمكن بأي حال من الأحوال القفز من فوقه. أما هدمه نهائيا فذاك ضرب من المستحيل. ولست متشائما ولكن قراءة ما بين سطور الحقيقة أجزم بأن دفع فاتورة الحرب سوف تبدأ بعد رفع تمام إسكات البندقية. هنا المقاطعة المجتمعية تماما. عليه نطالب مثقفي عرب دارفور تهيئة مجتمعاتهم للتعايش مع الواقع المر الذي ينتطرهم. ومن ثم رويدا رويدا يمكنهم كسر حاجز العزل مع الشارع السوداني. خلاف ذلك مزيدا من العزل. وخلاصة الأمر نرى بأن عقلية عرب دارفور وبُعدها عن المدنية وقبول الآخر سوف يدفعها للتهور أيضا. وهي غير قابلة لدفع الفاتورة. عليه مستقبلهم سوف يكون خصما على جغرافيتهم (الحواكير). أي: الهروب خارج السودان لدول الحوار بفعل الضربات الموجعة من قبائل أم زرقة الدارفورية مباشرة وبقية قبائل السودان بطريقة غير مباشرة.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٥/١/٣٠

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مقال الرزيقي
  • مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال شمال غربي جنين
  • الجيش يشن هجومًا على الدعم السريع في محيط أم روابة غربي البلاد
  • الإطاحة بتجّار مخدرات في اشتباك مسلح غربي ذي قار
  • بسبب الرصاص الطائش.. تضرر عدد كبير من السيارات في محيط سيتي سنتر
  • شاهد بالصورة.. بلقطة معبرة.. الجيش يواصل تمدده ويبسط سيطرته على مدينة بحري ويصل حتى كوبري المك نمر
  • توطين الفلسطينيين غربي العراق يعود إلى الواجهة مجدداً
  • كاتب غربي يحذر ترامب من تداعيات قرار “تصنيف الحوثيين”
  • الخط السياسي الجديد لقحت هو صناعة خلاف ما بين الجيش والشارع
  • العقل المدبر وراء تطبيق DeepSeek الذي أرهق العمالقة!