صحافة العرب:
2025-01-01@20:13:46 GMT

الإيغاد يدعو لبحث نشر قوة إقليمية في السودان

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

الإيغاد يدعو لبحث نشر قوة إقليمية في السودان

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الإيغاد يدعو لبحث نشر قوة إقليمية في السودان، الخرطوم إلى أجزاء أخرى من البلاد، وتسبب في نزوح أكثر من 2.9 مليون شخص من ديارهم. لكن المبادرة واجهت انتكاسة، حيث لم يحضر وفد من الجيش .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإيغاد يدعو لبحث نشر قوة إقليمية في السودان ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإيغاد يدعو لبحث نشر قوة إقليمية في السودان

الخرطوم إلى أجزاء أخرى من البلاد، وتسبب في نزوح أكثر من 2.9 مليون شخص من ديارهم.

لكن المبادرة واجهت انتكاسة، حيث لم يحضر وفد من الجيش السوداني في اليوم الأول من الاجتماعات، بعد رفضه أن يترأس الرئيس الكيني لجنة تيسير المحادثات.

والسودان عضو في الهيئتين، وكذلك إثيوبيا وكينيا والصومال وأوغندا.

وعبرت "إيغاد" عن أسفها لغياب وفد الجيش السوداني، وقالت إنه أكد حضوره في وقت سابق.

لماذا غاب الجيش السوداني؟

قالت وزارة الخارجية السودانية الخاضعة لسيطرة الجيش، إن "وفدها لم يحضر لأن إيغاد تجاهلت طلبها باستبدال الرئيس الكيني وليام روتو كرئيس للجنة التي تقود المحادثات". تابعت الوزارة في بيان نشرته وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا)، إن من ضمن أسباب عدم مشاركة الوفد "عدم حيادية الرئيس روتو في الأزمة القائمة". اتهمت الخرطوم نيروبي الشهر الماضي، بإيواء قوات الدعم السريع. لم يرد مكتب روتو ولا وزارة الخارجية الكينية على الفور حين طلبت "رويترز" التعليق. قالت الحكومة الكينية الشهر الماضي إن الرئيس "حكم محايد عينته قمة إيغاد".

وتوقفت الشهر الماضي المحادثات التي استضافتها جدة برعاية السعودية والولايات المتحدة، وقالت مصر إنها ستستضيف قمة منفصلة لجيران السودان في 13 يوليو لبحث سبل إنهاء الصراع.

وقالت "إيغاد" إنها ستبدأ مع الاتحاد الإفريقي على الفور "عملية مشاركة مدنية" تستهدف تحقيق السلام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكثف غاراتها على سوريا بعد سقوط نظام الأسد.. أهداف عسكرية ومخاوف إقليمية

جددت الغارة الإسرائيلية التي استهدفت منطقة عدرا في ريف دمشق، التساؤلات حول الأهداف الإسرائيلية في سوريا بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.


وأسفرت الغارة عن مقتل 10 أشخاص، وفقًا لمصدر عسكري سوري، فيما أكدت مصادر إعلامية أن المستهدف كان مستودع أسلحة في منطقة صناعية على بعد 30 كيلومترًا من العاصمة دمشق.

تصعيد إسرائيلي مستمر

نفذت إسرائيل منذ سيطرة الإدارة الجديدة في سوريا على مقاليد الحكم في 8 ديسمبر الجاري سلسلة غارات، وصفتها إذاعة الجيش الإسرائيلي بأنها جزء من عملية واسعة استهدفت تدمير 80% من القدرات العسكرية السورية.

وأكدت الإذاعة أن الغارات طالت أكثر من 250 هدفًا، بما في ذلك مستودعات أسلحة، مراكز أبحاث عسكرية، ومطارات استراتيجية مثل مطار المزة العسكري.

أهداف إسرائيل المعلنة وغير المعلنة


أوضحت إسرائيل أن تحركاتها العسكرية تهدف إلى منع وقوع الأسلحة المتطورة في أيدي السلطة الجديدة في سوريا.

ويرى مراقبون أن إسرائيل تسعى لتقويض أي تهديد محتمل من سوريا المستقبلية، سواء من خلال إضعاف البنية العسكرية أو تعزيز أوراقها التفاوضية مع القيادة الجديدة.

أشار المحلل السياسي سعيد الحاج إلى أن إسرائيل استغلت الفراغ السياسي والعسكري لتوسيع نفوذها التجسسي والعسكري في سوريا، مؤكدة على أهمية السيطرة على الجولان المحتل كخط دفاع إستراتيجي.

تحذيرات من تداعيات خطيرة

ورغم نجاح إسرائيل في تحقيق أهدافها المعلنة، حذرت صحيفة هآرتس من أن التوغل الإسرائيلي في المنطقة المنزوعة السلاح بالجولان قد يؤدي إلى تصعيد غير متوقع.

وأكدت الصحيفة أن هذا التحرك يمنح مبررًا قانونيًا وأخلاقيًا للسوريين لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي.

وأكد الخبير العسكري أسامة خالد، أن هذه التحركات قد تدفع جماعات وأفرادًا سوريين للقيام بعمليات ضد القوات الإسرائيلية، مما يزيد من احتمالية اشتعال صراع طويل الأمد.

تحديات داخلية وخارجية

من جهتها، أكدت الإدارة السورية الجديدة أنها تركز على إعادة بناء الدولة المنهكة من الحروب، مشددة على أنها لا تشكل تهديدًا لأي دولة.

ومع ذلك، يرى المحللون أن إسرائيل لن تتوقف عن مراقبة الوضع في سوريا، ولن تتردد في تنفيذ ضربات استباقية لضمان عدم تعافي القدرات العسكرية السورية.

في ظل هذه المعطيات، تبدو الإدارة السورية الجديدة أمام تحدٍ مزدوج، إعادة بناء الدولة من الداخل، ومواجهة التهديدات الإسرائيلية المستمرة، مما يتطلب إستراتيجية متكاملة تراعي المصالح الوطنية وتعزز مناعة الدولة أمام التدخلات الخارجية.

مقالات مشابهة

  • الرئيس التشادي: حان الوقت لوقف إطلاق النار في السودان
  • إلى عناية الرئيس التشادي Mahamat Idriss Deby Itno
  • الراعي: حذار تأجيل انتخاب الرئيس
  • هل هنالك فعلا خيانة داخل الجيش؟!!
  • إسرائيل تكثف غاراتها على سوريا بعد سقوط نظام الأسد.. أهداف عسكرية ومخاوف إقليمية
  • شاهد بالفيديو.. مصور صحفي يفاجئ قائد الجيش و”يُقبله” في رأسه ويهتف (البرهان أمل السودان) والقائد يتجاوب معه وينفجر بالضحكات
  • مبعوث «إيغاد» يزور السودان الشهر المقبل
  • مبعوث هيئة التنمية في شرق إفريقيا "إيغاد" يزور السودان الشهر المقبل  
  • الطيران المدني تُطلق أول منصة رقمية إقليمية لخطة تعويض الكربون "كورسيا"
  • سلطات كوريا الجنوبية تسعى لاستصدار مذكرة للقبض على الرئيس المعزول