سفير المليشيا السابق في سوريا يسخر من خطابات عبدالملك: قائدنا المقدس يضرط ومتوتر!
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن سفير المليشيا السابق في سوريا يسخر من خطابات عبدالملك قائدنا المقدس يضرط ومتوتر!، قال سفير جماعة الحوثي السابق في سوريا، نايف القانص، اليوم الاثنين، إن قائدنا المقدس يضرط و متوتر!؛ في سياق سخريته من خطابات زعيم المليشيا .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفير المليشيا السابق في سوريا يسخر من خطابات عبدالملك: قائدنا المقدس يضرط ومتوتر!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال سفير جماعة الحوثي السابق في سوريا، نايف القانص، اليوم الاثنين، إن قائدنا المقدس يضرط و متوتر!؛ في سياق سخريته من خطابات زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي.وأضاف القانص في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "، رصدها " المشهد اليمني "، "أيُّها المؤمنون ..إنتبهو.. إفتحوا عيونكم.. اللصوص كُثُر والقائد الملهم متوتر".وتابع: لم يبق مايقوله في خطاباته العقيمة.. الطغاة هانئون ..ومُتربُعون على عروشنا.. دجالون في السياسة والدين ..الحمقى وحدهم من يصدقونهم.. وا عجباه !!!.وختم تعليقه بقوله: قائدنا المقدس يضرط ؛ في سخرية من إدعاء المليشيا قداسة عبدالملك الحوثي.وأثارت الكلمات والخطابات اليومية المكررة لزعيم المليشيا سخرية واسعة، إثر انقطاع مرتبات موظفي الدولة مع تفشي أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» يدعو لتعزيز لغة التعايش ومواجهة خطابات التَّعصب
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةدعا مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إلى ضرورة العمل على تعزيز لغة الحوار والتَّسامح والتَّعايش والسلام، في مواجهة خطابات التَّعصب والكراهية والتَّطرف والتمييز والإسلاموفوبيا.
وقال في بيان له بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا، الذي تحتفي به الجمعيَّة العامة للأمم المتحدة في يوم 15 مارس من كل عام، إنَّ الإسلام هو دين التسامح والتعايش والسلام، محذِّراً من محاولات بعض جماعات اليمين المتطرف إشاعة صورة نمطية سلبية عن الإسلام بهدف تحقيق مصالح سياسيَّة وحزبيَّة ضيقة.
وطالب مجلس حكماء المسلمين بضرورة العمل على الحدِّ من ظاهرة الإسلاموفوبيا ومواجهتها من خلال التواصل الحضاري بين الشرق والغرب، وتعزيز الاندماج الإيجابي للمسلمين في مجتمعاتهم التي يعيشون فيها، وسن التَّشريعات والقوانين الملزمة التي تجرِّم الاعتداء على الآخرين أو الإساءة لرموزهم ومقدساتهم الدينية.
ويبذل المجلس جهوداً حثيثةً في التعريف بسماحة الدين الإسلامي الحنيف ونشر الفكر الوسطي المستنير في مواجهة كافَّة أشكال التعصب والتطرف والعنصرية والكراهية والتمييز، وذلك من خلال مجموعة من المشروعات والمبادرات الملهمة؛ منها جولات الحوار بين الشرق والغرب، وقوافل السلام الدولية، ومنتدى شباب صنَّاع السلام، وبرامج الحوارات الطلابيَّة من أجل الأخوَّة الإنسانيَّة، والبعثات الرمضانيَّة إلى مختلف أنحاء العالم.