انجح علاقة كروية مهددة بالفشل| أزمة بين ميسي وزوجته.. فهل اقترب الطلاق؟!
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
في تطور غير متوقع، كشف الصحفي الأرجنتيني غونزالو فاسكيز عن أزمة حقيقية يعيشها نجم كرة القدم العالمي، ليونيل ميسي، الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم مؤخرًا وزوجته أنتونيلا روكوزو .
ويبدو أن عالم الشهرة والنجومية ليس بريئا من التحديات، حيث تواجه الأزواج الناجحون أيضًا. وهذا يسلط الضوء على جانب آخر من حياة النجوم وكيف يتعاملون مع تلك الضغوطات رغم نجاحهم وشهرتهم.
ووفقًا لما أفصح عنه فاسكيز، يواجه ميسي وأنتونيلا أزمة حقيقية، تهدد علاقتهما الزوجية وتنذر بوقوع الطلاق. يُشير الصحافي إلى أن الزوجين، الذين يعيشان معًا منذ طفولتهما ويمتلكان ثلاثة أطفال، يواجهان مشاكل قد تكون حاسمة في مستقبل زواجهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميسي كرة القدم أزمة حقيقية أفضل لاعب زوجته الازواج النجوم
إقرأ أيضاً:
في زمن الحرب.. المحاكم غارقة في دعاوى الطلاق
قبل أن يبدأ العدوان الإسرائيلي على لبنان، شهد الجسم القضائي تحديات جمّة أبرزها تعطل العدد الأكبر من الجلسات، عدا عن الاضرابات المتتالية داخل الدوائر الرسمية الأخرى المتصلة بشكل مباشر بعمل المحامين، أو تلك التي يعتمد عليها المحامون من أجل الاستحصال على الاوراق اللازمة للدعاوى. وقد ترافقت هذه الازمة مع تراجع عمل المحامين، حيث يضطر العدد الاكبر منهم إلى إغلاق مكاتبهم، أو الاتجاه نحو عملية دمج المكاتب.وضاعف العدوان الإسرائيلي على لبنان من أزمة المحامين، حيث لا تزال غرف المحاكمة تعمل بحدّها الأدنى نظرًا إلى الظروف الأمنية. وتشير مصادر قضائية في السياق لـ"لبنان24" أن العمل بات محصورًا في عددٍ من الملفات، دون القضايا أو الملفات الكبيرة الاخرى.
وتوضح هذه المصادر، أن عمل المحامين الذين لا يزالون في لبنان اليوم يتركّز في شكل أساسيّ على الدعاوى والملفات القديمة.
وتضيف المصادر أنّ هناك دعاوى طلاق كثيرة في الفترة الحالية. وتعزو المصادر السبب إلى الاوضاع الاقتصادية المهلكة التي يعاني منها اللبنانيون، خاصة بالنسبة إلى الاشخاص الذين فقدوا مصدر رزقهم خلال الحرب.
وتقول المصادر القضائية أنّ الزوجين يبنيان الدعوى على بطلان العقد بينهم لعدم تحمل مسؤولية الزواج، مشيرة إلى أنّ الضغوط النفسية اليوم ساهمت في تسريع اتخاذ قرار الطلاق بين الطرفين.
وحسب معلومات "لبنان24" فإن الزوجين يصطدمان بالرسوم الكبيرة والهائلة والتي تصل قبل بدء إجراءات الدعوى إلى 2000 دولار.
في المقابل، أكّدت المصادر لـ"لبنان24" أن عددًا من المحامين الذين لا يستلمون ملفات طلاق، أو انتهوا من ملفات قديمة كانت بحوزتهم ولا يزالون في لبنان باتوا يعملون اليوم مع شركات أجنبية لناحية تحضير عقود لهذه الشركات، والعدد الاكبر يتركز في دبي، والسعودية، في حين يعمد عدد آخر من المحامين إلى السفر إلى الخارج ويقومون بإنهاء ملفات على صعيد عالم الأعمال متعلقة بشركات لبنانية لها مصالح اقتصادية في الخارج.
ويلفت المصدر إلى أنّ شركات "الأوفشور" (شركات تعمل في الخارج ومكاتبها في لبنان) لا تزال إلى حدّ اليوم تؤمن فرص عمل للمحامين، نظرًا إلى طبيعة عملها التي تسمح للمحامين بالقيام بمهامهم وصياغة عقود عمل للخارج.
المصدر: خاص لبنان24