العالمي للبيئة: طفرة في استخدام الطاقة الجديدة والمتجددة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أكد الدكتور وفيق نصير عضو البرلمان العالمي للبيئة، أن الطاقة الجديدة والمتجددة في غاية الأهمية للكوكب، مضيفا أن العالم يشهد طفرة عالمية في استخدام هذا النوع من الطاقة.
رئيس جامعة الفيوم يشهد ختام مهرجان المحافظة السينمائي لأفلام البيئة والفنون المعاصرة
وأضاف وفيق نصير، في حوار عبر سكايب، عبر شاشة سكاي نيوز، أنه نحتاج المزيد في هذا الطريق، ونأمل الكثير من مؤتمر كوب ٢٨، وأهم هدف انخفاض الانبعاثات الكربونية، وباقي الغازات الحرارية، وحتى لا تزيد درجة حرارة الكوكب عن المعدل المقبول، لافتا إلى أن ثاني هدف تحقق في كوكب ٢٧ بعد إنشاء مصر صندوق الأضرار والخسائر، ولكن لم نصل للهدف وتحقيق ١٠٠ مليار دولار سنويا.
وتابع الدكتور وفيق نصير عضو البرلمان العالمي للبيئة، أن نحتاج الوصول إلى اتفاق في موضوع التغيرات المناخير ، ونحن في تحدي حقيقي، مشيرا إلى أن الاستثمار في الطاقة الجديدة والمتجدة وصلت إلى ٦٢٠ مليار دولار حاليا.
وأكمل الدكتور وفيق نصير عضو البرلمان العالمي للبيئة، أن الصين وبعدها الهند وبعدهما الإمارات العربية المتحدة في قمة مشاريع الطاقة الجديدة والمتجدة، ونأمل أن تستمر هذه الطفرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانبعاثات الكربونية الاستثمار في الطاقة أستخدام الطاقة التغيرات المناخي البرلمان العالمي للبيئة الطاقة الجديدة والمتجددة الطاقة الجديدة الكربون درجة حرارة الكوكب الطاقة الجدیدة العالمی للبیئة
إقرأ أيضاً:
«الفجيرة للبيئة» تناقش تقنين متطلبات اعتماد شركات الاستشارات البيئية
عقدت هيئة الفجيرة للبيئة، اجتماعاً تنسيقياً لمناقشة الآليات المتبعة في تقنين متطلبات اعتماد شركات الاستشارات البيئية العاملة في الإمارة، ضمن جهودها المستمرة لمواكبة التغيرات ودعم الاستدامة البيئية.
وناقش الاجتماع المتطلبات المتعلقة بإعداد دراسات تقييم الأثر البيئي للمشروعات التنموية في القطاعات المختلفة، مع التركيز على المشروعات الصناعية والتجارية الضخمة، والتي تأتي ضمن أولويات الهيئة لضمان تنمية مستدامة ومتوازنة، ودعم اقتصاد الإمارة الأخضر.
وتستند الهيئة في قوانينها إلى المهام المنصوص عليها في القانون رقم 1 لسنة 2018، بشأن إنشاء هيئة الفجيرة للبيئة، بالإضافة إلى الاستعانة بالقوانين الاتحادية وأفضل الممارسات العالمية لتحديث قائمة متطلباتها بشكل مستمر وفق القوانين الدولية المعمول بها، بما يعزز المكانة البيئية والاقتصادية لإمارة الفجيرة إقليمياً ودولياً ويجعل منها بيئة استثمارية جاذبة نظراً لموقعها الاستراتيجي الفريد.
وأكدت الهيئة، أن هذه الدراسات تُعد أداة أساسية لضمان تنفيذ المشروعات التنموية، بما يتماشى مع مبادئ الاستدامة، حيث يتم إعدادها من قبل الشركات الاستشارية لمصلحة المستثمرين المقبلين على البدء في مشروع جديد أو تحديث أو إضافة إلى مشروع، ليتم تقدميها إلى الهيئة للاعتماد بعد المراجعة والتأكد من ضمان توافقها مع المتطلبات البيئية المعمول بها في الإمارة.
(وام)