شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مقدمة نشرة الأخبار الرئيسية في قناة المنار ليوم الإثنين 10 7 2023، في المنتصفِ الاولِ من آبَ تصلُ منصةُ الحفرِ العائمةُ الى سواحلِنا لتبدأَ التنقيبَ عن النفط ِ في المياهِ اللبنانية 8211; بحسَبِ وزيرِ .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقدمة نشرة الأخبار الرئيسية في قناة المنار ليوم الإثنين 10-7-2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقدمة نشرة الأخبار الرئيسية في قناة المنار ليوم...

في المنتصفِ الاولِ من آبَ تصلُ منصةُ الحفرِ العائمةُ الى سواحلِنا لتبدأَ التنقيبَ عن النفطِ في المياهِ اللبنانية – بحسَبِ وزيرِ النفطِ والشركاتِ المعنية، اما التنقيبُ عن رئيسٍ في المياهِ السياسية ِالـمُعكَّرةِ فغيرُ متوافرٍ حتى الآنَ بحسَبِ العارفين، رغمَ مساعي الحفّارِ الفرنسي المصطدمِ بطبقاتٍ من العنادِ السياسيّ والتشكيكِ غيرِ المسبوق .. والازمةُ بانحرافِ الاولويات، فبدلَ السعيِ لانتخابِ رئيسٍ لانتظامِ المؤسساتِ باتَ الاهتمامُ بالبحثِ عن من يديرُ مصرف لبنانَ وسطَ تضاربٍ بالآراءِ والاجتهاداتِ بينَ مختلفِ القوى المعنية ..

ولمن يعنيهم الامرُ كانَ كلامُ الرئيسِ نبيه بري واضحاً عبرَ نقابةِ المحررين في شتى الملفات :

لا مناصَ لانهاءِ الفراغِ الا بالتوافقِ والحوار، اما التدويلُ – معَ الاحترامِ للبطريرك الراعي – فيحتاجُ الى توافقٍ داخلي، ودعواتُ البعضِ لتغييرِ النظامِ تضعُ لبنانَ في مهبِّ مخاطرَ لا تُحمدُ عُقباها – بحسَبِ الرئيس بري الذي قال لمن يريدُ تغييرَ الطائف: اقعد عاقل احسن لك ..

وان كان الرئيس بري يَستحسنُ تطبيقَ قاعدة اِنَ الضروراتِ تبيحُ المحظوراتِ في موضوعِ حاكمِ مصرفِ لبنان، لكنه أكدَ احترامَ ما اعلنَه رئيسُ الحكومةِ لجهةِ اَلّا تعيينَ ولا تمديدَ في هذا الموقع ..

ومن موقعِه الوطني اَطلَّ الرئيس بري على الخِيَمِ اللبنانيةِ التي تم رفعُها في شبعا، معتبراً انَ المطلوبَ من المجتمعِ الدولي الزامُ الكيانِ العبري بتطبيقِ القرار 1701 والانسحابِ من الشطرِ الشمالي لقريةِ الغجر ومزارعِ شبعا وتلالِ كفرشوبا ..

اما في الاوديةِ السياسيةِ والامنيةِ الصهيونيةِ فتخبطٌ وضياع، واقتحامُ متظاهرينَ للكنيست، واصواتٌ تنذرُ من الخطرِ غيرِ المسبوقِ في ظلِّ انقسامٍ حادٍّ وتمردٍ داخلَ الجيشِ وسجالٍ حادٍّ مع البيتِ الابيض..

وبالعودةِ الى التاريخِ اللبناني الاسود، الى ايامِ الحربِ والمجازرِ التي لا يتوانى مرتكبوها عن المحاضرةِ اليومَ بالسلامِ والقيمِ الانسانيةِ وادعاءِ القداسةِ والطوباوية، الى الذكرى الواحدةِ والاربعينَ لاختطافِ الدبلوماسيين الايرانيين الاربعةِ من قبلِ القواتِ اللبنانية، والتي اَحيتها السفارةُ الايرانيةُ في بيروتَ باحتفالٍ طالبت كلماتُه الجهاتِ المحليةَ والدوليةَ بالزامِ الخاطفِ بالكشفِ عن مصيرِهم ..

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رويترز: خط أحمر أميركي على مشاركة حزب الله بالحكومة اللبنانية

نقلت وكالة رويترز عن 5 مصادر مطلعة أن واشنطن تضغط على كبار المسؤولين اللبنانيين لمنع حزب الله أو حلفائه من ترشيح وزير المالية القادم للبلاد، في محاولة للحد من نفوذ الحزب.

ومثل الأطراف الرئيسية في لبنان، دأب حزب الله منذ فترة طويلة على تسمية وزراء في الحكومة، بالتنسيق مع حليفته حركة أمل، التي اختارت جميع وزراء المالية في لبنان منذ عام 2014.

لكن المصادر الخمسة -التي لم تذكر رويترز أسماءها- قالت إن المسؤولين الأميركيين حريصون على رؤية هذا النفوذ يتضاءل مع تشكيل رئيس الوزراء اللبناني المكلف نواف سلام حكومة جديدة.

وقالوا إن المسؤولين الأميركيين نقلوا رسائل إلى سلام والرئيس اللبناني جوزيف عون -الذي حظي بدعم الولايات المتحدة عندما كان قائدا للجيش وجرى انتخابه رئيسا للبلاد في أوائل يناير/كانون الثاني- مفادها أن حزب الله لا ينبغي أن يشارك في الحكومة المقبلة.

وقالت 3 من المصادر إن رجل الأعمال اللبناني الأميركي مسعد بولس -الذي عينه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مستشارا لشؤون الشرق الأوسط- كان أحد الأشخاص الذين نقلوا هذه الرسالة إلى لبنان.

وقال بولس لقناة الجديد اللبنانية إنه يتطلع لتشكيل حكومة بدون "من كانت لهم خبرة مع النظام السابق" حتى تتسنى استعادة الثقة الدولية.

إعلان

وقال أحد المصادر المطلعة -وهو مقرب من حزب الله- إن هناك "ضغوطا أميركية كبيرة على سلام وعون لقص أجنحة حزب الله وحلفائه".

وقالت 3 مصادر على اطلاع مباشر على الأمر إن السماح لحزب الله أو حركة أمل بترشيح وزير المالية من شأنه أن يضر بفرص لبنان في الحصول على أموال أجنبية للمساعدة في تلبية فاتورة إعادة الإعمار الضخمة الناجمة عن حرب العام الماضي، والتي أدت الغارات الجوية الإسرائيلية خلالها إلى تدمير مساحات شاسعة من البلاد.

ووقعت معظم الأضرار بالمناطق ذات الأغلبية الشيعية التي يتمتع حزب الله فيها بالدعم. وحث حزب الله الأطراف العربية والدولية على تقديم الدعم اللازم لإعادة بناء لبنان، إلا أن مصادر لبنانية وإقليمية تقول إن المساعدات الدولية ستعتمد على التطورات السياسية. وكان أحد هذه التطورات الجوهرية انتخاب عون رئيسا للبلاد.

مرحلة جديدة

وقالت المصادر إن الخطوة التالية هي تشكيل الحكومة. ويوزع نظام المحاصصة في لبنان المناصب الحكومية على أساس طائفي؛ فالرئاسة لمسيحي ماروني، ورئاسة الوزراء لمسلم سني، ورئيس مجلس النواب يكون مسلما شيعيا.

ورُشح سلام في 13 يناير/كانون الثاني لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة. ونال سلام -وهو قاض كان يشغل منصب رئيس محكمة العدل الدولية- دعم أغلب المشرّعين، لكنه لم ينل تأييد نواب حزب الله أو حركة أمل.

وأمضى سلام الأسبوعين الماضيين في التشاور مع الأحزاب السياسية لتشكيل حكومة توزعت مناصبها أيضا على أساس الانتماء الطائفي والسياسي.

وقال رئيس مجلس النواب نبيه بري -لقناة الحرة التلفزيونية العربية الممولة من الحكومة الأميركية يوم الثلاثاء- إن حزبه رشح النائب والوزير السابق ياسين جابر لمنصب وزير المالية.

وقال 3 من المصادر الذين تحدثت إليهم لرويترز إن الولايات المتحدة ليس لديها اعتراضات على تولي شيعي المنصب لكنها لا تريد أن ترى حركة أمل أو حزب الله يختاران الوزير مباشرة.

إعلان

وقال أحدهم إن واشنطن نقلت رسالة إلى سلام مفادها أن لبنان في مرحلة جديدة، وأنه من غير المقبول أن يتمتع حزب الله وحلفاؤه "بالامتيازات نفسها" التي كانوا يتمتعون بها من قبل، مثل "الحصول على وزارات حساسة مثل المالية".

"الخط الأحمر" الأميركي

وكتب النائبان الجمهوريان دارين لحود وداريل عيسى -اللذان يرأسان لجنة الصداقة الأميركية اللبنانية- خطابا إلى ترامب هذا الأسبوع، وطلبا منه أن يأخذ في الاعتبار أن المساعدة المالية وإعادة إعمار لبنان "تعتمدان على عدد من السياسات الحاسمة".

وجاء في الخطاب "يتعين على الحكومة اللبنانية الجديدة ألا تسمح لأي عضو من حزب الله أو وكلائه من الأحزاب السياسية بالمشاركة في الحكومة الجديدة".

وقال مايكل يونج -من مركز مالكوم كير كارنيغي للشرق الأوسط- إن الولايات المتحدة تُعد وزارة المالية "خطا أحمر" لأنها صاحبة القول الفصل في الإنفاق العام في لبنان الذي انهار نظامه المالي كارثيا في عام 2019 تحت وطأة ديون الدولة الضخمة الناجمة عن إسراف الفصائل الحاكمة في الإنفاق.

وقال يونج "الولايات المتحدة تحاول تطبيق نظام ما بعد حزب الله في لبنان، ومن ثم فمن المنطقي أن تكون مهتمة بحرمان حزب الله وحركة أمل من امتلاك أي قرار في سياسة الحكومة".

وفي المقابل، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان ردا على سؤال عن مشاركة حزب الله في الحكومة الجديدة، إنه يتعين أن تكون الحكومة قوية وقادرة على جمع كل لبنان بكل تنوعه.

وقال مسؤولون فرنسيون إنه "على الرغم من إضعاف حزب الله، فلا يجب تجاهل مطالب الطائفة الشيعية في لبنان، وإن لحزب الله دورا في المشهد السياسي".

وأثار النزاع على المنصب توترات سياسية في لبنان، فهدد حزب القوات اللبنانية المسيحي -وهو خصم قوي لحزب الله- بمقاطعة الحكومة إذا اختار حزب الله وحركة أمل من يتولى هذا المنصب وغيره من المناصب الرئيسية الأخرى.

إعلان

مقالات مشابهة

  • قناة عبرية تتحدث عن أماكن تسليم الأسرى الإسرائيليين في غزة
  • أمريكا تضغط لإقصاء حزب الله من الحكومة اللبنانية..ما السبب؟
  • وزير الخارجية يجتمع مع رئيس حزب القوات اللبنانية
  • وزير الخارجية والهجرة يجتمع مع رئيس حزب القوات اللبنانية
  • رويترز: خط أحمر أميركي على مشاركة حزب الله بالحكومة اللبنانية
  • وزير الخارجية يلتقي رئيس الحكومة اللبنانية المكلف خلال زيارته بيروت
  • وزير الخارجية يستهل زيارته لبيروت بلقاء رئيس الجمهورية اللبنانية
  • نشرة التوك شو: الموعد المتوقع لعودة الملاحة في قناة السويس إلى مستوياتها الطبيعية
  • رئيس وزراء قطر يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير منطقة
  • رئيس الجامعة اللبنانية استقبل لجنة إعداد إرشادات الذكاء الاصطناعي في لبنان