جائزة محمد بن راشد .. التونسية نور سحنون أفضل رياضية ناشئة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
توجت التونسية نور سحنون بطلة افريقيا في لعبة التنس بجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي ، بعد أن تنافست مع 6 رياضيين ناشئين عرب.
كان مجلس أمناء جائزة دبي للإبداع الرياضي والذي يأتي برئاسة مطر الطاير، قد أشار خلال وقت سابق إلى فتح باب الترشح للدورة 12 بداية من شهر إبريل من عان 2022، واستمر تلقي الطلبات حتى انتهاء شهر أغسطس من العام الجاري 2023.
وتضم الجائزة تكريم نماذج رياضية مختلفة إضافة إلى مبادرات ومشروعات في هذا الصدد ، بعد أن بلغ عدد المترشحين للدورة الماضية والتي حملت رقم 11 ، 409 رياضيين، إضافة 29 ابتكارًا رياضيًا إضافة إلى 26 إنتاجًا علميًا رياضيًا، و54 مشروعًا ومبادرة وبرنامج رياضي شامل.رعاة الجائزة ..
وتأتي الجائزة برعاية الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لدبي وتأتي برئاسة الشيخ أحمد بن محمد، رئيس اللجنة الأولمبية الإماراتية، رئيس مجلس دبي للإعلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جائزة محمد بن راشد آل مكتوم الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي أغسطس
إقرأ أيضاً:
في دورتها الثانية .. جائزة عبدالفتاح صبري للقصة القصيرة تُكرّم الفائزين
في احتفالية أقيمت بقصر ثقافة مدينة شبين الكوم، أعلنت جائزة عبدالفتاح صبري للقصة القصيرة قائمة الفائزين في دورتها الثانية، وتكريمهم الفائزين بها.
من ناحيته، قال مجلس أمناء الجائزة إن الدورة الثانية من الجائزة لهذا العام 2024، شهدت مشاركة كبيرة في مختلف أفرع الجائزة، إذ وضعت جميع المشاركات في يدٍ 3 من لجان التحكيم، شملت كبار أساتذة النقد والكتابة بمصر.
ففي فرع المجموعة القصصية المخطوطة، ذهبت الجائزة إلى الأديبة شيماء إبراهيم محمود الوكيل، عن مجموعتها "صوص السوشي الحار".
وقالت أمانة الجائزة إن لجنة التحكيم اختارت تلك المجموعة للفوز بالجائزة لكونها "مجموعةٍ قصصيةٍ لا تحفلُ بأحاديةِ المعنى، بل تنفتحُ للتأويل المُشتبِك مع التاريخي والأُسطوري، اعتمدت تلكَ المجموعة على التكثيف، وتوظيفِ آلية المُفارقة بنوعيها اللفظي والنصي، لتقبضَ على كمٍ من المُتناقضاتِ والصراعاتِ والدلالات، وقد جاءت بِنيةُ اللغة الشعرية في المجموعة لتضيف إلى النصوص جمالياتٍ شكلت بنيةً كليةً متوائمةً مع الحياة باشكالياتها وصراعاتها".
وفي فرع القصة القصيرة الفردية، ذهبت الجائزة لكل من: إيمان حسن عبد الرزاق شعبان، التي حلّت في المركز الأول عن قصتها " اللَّم"، وروضة مجدي شبل، التي حلّت في المركز الثاني عن قصتها " هواجس طفلة"، وأما المركز الثالث فقد فاز به مناصفة: أسماء نور الدين شاهين، عن قصتها "ورقة بيضاء"، ومحمد محمود مصطفى شعيب، عن قصته قذيفة حجر".
وفي مسابقة القصة لليافعين تحت سن الخامسة عشرة، فاز بالمركز الأول مناصفة بين نورسين محمد فوزي التليني، عن قصة "النوتة السحرية"، وهمس علي حبيب، عن قصة "من أجلها".
وفاز بالمركز الثاني مناصفة آلاء جهاد صلاح، عن قصة "العابرين"، وندى إبراهيم علي عن قصة "الليل الأسود.
وفاز بالمركز الثالث مناصفة، ملك حمادة مدين، عن قصة "الطنبوري والجرو الصغير"، وحمزة أحمد بسيم وصال، عن قصة "العظْمة السحرية".
يُذكر أن "جائزة عبدالفتاح صبري للقصة القصيرة"، هي جائزة أدبية مصرية، أسسها عبد الفتاح صبري، هو كاتب وشاعر وناقد وروائي مصري، قدم على مدار أربعين عاما العديد من الإسهامات في حقول الثقافة والكتابة والصحافة والإبداع، صدر له أكثر من أربعين مؤلفا في القصة القصيرة والشعر وفنون الكتابة الأدبية، وهو أحد المساهمين بقوة في إثراء المشهد الثقافي العربي، إنطلاقا من تجربة الشارقة الثقافية، حيث يعمل مديرًا لتحرير مجلة "الرافد" الثقافية التي تصدر عن دائرة الثقافة في حكومة الشارقة، وقد أسهم من خلال موقعه الثقافي القيادي في تنظيم العديد من الملتقيات الأدبية والفكرية والنقدية في مختلف الدول العربية، وقدم العديد من الكتاب والمبدعين.