قالت وسائل إعلام عربية، اليوم الأربعاء، إن هناك قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف محيط بلدتي الناقورة وعلما الشعب في جنوب لبنان.

ويأتي ذلك بعد الاشتباه قي تسلل طائرة مسيرة إلى أجواء المدينة الإسرائيلية.

وتم رصد إطلاق عدد من الصواريخ من لبنان تجاه موقع للجيش "الإسرائيلي"، عقب سماع دوي صفارات الإنذار في الجليل الغربي.

في حين أكد جيش الاحتلال، أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية اعترضت المسيرة التي دخلت أجواء إيلات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدفاعات الجوية الجليل الغربي إسرائيل جنوب لبنان جيش الاحتلال دوي صفارات الإنذار طائرة مسيرة قصف مدفعي إسرائيلي

إقرأ أيضاً:

ارتفاع عدد الشركات الإسرائيلية في الإمارات

 

 

الجديد برس|

 

كشف “وزير إسرائيلي ” عن رقم صادم لعدد الشركات الإسرائيلية العاملة في الإمارات منذ إعلان اتفاق التطبيع والتحالف بين النظام الإماراتي ودولة الاحتلال بوساطة أمريكية عام 2020.

 

وصرح وزير الاقتصاد والصناعة الصهيوني ، نير بركات بأن عدد الشركات الإسرائيلية العاملة في الامارات  وصل الى 600 شركة منذ إقامة علاقات التطبيع بين البلدين.

 

وقال بركات إن العديد من هذه الشركات أنشأت فروعًا لها في الإمارات وتبيع منتجاتها وخدماتها “بنجاح كبير” في المنطقة، بما في ذلك في السعودية، التي لا تربطها علاقات رسمية مع “إسرائيل”.

 

وذكر الوزير الصهيوني أن “إسرائيل” تتجه نحو أسواق في شبه الجزيرة العربية والهند لتعزيز تجارتها، بينما تسعى الحكومة إلى رفع قيمة صادراتها من 150 مليار دولار إلى ما يقرب من تريليون دولار خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة.

 

وأوضح ، أن حكومة الاحتلال حدّدت دبي وهي مركز التجارة والتمويل والسياحة في الشرق الأوسط كمحور رئيسي للتوسع.

 

وتساعد هذه الاستراتيجية في إنعاش اقتصاد الاحتلال الذي يعاني من ضغوط بعد أكثر من 18 شهرًا من حرب الإبادة الجماعية في غزة. كما قد تُساهم الخطة في تخفيف حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأميركية.

 

وقال بركات: أن “مديرين عنقوديين” (cluster managers) تم تعيينهم للإشراف على قطاعات تشمل: الصحراء والمناخ، الدفاع والأمن الداخلي، التكنولوجيا المتقدمة، وعلوم الحياة والصحة، بهدف ربط الشركات الإسرائيلية بالفرص على أرض الواقع. والهدف هو تعزيز الوجود في “محور دبي” والاستفادة من قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي الذي يضم حوالي 10,000 شركة ناشئة.

 

وتُعد عملية التكامل بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي والدول العربية أولوية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي يسعى إلى توسيع اتفاقيات أبراهام لتشمل السعودية ودولًا أخرى. لكن هذا الطموح واجه تحديات بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة التي جعلت من التقارب مع الدولة العبرية أمرًا أكثر صعوبة.

 

وبحسب رجل أعمال يهودي أميركي تحدث بشرط عدم الكشف عن اسمه، فقد تم إحراز تقدم تدريجي في مجال التعاون الاستثماري والتجاري بين إسرائيل والسعودية على غرار نموذج الإمارات.

 

وكان هذا المستثمر قد عمل لسنوات في تسهيل دخول الشركات الإسرائيلية إلى السوق الإماراتية قبل اتفاقيات أبراهام، وقد انتقل مؤخرًا إلى الرياض ويأمل في القيام بالمثل هناك تحضيرًا لاحتمال إقامة علاقات رسمية.

 

وسبق أن أظهرت بيانات رسمية أن دولة الإمارات تقع في صدارة التبادل التجاري مع إسرائيل إقليميا تكريسا لتحالف النظام الحاكم في أبوظبي مع تل أبيب وتعزيز التطبيع بين الجانبين.

 

وتبذل حكومة الاحتلال جهوداً كبيرة حتى تكون منتجاتها حاضرة وبقوة على موائد الأسرة العربية ، وداخل البيوت والمحال التجارية والمطاعم والثلاجات.

 

ومن بين تلك الأساليب الخبيثة تزوير العلامات التجارية و”تبييض” اسم السلع الإسرائيلية المصدرة لدول المنطقة، خاصة المنزلية والاستهلاكية، وغسل سمعتها قبل تصديرها عبر تزييف الوسم عليها، وذلك بالتواطؤ مع بعض التجار والمستوردين الصهاينة والعرب الذين يسعون لتحقيق أرباح سريعة وواسعة حتى لو جاءت على حساب جثث أطفال غزة.

مقالات مشابهة

  • خمس إصابات جراء غارة إسرائيلية على محطة محروقات جنوب لبنان
  • تحطم مروحية قبالة ساحل فيكتوريا بأستراليا ونجاة طاقمها بأعجوبة!
  • 5 إصابات بقصف الاحتلال استهدف محطة وقود جنوب لبنان
  • الاحتلال يقصف منزلا في خان يونس
  • 4 قتلى في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان
  • ارتفاع عدد الشركات الإسرائيلية في الإمارات
  • استشهاد 3 أشخاص في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
  • معلومات أولية.. غارة إسرائيلية تنهي حياة 3 لبنانيين
  • مسيرات الاحتلال تحلق في أجواء بيروت وعدد من المناطق اللبنانية
  • إعلام فلسطيني: طيران الاحتلال يحلق بكثافة وعلى مستويات منخفضة في أجواء غزة