25 ألف جنيه لكل أسرة.. منسق التحالف الوطني ببورسعيد يدعم ضحايا العقار المنكوب
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أقام التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي مؤتمرًا حاشدًا بـ محافظة بورسعيد، وذلك لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
جاء ذلك بحضور أعضاء الحملة الرسمية للمرشح، ورئيس جامعة بورسعيد وممثلا الأزهر والكنيسة، ونواب المحافظة، ونواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وقيادات تنفيذية وشعبية وممثلوا المؤسسات المختلفة، وأعضاء الحملة الرسمية للمرشح، وعدد كبير من الشباب.
وأعلن المهندس علي جبر منسق التحالف بمحافظة بورسعيد، عن دعم التحالف الوطنى لشهداء العقار المنهار بـ محافظة بورسعيد بمبلغ 25 ألف جنيها، مؤكدًا أن هذا هو الدور الأهلي التنموي الذي يقوم به التحالف، وقدم العزاء لأهالي محافظة بورسعيد ومحافظتي سوهاج والمنيا في وفاة 4 من العمال خلال ترميم عقار شارع رمسيس ببورسعيد.
وأقيم مؤتمر التحالف بحضور شعبي كبير في سرادق بشوارع بورسعيد، جري خلاله الإعلان عن دعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في إلانتخابات الرئاسية 2024، والتي تشهدها مصر في شهر ديسمبر القادم، والتي يختار خلالها المصريون رئيسهم للفترة القادمة.
وتضمن المؤتمر الحديث عن ما تحقق في الملف الأمني الداخلي والقومي، ودور مصر الرائد في الفترة الحالية لدعم القضية الفلسطينية، بجانب مسيرة البناء والتنمية التي بداتها مصر بارادة من قيادتها السياسية، وأكد المؤتمر أن المرحلة الحالية تحتاج تكاتف الجميع والالتفاف حول القيادة السياسية لحماية الوطن والحفاظ واستكمال ما تحقق من إنجازات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد الأحزاب والسياسيين الانتخابات الرئاسية المقبلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي الرئاسي عبد الفتاح السيسي القضية الفلسطينية ببورسعيد انتخابات الرئاسية IMG 20231122
إقرأ أيضاً:
مؤتمر سوريا ينطلق اليوم في بروكسل
تشارك الحكومة السورية المؤقتة اليوم الإثنين في مؤتمر دولي سنوي لجمع تعهدات بالمساعدات لسوريا التي تواجه مشاكل إنسانية خطيرة وانتقالاً سياسياً بعد سقوط بشار الأسد.
ويستضيف الاتحاد الأوروبي المؤتمر في بروكسل منذ عام 2017، لكنه كان ينعقد بدون مشاركة حكومة الأسد، الذي تم تجنبه بسبب أفعاله الوحشية في الحرب الأهلية التي اندلعت في عام 2011.
وبعد الإطاحة بالأسد في ديسمبر (كانون الأول)، يأمل مسؤولو الاتحاد الأوروبي في استخدام المؤتمر كبداية جديدة، على الرغم من المخاوف بشأن أعمال العنف التي أسفرت عن سقوط قتلى هذا الشهر والتي وضعت الحكام الجدد في مواجهة الموالين للأسد.
وقالت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي "هذا وقت احتياجات ماسة وتحديات بالنسبة لسوريا كما يتضح بشكل مأساوي من موجة العنف الأخيرة في المناطق الساحلية".
لكنها قالت إنه أيضًا "وقتاً للأمل"، مستشهدة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في 10 مارس (آذار) لدمج قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة، والتي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق سوريا، في مؤسسات الدولة الجديدة.
ومن المتوقع أن يشارك وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في المؤتمر، إلى جانب العشرات من الوزراء الأوروبيين والعرب وممثلي المنظمات الدولية.
#سوريا.. مطالبات بالكشف عن مصير المفقودين خلال الحربhttps://t.co/s9m8V1IXeg
— 24.ae (@20fourMedia) March 16, 2025ويقول مسؤولون من الاتحاد الأوروبي إن المؤتمر مهم بشكل خاص لأن الولايات المتحدة تحت قيادة الرئيس دونالد ترامب تقوم بتخفيضات هائلة في برامج المساعدات الإنسانية والتنموية.