حملة وطنية للوقاية من أخطار فصل الشتاء
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
تتواصل الحملات التحسيسية لمصالح الحماية المدنية للوقاية من مختلف المخاطر المتعلقة بفصل الشتاء
وفي هذا الإطار، قامت مديرية الحماية المدنية لولاية وهران، اليوم الأربعاء، ممثلة في وحدة القطاع لبوسفر بتنظيم حملة توعوية تحسيسية حول مخاطر فصل الشتاء.
وتم تنظيم الحملات التحسيسية، على مستوى كل من المدرسة الإبتدائية حسيبة بن بوعلي.
وتمحورت الحملة التحسيسية حول الوقاية من خطر الإختناق بالغازات والتسمم بأول أكسيد الكربون.
أين تم تقديم جملة من النصائح والإرشادات الوقائية التي تخص تفادي الوقوع في خطر القاتل الصامت.
هذا وتحمل الحملة الوطنية للوقاية من الأخطار المتعلقة بفصل الشتاء، شعار “بالوقاية نحمي أنفسنا وبيوتنا من خطر الإختناقات”.
كما قامت المديرية الحماية المدنية بولاية تيسمسيلت، ممثلة في مختلف وحداتها بتنظيم حملة توعوية تحسيسية عبر مختلف مناطق من الولاية.
وتمحورت الحملات التحسيسية، حول الوقاية من خطر الإختناق بالغازات والتسمم بأول أكسيد الكربون.
أين تم تقديم جملة من النصائح والإرشادات الوقائية التي تخص تفادي الوقوع في خطر القاتل الصامت والوقاية من حوادث المرور أيضا.
وتم تقديم جملة من النصائح والإرشادات الوقائية لتفادي وقوع الحوادث، والوقاية من المخدرات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. 5 دقائق من التمارين تكفي للوقاية من الخرف
وجدت دراسة حديثة من جامعة جون هوبكنز أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.
ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا 5 دقائق يومياً.
وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.
البدء بأهداف صغيرةووفق "ستادي فايندز"، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.
واستمرت فترة المتابعة في الدراسة 4.4 سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطاً بدنياً كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطراً أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.
وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.
وبالنسبة لعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحدياً لا يمكن التغلب عليه.
ويقدم هذا البحث مساراً أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلاً للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.
ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.
كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.