الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تعتبر انخراط اليمن في المعركة دعما استراتيجيا لشعب فلسطين
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
الثورة نت|
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة، أن الانخراط الميداني للشعب اليمني في معركة “طوفان الأقصى” يعتبر دعما استراتيجيا للشعب الفلسطيني في معركة التحرير.
وأوضحت الجبهة الشعبية في بيان لها اليوم، أن الشعب الفلسطيني سيحفظ في ذاكرته كل معاني الوفاء لشعب اليمن وأنصار الله والسيد المجاهد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي على دورهم التاريخي في نصرة أهالي قطاع غزة.
وأشارت إلى أن الشعب اليمني أثبت دائما رغم الظروف القاسية التي يمر بها من حصار وعدوان أنه سند حقيقي للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وقالت” إن القرار المبدئي الجهادي لحركة أنصار الله بالانخراط الميداني في المعركة هو تعبير أصيل ومبدئي عن إرادة الشعب اليمني التي تجسدها حكمة وشجاعة ورؤية القائد المجاهد عبد الملك بدر الدين الحوثي ولعل احتجاز السفينة الإسرائيلية في البحر الأحمر وما لذلك من تأثير ودلالات على الكيان الصهيوني وداعميه أبلغ تعبير عن إرادة التحدي والجهاد لروح وإرادة شعب اليمن وقيادته”.
وأضاف البيان” إننا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة وباسم شعبنا الفلسطيني نثمن وبكل فخر واعتزاز جهاد الشعب اليمني إلى جانب المقاومة الفلسطينية ومعا على طريق تحرير الأرض والإنسان”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى الجبهة الشعبیة
إقرأ أيضاً:
التواصل الحكومي: استجابة كبيرة من الموظفين والمتقاعدين لمبادرة التبرع للشعب اللبناني
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد فريق التواصل الحكومي، الثلاثاء، الاستمرار في دعم الشعبين الفلسطيني واللبناني حسب توجيهات رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، مشيرا الى أن هناك استجابة كبيرة من الموظفين والمتقاعدين لمبادرة التبرع للشعب اللبناني بمبلغ نسبته 1% من الراتب.
وقال نائب رئيس فريق التواصل الحكومي عدنان العربي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "العراق هو البلد الوحيد الذي بدء منذ 7 تشرين الأول من العام الماضي ولغاية اليوم بتقديم الدعم لأهالي غزة وكذلك دعم الشعب اللبناني من خلال استقبال الضيوف اللبنانيين في العراق وتوفير كل الاحتياجات من سكن وطعام وأدوية، ومازال العراق مستمرا بدعم الشعب اللبناني حتى انتهاء هذه الحرب وعودة المواطنين إلى بلدهم".
وأضاف، أن " إقبالا كبيرا من قبل الموظفين والمتقاعدين من الشعب العراقي بمساعدة إخوانهم من الشعب اللبناني بالتبرع بواحد بالمئة من الراتب".