اقتصاد كيما توضح أسباب تأجيل اعتماد السعر النهائي لمشروع حامض النيتريك
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كيما توضح أسباب تأجيل اعتماد السعر النهائي لمشروع حامض النيتريك، أعلنت شركة الصناعات الكيماوية المصرية كيما التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية إحدي شركات وزارة قطاع الأعمال العام ، تأجيل اعتماد السعر .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيما توضح أسباب تأجيل اعتماد السعر النهائي لمشروع حامض النيتريك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت شركة الصناعات الكيماوية المصرية - كيما- التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية إحدي شركات وزارة قطاع الأعمال العام ، تأجيل اعتماد السعر النهائي لمشروع حامض النيتريك ونترات الأمونيوم وفقاً لشروط التسوية الودية المبرمة مع شركة تكنومونت الإيطالية.
وقررت الجمعية العامة غير العادية لشركة كيما ، إرجاء الموافقة لمزيد من الدراسة؛ إذ دعت إلى تكثيف المفاوضات مع الشركة الإيطالية للوصول إلى سعر أفضل وإعادة العرض على الجمعية العامة.
وكان مجلس إدارة شركة الصناعات الكيماوية المصرية - كيما، وافق على العرض المقدم من شركة تكنومونت الإيطالية بتنفيذ مشروع حامض النيتريك ونترات الأمونيوم بطاقة إنتاجية 600 طن/يوم حامض و 665 طن/يوم نترات أمونيوم (سماد - نقية لأغراض الصناعية).
وأوضحت شركة كيما في يونيو الماضي، أن القيمة الإجمالية للمشروع 297 مليون دولار عبارة عن (1.6 مليار جنيه و مبلغ 245 مليون دولار) بنظام تسليم المفتاح، على أن يتم إصدار أمر الإسناد خلال الأسبوع الجاري .
وأشارت شركة كيما إلى أنها تفاوضت مع المقاول لتخفيض القيمة الإجمالية للمشروع من 323 مليون دولار إلى 297 مليون دولار.
وحققت الصناعات الكيماوية المصرية - كيما، صافي ربح بلغ 1.1 مليار جنيه خلال الفترة من يوليو حتى مارس 2023، مقابل أرباح بقيمة 481.94 مليون جنيه في الفترة المقارنة من العام المالي الماضي.
وارتفعت إيرادات الشركة خلال التسعة أشهر إلى 5.13 مليار جنيه، مقابل 3.12 مليار جنيه في الفترة المقارنة من العام المالي الماضي.
تأسيس كيماتأسست شركة الصناعات الكيماوية المصرية - كيما لإنتاج الأسمدة النيتروجينية لجنوب الوادى بالاعتماد على محطة كهرباء خزان أسوان.
بدأ إنتاج شركة الصناعات الكيماوية المصرية - كيما - من السماد فى عام 1960 بطاقة إنتاجية 600 طن فى اليوم، وفى عام 1967 تم إنشاء مصنع لإنتاج سبيكة الفيروسيليكون بطاقة إنتاجية 7000 طن فى السنة.
وتمتلك الشركة القابضة للصناعات الكيماوية 56% من اسهم شركة كيما، فى حين تمتلك الهيئة القومية للتأمين 26%، هيئة الاوقاف 3%، الهيئة القومية للتأمين الاجتماعى 1%، هيئة صندوق البريد 3% ، بنك التنمية والائتمان الزراعى 0.05% بنك مصر 4.9%، بنك ناصر 0.05%، شركة مصر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون دولار ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
بعد انخفاض أسعار الذهب.. تعرف على الوقت الأمثل للشراء وحقيقة الورقة الموجودة بالأسواق|فيديو
أكد المهندس سعيد إمبابي المدير التنفيذي لمنصة "آي صاغة" لتداول الذهب والمجوهرات، أن انخفاض الذهب الذي نشاهده تلك الفترة بسبب انخفاض سعر الذهب العالمية، كما أن أسباب ارتفاع الذهب الفترة الماضية بسبب التطورات الجيوسياسية في المنطقة، فكان الذهب هو الملاذ الآمن لأي مستثمر واي شخص، بجانب انخفاض الفائدة من جانب البنك الفيدرالي، وبناء عليه اتجه الناس للذهب وابتعدوا عن الدولار، بالاضافة لتعزير بعض الدول للاحتياطي النقدي لديها بالذهب.
الذهب يهبط على المستويين المحلي والعالمي.. ومفاجأة في عيار 21 الآن بعد انخفاض أسعار الذهب.. خبير مجوهرات ينصح بالشراء في هذا الوقت
وأضاف إمبابي، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن من أسباب انخفاض الذهب تلك الفترة كان احد عوامله الانتخابات الأمريكية، كما ان فوز ترامب اثر على الذهب بالسلب، كون رجل حضر للرئاسة بملف واضح وهو تقوية الدولار، فأجندة ترامب اجندة اقتصادية بحت، مما أدي لثقة بعض الناس للدولار وتعزف عن الاستثمار في الذهب.
وأوضح إمبابي، ان الآن هو الوقت المناسب للشراء والاستثمار في الذهب وهذا ايضًا سياسيات بنوك دولية مركزية في الشراء خلال تلك الفترة، كما مازال هناك فرصة لهبوط السعر بشكل أكبر فقد تصل الأوقية لـ ٢٥٠٠ دولار قد يكون اقل ولو وصلت الأوقية لهذا السعر انصح بالشراء فورًا كونه سيكون السعر المناسب.
واختتم إمبابي: ان تأثير سعر صرف الدولار أقوى على سعر الذهب في مصر من سعر الذهب في العالم، كما ان الذهب المتواجد الآن في شكل ورقة مالية هو تريند ليس أكثر، لانه ليس ذهبًا فهو ورقة تذكارية تحتوي على 3 ملي من الذهب بحوالي 150 جنيهاً ويباع بأسعار عاليه، فعند بيع العميل له مره أخرى سيخسر حوالي 70% من ثمنه، كما لا يوجد عليها إقبال.