مع دخول الشتاء.. نصائح للحفاظ على بطارية السيارة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
يتسبب الطقس البارد بفصل الشتاء في التأثير على بطارية السيارات بكافة أنواعها، ولذلك يبحث عدد كبير من الأشخاص عن نصائح وأساليب للحفاظ على بطارية السيارة.
الحفاظ على بطارية السيارة في فصل الشتاءوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الحفاظ على بطارية السيارة في فصل الشتاء وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يعاني الكثير ممن يمتلكون سيارات ملاكي من صعوبة في تشغيل السيارة في فصل الشتاء، بسبب شدة بردوة الطقس، التي تتسبب في حدوث عطل بـ بطارية السيارة.
- في حالة عدم التأكد من حالة البطارية في الوقت الحالي اذهب لمهندس ميكانيكي لفحص المنظومة الكهربائية للسيارة.
- تحقق من الوصلات والمنظومة الكهربائية الخاصة بالسيارة مع بداية فصل الشتاء.
- يجب تنظيف بطارية السيارة بشكل دوري، وإزالة الأتربة من السطح الخارجي.
- عند تشغيل السيارة يجب ترك المحرك يعمل لبعض الوقت لشحن البطارية.
- تجنب قيادة السيارة لمسافات قصيرة حتى يتمكن المولد من إعادة شحنها.
- تجنب تشغيل الراديو والإضاءة في حالة حدوث عطل في محرك السيارة.
- تجنب ركن السيارة فترات طويلة لأن يتسبب هذا في إفراغ الشحن.
- الحفاظ على مشابك التوصيل نظيفة، لضمان عملها بشكل جيد.
- يجب عمل صيانة دورية في نظام كهرباء السيارة قبل فصل الشتاء.
- يجب التأكد من التوصيلات والكابلات في بطارية السيارة.
- التأكد من عدم حدوث تآكل في أطراف بطارية السيارة.
- صعوبة تشغيلها عند ترك السيارة لفترة طولية.
-وجود مواد كيميائية على قطبي البطارية.
- إضاءة لمبة التحذير في لوحة العدادات.
- انتفاخ البطارية بشكل ملحوظ.
- ضعف إضاءة السيارة.
اقرأ أيضاً«عطل بطارية السيارة».. الطريقة الصحيحة لتوصيل كابلات المساعدة بـ«صورة سليمة»
بعد ظهور الشبورة المائية.. نصائح مرورية هامة للسائقين على الطرق السريعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيارات بطارية السيارة عطل السيارة فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
أفضل المشروبات التي تحافظ على ترطيب الجسم
أميرة خالد
يشكّل الماء نحو 60% من وزن الجسم، مما يعكس مدى أهميته الحيوية في الحفاظ على توازن وظائفه المختلفة، فكل خلية، نسيج، وعضو داخل أجسامنا يعتمد بشكل أساسي على الماء، لذا فإن ترطيب الجسم ليس مجرد خيار، بل ضرورة يومية.
ورغم تنوّع المشروبات المتوفرة في الأسواق، إلا أن القليل منها يضاهي الماء من حيث الفائدة، هذه قائمة بأفضل الخيارات للحفاظ على الترطيب بشكل صحي.
لا شيء يتفوّق على الماء في بساطته وفعاليته، حيث ينصح الخبراء بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب يوميًا، للحفاظ على النشاط الذهني والبدني، وتنظيم حرارة الجسم، ودعم عمليات الهضم.
قد لا يتبادر إلى الذهن، أهمية اللبن كأحد مشروبات الترطيب، لكنه خيار ذكي. فالحليب غني بالبروتين، الكالسيوم، وفيتامين D، ما يجعله مفيدًا لتعويض السوائل وتغذية الجسم في الوقت ذاته.
لمن يفضّل نكهة خفيفة، يمكن إضافة شرائح من الليمون، البرتقال، أو البطيخ إلى الماء، ما يمنحه طعمًا منعشًا دون أي سكريات مضافة، ويمكن أيضًا تجربة أعشاب مثل النعناع أو عشبة الليمون لتعزيز الطعم.
ويحتوي ماء جوز الهند الطبيعي على أكثر من 95% من الماء، ويزوّد الجسم بالكثير من الإلكتروليتات، ما يجعله خيارًا ممتازًا بعد التمارين أو في أيام الصيف الحارة.