- إيقاف إنييلي رئيس يوفنتوس السابق 16 شهراً
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إيقاف إنييلي رئيس يوفنتوس السابق 16 شهراً، وأضاف الاتحاد الإيطالي أن أنييلي، أحد المسؤولين البارزين عن .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيقاف إنييلي رئيس يوفنتوس السابق 16 شهراً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف الاتحاد الإيطالي أن أنييلي، أحد المسؤولين البارزين عن مشروع دوري السوبر الأوروبي الذي لم يكتب له النجاح في 2021، عوقب أيضا بغرامة 60 ألف يورو (66 ألف دولار).
وفي إطار القضية ذاتها وافق يوفنتوس في مايو على دفع غرامة قدرها 718 ألف يورو وعدم الطعن على عقوبة خصم عشر نقاط من رصيد الفريق في دوري الدرجة الأولى الإيطالي الموسم الماضي بعدما توصل إلى تسوية مع سلطات كرة القدم في إيطاليا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رونالدو وراء ضياع هيبة يوفنتوس!
معتز الشامي (أبوظبي)
رغم أن يوفنتوس «الملك الأول» في الدوري الإيطالي، خاصة في السنوات الأخيرة، إلا أن الفريق يعيش مرحلة تراجع غير مسبوقة، وأضاع هيبته وأصبح عادياً في المسابقات الأوروبية، ويرى كثيرون أن بداية السقوط تزامنت مع رحيل كريستيانو رونالدو، الذي قرر في بداية موسم 2021-2022 العودة إلى مانشستر يونايتد.
وأمضى «الدون» 3 مواسم مع الفريق الإيطالي، مسجلاً أرقاماً تهديفية مذهلة «101 هدف في 134 مباراة، ولقبين في الدوري، ولقبين في كأس السوبر، وكأس إيطاليا مرة واحدة»، ومنذ رحيله، لم يفز يوفنتوس سوى بلقب كأس إيطاليا 2023-2024، ولم يقترب من الفوز بلقب الدوري، ولم يشارك في سباق اللقب لموسم.
ولعل اللحظة التي وصل فيها «السيدة العجوز» إلى «الحضيض» في موسم 2022-2023، عندما احتل المركز السابع في «الكالشيو»، ولعب في دوري المؤتمر في العام التالي، وحسب «فوتبول إيطاليا» يعاني يوفنتوس من مشكلات إدارية بعد رحيل عائلة أنييلي، وكل الأشخاص الموثوق بهم عن الرئاسة، بما في ذلك الأسطورة بافيل نيدفيد، في نوفمبر 2022، بعد معاقبته بتهمة الاحتيال بسبب الطريقة التي تم بها تخفيض رواتب اللاعبين خلال جائحة فيروس كورونا.
وفي بداية الوباء، قال يوفنتوس، إن لاعبيه الـ23 وافقوا على قبول تخفيضات في رواتبهم لمدة 4 أشهر لمساعدة النادي على تجاوز الأزمة، لكن ممثلي الادعاء وجدوا أن اللاعبين وافقوا فقط على خفض رواتبهم لمدة شهر، واتهموا النادي بتزوير حساباته، وبما أن النادي كان قد هبط بالفعل قبل عقدين من الزمن بسبب فضيحة «الكالتشيوبولي»، حيث قرر المساهمون محاولة إنهاء الأمر بتعيين جيانلوكا فيريرو رئيساً جديداً، ويأتي هذا القائد الجديد من عالم الأعمال وهو معروف بشكل خاص بتطوير العلامات التجارية الإيطالية إلى العالمية، مثل آلة صنع القهوة لافازا، ولكن التغييرات، في الوقت الراهن، لا يشعر بها النادي الذي يفقد كل الاحترام الذي اكتسبه في الماضي، وخرج الفريق من دور الـ32 لدوري أبطال أوروبا على يد أيندهوفن، ويحتل حالياً المركز الرابع المتواضع في ترتيب الدوري الإيطالي، بفارق كبير عن المتصدرين، وربما كان الأمر مجرد صدفة أو لم يكن كذلك، لكن رحيل رونالدو ترك مشاريع يوفنتوس ومانشستر يونايتد في خطر.
ويبدو أن ريال مدريد هو الفريق الوحيد المحصن، رغم أنه مر بـ3 سنوات صعبة بدونه، في هذه الأثناء، يواصل البرتغالي رونالدو سعيه للوصول إلى 1000 هدف لاعباً محترفاً، وبات الآن على مسافة ما يقرب من 75 هدفاً، من الإنجاز التاريخي، وهو يرتدي قميص النصر السعودي.