«حياة كريمة» تطلق مبادرة «طرق الأبواب» لتوزيع المواد الغذائية على المواطنين
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أطلقت مؤسسة حياة كريمة مبادرة جديدة بعنوان «طرق الأبواب»، لتوزيع المواد غذائية للأسر الأولى بالرعاية في مختلف المحافظات.
انطلاق المبادرة في الجيزة والغربية اليوموانطلقت فعاليات المبادرة اليوم بعدد من مراكز محافظتي الجيزة والغربية لدعم المواطنين الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقًا وتوصيل الدعم لهم، استكمالاً لتنفيذ برامج الحماية الاجتماعية للوصول للمواطنين الأكثر استحقاقا بجميع أنحاء الجمهورية، وبمشاركة جهود المتطوعين.
يأتي ذلك تزامنًا مع دعم مؤسسة «حياة كريمة» للأشقاء في فلسطين وتقديم الدعم الممكن لهم في إطار دور المؤسسة الإغاثي خارج مصر، لكنها لم تدخر جهدًا تجاه المواطن المصري في جميع قرى المحافظات.
وتواصل فرق العمل بالمؤسسة والمتطوعين توزيع المواد الغذائية على المستحقين بجميع أنحاء الجمهورية، والذي يجرى وفق ضوابط محددة، لضمان وصولها إلى مستحقيها، إنطلاقاً من الدور المجتمعي الذي تلعبه المؤسسة لتوفير حياة كريمة لكل فرد وتنمية المجتمع عن طريق المشاركة المجتمعية، تفعيلاً لدور المؤسسات المجتمعية في المساهمة للإرتقاء بمعيشة المواطن المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة مبادرة طرق الأبواب السيسي حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: الحزمة الاجتماعية الجديدة تعزز رؤية السيسي لحياة كريمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس تامر الحبال، القيادي بحزب مستقبل وطن، أن الحزمة الاجتماعية التي أعلنت عنها الحكومة تنفيذا توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، تعكس التزام القيادة السياسية برفع مستوى معيشة المواطن المصري وتعزيز العدالة الاجتماعية.
وأضاف الحبال في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أطلق حزمة حماية اجتماعية جديدة، لتكون بمثابة طوق نجاة للملايين من الأسر المصرية في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.
وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن، أن هذه الحزمة تجسيد لرؤية شاملة تهدف إلى بناء دولة حديثة، قوامها الاستقرار والرخاء، حيث ينعم كل مواطن بحياة كريمة وفرص متساوية للنمو والتقدم.
وأشار الحبال إلى أن منذ تولي المسؤولية، جعل الرئيس السيسي العدالة الاجتماعية محورًا رئيسيًا في سياساته، إدراكًا منه بأن الاستقرار الاقتصادي لن يتحقق إلا إذا شعر المواطن بتحسن فعلي في مستوى معيشته، ومن هنا جاءت الحزمة الاجتماعية الأخيرة لتؤكد هذا الالتزام، من خلال زيادات كبيرة في الأجور والمعاشات، وتوسيع برامج الحماية الاجتماعية، وتعزيز الدعم للأسر الأكثر احتياجًا.