صحافة العرب:
2025-04-12@21:48:55 GMT

تفاصيل لقاء صيدم مع وفد رسمي ألماني

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

تفاصيل لقاء صيدم مع وفد رسمي ألماني

شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن تفاصيل لقاء صيدم مع وفد رسمي ألماني، جانب من اللقاء رام الله دنيا الوطنأكد نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح صبري صيدم، خلال لقائه اليوم الإثنين، في مكتبه برام الله، .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاصيل لقاء صيدم مع وفد رسمي ألماني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تفاصيل لقاء صيدم مع وفد رسمي ألماني
جانب من اللقاء رام الله - دنيا الوطنأكد نائب أمين سر اللجنة المركزية لحركة "فتح" صبري صيدم، خلال لقائه اليوم الإثنين، في مكتبه برام الله، رئيس قسم الشرق الأدنى في الخارجية الألمانية أولرش أرنست، ورئيس بعثة جمهورية ألمانيا الاتحادية لدى فلسطين السفير أوليفر أوفتشا، محورية الدور الألماني في أوروبا، وضرورة أن تلعب برلين دورا أساسيا في العمل مع المنظومة الدولية لتغيير الواقع الفلسطيني المعاش، والذي يشهد بشكل يومي مزيدا من الاعتداءات الإسرائيلية، وتفاقما واضحا في عنصرية حكومة الاحتلال، عبر توسيع الاستيطان وسلب حقوق شعبنا في ثرواته وأمواله.

وأعرب عن تقديره لدور ألمانيا، وتوفيرها الدعم للسلطة الوطنية الفلسطينية ماديا ومعنويا، مشددا على ضرورة أن يشمل الدعم جميع القطاعات التطويرية والتشغيلية في الضفة وغزة والقدس.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

موقف الإيمان والتحدي.. اليمن وقضية فلسطين في خطاب السيد القائد

يمانيون/ كتابات/ هاشم الوادعي

في خطابٍ مليءٍ بالحزم والوضوح، أكد السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي على ثوابت الموقف اليمني في مواجهة المشاريع الاستعمارية، مركزاً على رفض استباحة اليمن، ونجاح المواجهة العسكرية، وواجب الأمة تجاه القضية الفلسطينية. جاء الخطاب رسالةً إيمانيةً وسياسيةً ترفض الاستسلام، وتؤكد أن طريق الجهاد هو السبيل الوحيد لتحرير الأرض والإنسان.
اليمن.. صمودٌ يُحبط معادلات الاستعمار 
بدايةً، رفض السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي أي محاولة لفرض “معادلة الاستباحة” على اليمن من قبل القوى المعادية، مشدداً على أن الموقف اليمني ينبع من إيمانٍ راسخٍ بضرورة الثبات في وجه التهويل والإرجاف. فمهما بلغت حملات التشكيك من قبل “المنافقين”، تبقى الإرادة اليمنية مُعلَّقة برضى الله، لا بتهديدات الأعداء. وأشار إلى أن العمليات العسكرية اليمنية، بحمد الله، نجحت في ضرب عمق العدو، وفرضت حصاراً فعلياً على الملاحة الإسرائيلية، ما دفع الولايات المتحدة إلى العدوان المباشر كاعترافٍ ضمنيٍ بفشلها في كسر شوكة اليمن.

ولم تكن الضربات الأمريكية المباشرة سوى دليلٌ آخر على العجز، فـ”العدو الأمريكي” لم يُعد الملاحة الإسرائيلية إلى البحر الأحمر، ولم يوقف تطور القدرات العسكرية اليمنية التي تواصل، بعون الله، تصعيد عملياتها النوعية. بل إن استهداف الأمريكي للمنشآت المدنية، كما نوّه الخطاب، يكشف عن انهيار أخلاقي وسياسي، ويعكس اعترافاتٍ داخليةً أمريكيةً بفشل ذريع في تحقيق أهداف العدوان.

فلسطين.. قضية مركزية ومسؤولية إيمانية 
انتقل الخطاب إلى القلب النابض للصراع: القضية الفلسطينية، مُستعرضاً بشاعة الجرائم الإسرائيلية المدعومة أمريكياً، والتي تجسدت في محاولات تصفية الحق الفلسطيني وتهجير الشعب عبر حربٍ استعماريةٍ ممنهجة.. وأكد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي أن التواطؤ الأمريكي مع الكيان الصهيوني ليس جديداً، بل هو جزء من مشروع “إسرائيل الكبرى” التوسعي، الذي يتجلى مؤخراً في العدوان على سوريا ودول الجوار.

وفي مواجهة هذا المشروع، لا مكان للاستسلام أو التطبيع، فـ”التودد للعدو” خيارٌ خاسر.. الحل الوحيد –بحسب الخطاب– هو الجهاد، الذي أثبت أبطال غزة وفلسطين نجاعته في إفشال مخططات التهجير.. وهنا يبرز واجب الأمة الإسلامية والعالم أجمع في دعم المقاومة مادياً ومعنوياً، ومقاطعة المنتجات الإسرائيلية، والخروج في المسيرات الضاغطة، إذ أن الصمت تجاه جرائم الاحتلال يُعد مشاركةً في الإثم.

القرآن والواقع.. شواهد العداء وضرورة اليقظة 
ختم الخطاب بالتذكير بجذور الصراع في القرآن الكريم، مستشهداً بآياتٍ تُحذر من عداء اليهود للمسلمين، ومُربطاً ذلك بالواقع المعاصر حيث تستمر الممارسات الإسرائيلية في تأكيد هذا العداء. كما دعا كلَّ حرٍّ في العالم إلى عدم الانخداع بالشعارات الزائفة، والوقوف في وجه الظلم، مؤكداً أن مسؤولية الدفاع عن المظلومين هي اختبارٌ لإيمان الإنسان وقيمه الإنسانية.

ختاماً.. دعوةٌ للصحوة 
ليس خطاب السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي مجرد تحليلٍ سياسي، بل هو نداءٌ لإحياء الضمير الجمعي للأمة، وتذكيرٌ بأن النصر لا يأتي إلا بالتمسك بالإيمان، والوحدة، ورفض الهزيمة النفسية. فكما انتصر أجدادنا على استعمارٍ أقسى، يمكن للأمة اليوم أن تكسر قيود التبعية، إذا ما استحضرت دروس التاريخ، وآمنت بأن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل لقاء الرئيس التركي مع رئيس الوزراء الفلسطيني
  • تفاصيل لقاء رئيس الوزراء مع وزير الخارجية الجزائري
  • رئاسة الجمهورية: رئيس الجمهورية التركية السيد رجب طيب أردوغان يرافق رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع في وداع رسمي عقب انتهاء أعمال منتدى أنطاليا الدبلوماسي
  • تفاصيل لقاء الرئيس العراقي مع وزير الداخلية الفلسطيني
  • «الصناعة الأمنية» تتعاون مع مكتب ألماني
  • صلاح حسب الله: مصر لا تحتاج لإثبات أنها المدافع الأول عن فلسطين
  • تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص الشأن اليمني
  • موقف الإيمان والتحدي.. اليمن وقضية فلسطين في خطاب السيد القائد
  • قطر تخصص 10 مليون دولار للسودان وتقدم تعهدات لما بعد الحرب.. تفاصيل لقاء بين البرهان ووزيرة الدولة بالخارجية القطرية
  • مقتل ألماني مسلح بعد هروبه من مصحة عصبية