موقع 24:
2025-05-01@09:09:06 GMT

ليكيب تكشف خدعة نيمار للنادي الباريسي

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

ليكيب تكشف خدعة نيمار للنادي الباريسي

كشفت صحيفة ليكيب الفرنسية اليوم الأربعاء أن المهاجم البرازيلي نيمار انضم إلى باريس سان جيرمان في عام 2017 قادماً من برشلونة وهو يعاني من كسر في قدمه اليمنى، وهو ما قد يفسر أخطر الإصابات التي تعرض لها خلال فترة وجوده بين صفوف نادي العاصمة الفرنسية.

وكان نيمار، الذي حطمت صفقة انتقاله الأرقام القياسية حين دفع بي إس جي لبرشلونة 222 مليون يورو مقابل الشرط الجزائي في عقد اللاعب، يعاني من كسر إجهادي في مشط القدم الخامس لقدمه اليمنى عندما وصل إلى باريس في أغسطس (آب) 2017، وفقًا لمل نقلته الصحيفة عن مصادر إسبانية مقربة من المهاجم البرازيلي.


وخلال المواسم الستة التي قضاها في النادي الفرنسي، لعب نيمار أقل من نصف المباريات مع فريقه بسبب الإصابات المتتالية التي تعرض لها.
وفي اتصال مع ليكيب، تجنب طبيب باريس سان جيرمان آنذاك، إيريك رولاند، الذي يعمل حاليًا في رين، التحدث عن الأمر بذريعة "احترام السرية الطبية".
ومع ذلك، قال طبيب سابق للمنتخب الفرنسي لوسائل الإعلام، بعد طلبه عدم الكشف عن هويته، إنه إذا تم اكتشاف الكسر الإجهادي أثناء الفحص الطبي عند الوصول في عام 2017، كان من الممكن التفكير في إجراء عملية جراحية أو تثبيته لعدة أشهر.
وأضاف نفس الطبيب أنه لا يوجد تفسير وحيد للإصابات في هذه المنطقة، ولكن قد تكون هناك عوامل متعددة، مثل الطبيعة البدنية للاعب أو أسلوب لعبه الذي يعتمد على المراوغة بمساندة ديناميكية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نيمار

إقرأ أيضاً:

ذكاء اصطناعي وراء خدعة عبقرية.. فيلسوف إيطالي يخترع مؤلفًا وهميًا!

في واقعة مثيرة للجدل، كشف الفيلسوف والكاتب الإيطالي أندريا كولاميديشي أن كتاباً كان قد أصدره بصفته مترجماً له في ديسمبر 2024 بعنوان "Ipnocrazia: ترامب، ماسك والهندسة الجديدة للواقع"،  لم يُكتب من قبل مؤلف صيني يدعى "جيانوي شون" كما زُعم، بل إن هذا "الفيلسوف" هو شخصية وهمية من ابتكار مزيج بين الإنسان والذكاء الاصطناعي.

اقرأ أيضاً.. الذكاء الاصطناعي يربك نقابة المحامين في كاليفورنيا

 




خدعة فكرية أم تجربة فلسفية؟



كولاميديشي، الذي أُدرج اسمه كمترجم للكتاب، أوضح لمجلة WIRED أن العمل لم يكن مجرد كتاب بل "تجربة فلسفية وأداء فني" هدفها توعية الناس بخطورة تأثير الذكاء الاصطناعي على مفهوم الحقيقة في العصر الرقمي. وقال إن الذكاء الاصطناعي ساعده في توليد الأفكار التي قام لاحقًا بتحليلها ونقدها، مؤكدًا أن كل ما كُتب في الكتاب هو من إنتاجه الشخصي.


صدمة القارئ وردود الفعل المتباينة

أخبار ذات صلة اختبار ذكي يشخّص سرطان الرئة بدقة غير مسبوقة ليون يحتاج 4 نقاط للتتويج بالدوري قبل لقاء الشارقة


الكتاب، الذي حظي بإشادة في الأوساط الفكرية، سلط الضوء على كيف تقوم القوى الكبرى مثل ترامب وماسك باستخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لصناعة واقع بديل ومليء بالسرديات المتعددة التي تشتت الحقيقة، لا تُخفيها بل تُغرقها تحت سيل من المعلومات المتضاربة.

لكن الكشف عن أن "شون" ليس شخصًا حقيقيًا، بل شخصية هجينة، أثار استياء البعض، فيما دافع كولاميديشي عن تجربته قائلاً:

"أردت أن أجعل الناس يدركون أن سردياتنا من صنعنا. وإذا لم نصنعها نحن، ستحتكرها القوى اليمينية وتُعيد تشكيل التاريخ على طريقتها".

 

اقرأ أيضاً.. أول طالب ذكاء اصطناعي في مقاعد الدراسة الجامعية




الكتاب متوفر حالياً بالإيطالية والفرنسية والإسبانية، وباع حوالي 5,000 نسخة حتى الآن. لكن المفارقة أن النجاح الأكبر للكتاب جاء بعد اكتشاف حقيقته، ما فتح نقاشاً أعمق حول مؤلفي المستقبل، والفرق بين الحقيقة والسرد، وحدود الأخلاق في استخدام الذكاء الاصطناعي للإنتاج الفكري.




إسلام العبادي(أبوظبي)

 

 

مقالات مشابهة

  • ذكاء اصطناعي وراء خدعة عبقرية.. فيلسوف إيطالي يخترع مؤلفًا وهميًا!
  • علامات تكشف تعرض الطفل للتحرش.. يوضحها خبير تربوي
  • ديمبلي يعرب عن عدم قلقه من الإصابة التي تعرض لها أمام أرسنال
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • علامات تكشف عن تعرض ابنك أو بنتك للتحرش| خبير تربوي يحذر الأهالي
  • مصر.. الزمالك يرد على إنذار زيزو للنادي: معلومات مغلوطة ومسيئة
  • الماضي الذي يأسرنا والبحار التي فرقتنا تجربة مُزنة المسافر السينمائية
  • علاج أم خدعة؟ السر وراء ربط مستخدمات تيك توك آذانهن بأربطة مطاطية
  • عاجل. المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: باريس تدعو تل أبيب إلى وقف "المذبحة" التي تجري اليوم في غزة
  • وزارة التجارة تُعلن عن استدعاء 6,416 مركبة هيونداي “GENESIS” موديلات 2015 – 2017 بسبب خطر حريق