الأوقاف: 50 طن من لحوم صكوك الإطعام ضمن مساعدات مصر لأهالي غزة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أطلقت وزارة الأوقاف مشروع صكوك أضاحي الأوقاف في عام 2015م، كما أطلقت الوزارة مشروع صكوك إطعام الأوقاف في فبراير عام 2022م. وكشفت الوزارة في بيان لها منذ قليل قائلة: استفاد من مشروع صكوك أضاحي وإطعام الأوقاف حتى تاريخه أكثر من ثمانية ملايين ومائتين وخمسة وعشرين ألف أسرة من الأسر الأولى بالرعاية على مستوى الجمهورية.
وتابعت: حقق مشروع صكوك أضاحي وإطعام الأوقاف هذا العام أعلى عائد في تاريخه بإجمالي 291 مليون جنيه حتى تاريخه، بزيادة أكثر من 77 مليون جنيه عن العام الماضي.
وأوضحت حقق مشروع صكوك الإطعام أفضل أداء يومي منذ إطلاقه، حيث بلغ إجمالي مبيعات صكوك الإطعام 6766 صكًّا يوم الجمعة 17/ 11/ 2023م، بإجمالي نحو 2 مليون و 300 ألف جنيه، كما حقق أفضل أداء سنوي منذ إطلاقه ، حيث حقق هذا العام حتى تاريخه نحو 50 مليون جنيه .
وأعلنت أنه تم تقديم 50 طن من لحوم صكوك الإطعام في إطار مساعدات الدولة المصرية لأهل غزة.
- كما تم تقديم 200 طن سلع غذائية - أيضًا - من الأوقاف المصرية لأهالينا في غزة، وجار دراسة تقديم المزيد من الدعم لهم من خلال التنسيق مع الجهات المعنية بذلك في الدولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صكوك الأضاحي صكوك الإطعام اهالي غزة وزارة الأوقاف صکوک الإطعام مشروع صکوک
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني ينهار ويصل إلى أدنى مستوى في تاريخه أمام الدولار.. آخر تحديث
العملة اليمنية (وكالات)
في تطور خطير، يواصل الريال اليمني رحلة الانهيار التاريخي، مسجلاً أدنى مستوى له على الإطلاق مقابل الدولار الأميركي، في وقت تزداد فيه الضغوط المعيشية على المواطنين، وتتسع الهوة بين الدخل والأسعار يوماً بعد يوم.
شهدت عدن، صباح اليوم الأحد، حالة من الثبات السلبي في سعر صرف الريال اليمني، حيث استقر الدولار الأميركي عند 2414 ريالاً للبيع، وهو ما يعتبر الرقم الأدنى في تاريخ الريال اليمني، بينما بلغ سعر الشراء 2394 ريالاً. أما الريال السعودي فقد بلغ 630 ريالاً للشراء و633 ريالاً للبيع.
اقرأ أيضاً تصعيد خطير: 80 ألف جندي على أعتاب الحديدة بإشراف أمريكي 12 أبريل، 2025 ترامب يتراجع: إنقاذ مفاجئ لأسعار الإلكترونيات و"أبل" و"سامسونج" تتنفسان الصعداء 12 أبريل، 2025المفارقة اللافتة أن أسعار الصرف في العاصمة صنعاء – الخاضعة لسيطرة الحوثيين – لا تزال بعيدة تماماً عن الأرقام المهولة المسجلة في عدن. فقد بلغ سعر الدولار هناك 535 ريالاً للشراء و538 ريالاً للبيع، بينما سجل الريال السعودي 140 ريالاً للشراء و140.40 ريالاً للبيع.
ويأتي هذا الانهيار غير المسبوق وسط غياب واضح لأي حلول اقتصادية فاعلة أو تدخلات جذرية من الجهات المعنية، مما يزيد من حدة المخاوف لدى الشارع اليمني من أن يكون القادم أسوأ، في ظل استمرار الانقسام السياسي وغياب السياسات النقدية الموحدة.
مع كل هبوط جديد في قيمة الريال، ترتفع أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية بشكل جنوني، لتصبح حياة المواطن اليمني البسيط أكثر صعوبة، خاصة في ظل تدنّي الرواتب وانعدام فرص العمل.